أن نتشارك كل شيءٍ معًا، الضحكات، الحزن، السعادة، الحب،... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب خواطر مبعثرة
- 📖 من ❞ كتاب خواطر مبعثرة ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ أن نتشارك كل شيءٍ معًا الضحكات الحزن السعادة الحب سويًا حتى قلبي الذي سكنه منذ رؤيتك نتقاسم التناقص يكتمل؛ نُكمل بعضنا لبعض #سلمىٰ_محمد #كيان_خطوط كتاب خواطر مبعثرة مجاناً PDF اونلاين 2024 مجموعة من الخواطر المبعثرة
❞ أن نتشارك كل شيءٍ معًا، الضحكات، الحزن، السعادة، الحب، كل شيءٍ سويًا، حتى قلبي الذي سكنه الحب منذ رؤيتك، نتقاسم كل شيءٍ سويًا حتى التناقص يكتمل؛ حتى نُكمل بعضنا لبعض.
❞ أن نتشارك كل شيءٍ معًا، الضحكات، الحزن، السعادة، الحب، كل شيءٍ سويًا، حتى قلبي الذي سكنه الحب منذ رؤيتك، نتقاسم كل شيءٍ سويًا حتى التناقص يكتمل؛ حتى نُكمل بعضنا لبعض. #سلمىٰ_محمد. #كيان_خطوط.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ أن نتشارك كل شيءٍ معًا، الضحكات، الحزن، السعادة، الحب، كل شيءٍ سويًا، حتى قلبي الذي سكنه الحب منذ رؤيتك، نتقاسم كل شيءٍ سويًا حتى التناقص يكتمل؛ حتى نُكمل بعضنا لبعض.
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: \"أعترف بكونك قد كسرتني\" كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟ #منى_أحمد #كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: ˝أعترف بكونك قد كسرتني˝ كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟