˝متى كبرنا هكذا؟ لقد كنا بالأمس فقط صبيةً متسكّعين على... 💬 أقوال الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية) 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية) 📖
█ "متى كبرنا هكذا؟ لقد كنا بالأمس فقط صبيةً متسكّعين بوابات الزمن نراقص العمَر دوائر لا تنتهي ونرفع شعارات التمرّد الضجر متى أصبحنا كبارًا وعاقلين حتى أنّ الأغنيات المجنونة لم تعد تلائم مقاس سكوتنا لبسنا قمصان النضج الواسعة منذ صرنا نخجل من الضحكة العالية والركض تحت المطر البكاء أمام نهايات الأفلام الحزينة كيف مرّ كل هذا الوقت وأصبحنا مسؤولين عن الأشياء التي نمدّ لها ألسنتنا أيّام الصبا أنا أخاف العمر الذي يأخذ حصته مني كلّ عام إنني ألعب مع مباراة شطرنجٍ يومية يغلبني أغلبه جنودي وأحرّك بيادقه ونذهب إلى النوم دومًا وبشكلٍ ما متعادلين أرتجف فكرة أن يمر وأنا أكن طفلاً بما يكفي ولم أصرخ وجه الاعتياد بأعلى صوتٍ كما يفعل المراهقون يضرب الحماس ضلوعي ينبغى للحماس بالإنسان فوران الشباب أترك الحبّ يعتريني المجانين أحتفي بالنضج فتغادر هذه كانت تجعلني أتنفس النوافذ المفتوحة " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ˝متى كبرنا هكذا؟ لقد كنا بالأمس فقط صبيةً متسكّعين على بوابات الزمن نراقص العمَر في دوائر لا تنتهي ونرفع شعارات التمرّد على الضجر متى أصبحنا كبارًا وعاقلين حتى أنّ الأغنيات المجنونة لم تعد تلائم مقاس سكوتنا متى لبسنا قمصان النضج الواسعة منذ متى صرنا نخجل من الضحكة العالية والركض تحت المطر و البكاء أمام نهايات الأفلام الحزينة كيف مرّ كل هذا الوقت وأصبحنا مسؤولين عن الأشياء التي كنا نمدّ لها ألسنتنا في أيّام الصبا أنا لا أخاف العمر الذي يأخذ حصته مني كلّ عام . إنني ألعب مع هذا العمر مباراة شطرنجٍ يومية يغلبني و أغلبه يأخذ جنودي وأحرّك بيادقه ونذهب إلى النوم دومًا -وبشكلٍ ما- متعادلين، أنا أرتجف من فكرة أن يمر العمر وأنا لم أكن طفلاً بما يكفي ولم أصرخ في وجه الاعتياد بأعلى صوتٍ كما يفعل المراهقون ولم يضرب الحماس ضلوعي كما ينبغى للحماس أن يفعل بالإنسان في فوران الشباب ولم أترك الحبّ يعتريني كما المجانين أخاف أن أحتفي بالنضج فتغادر هذه الأشياء التي كانت تجعلني أتنفس من النوافذ المفتوحة.˝. ❝
❞ \"متى كبرنا هكذا؟ لقد كنا بالأمس فقط صبيةً متسكّعين على بوابات الزمن نراقص العمَر في دوائر لا تنتهي ونرفع شعارات التمرّد على الضجر متى أصبحنا كبارًا وعاقلين حتى أنّ الأغنيات المجنونة لم تعد تلائم مقاس سكوتنا متى لبسنا قمصان النضج الواسعة منذ متى صرنا نخجل من الضحكة العالية والركض تحت المطر و البكاء أمام نهايات الأفلام الحزينة كيف مرّ كل هذا الوقت وأصبحنا مسؤولين عن الأشياء التي كنا نمدّ لها ألسنتنا في أيّام الصبا أنا لا أخاف العمر الذي يأخذ حصته مني كلّ عام .. إنني ألعب مع هذا العمر مباراة شطرنجٍ يومية يغلبني و أغلبه يأخذ جنودي وأحرّك بيادقه ونذهب إلى النوم دومًا -وبشكلٍ ما- متعادلين، أنا أرتجف من فكرة أن يمر العمر وأنا لم أكن طفلاً بما يكفي ولم أصرخ في وجه الاعتياد بأعلى صوتٍ كما يفعل المراهقون ولم يضرب الحماس ضلوعي كما ينبغى للحماس أن يفعل بالإنسان في فوران الشباب ولم أترك الحبّ يعتريني كما المجانين أخاف أن أحتفي بالنضج فتغادر هذه الأشياء التي كانت تجعلني أتنفس من النوافذ المفتوحة.\". ❝ ⏤الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ ˝متى كبرنا هكذا؟ لقد كنا بالأمس فقط صبيةً متسكّعين على بوابات الزمن نراقص العمَر في دوائر لا تنتهي ونرفع شعارات التمرّد على الضجر متى أصبحنا كبارًا وعاقلين حتى أنّ الأغنيات المجنونة لم تعد تلائم مقاس سكوتنا متى لبسنا قمصان النضج الواسعة منذ متى صرنا نخجل من الضحكة العالية والركض تحت المطر و البكاء أمام نهايات الأفلام الحزينة كيف مرّ كل هذا الوقت وأصبحنا مسؤولين عن الأشياء التي كنا نمدّ لها ألسنتنا في أيّام الصبا أنا لا أخاف العمر الذي يأخذ حصته مني كلّ عام . إنني ألعب مع هذا العمر مباراة شطرنجٍ يومية يغلبني و أغلبه يأخذ جنودي وأحرّك بيادقه ونذهب إلى النوم دومًا -وبشكلٍ ما- متعادلين، أنا أرتجف من فكرة أن يمر العمر وأنا لم أكن طفلاً بما يكفي ولم أصرخ في وجه الاعتياد بأعلى صوتٍ كما يفعل المراهقون ولم يضرب الحماس ضلوعي كما ينبغى للحماس أن يفعل بالإنسان في فوران الشباب ولم أترك الحبّ يعتريني كما المجانين أخاف أن أحتفي بالنضج فتغادر هذه الأشياء التي كانت تجعلني أتنفس من النوافذ المفتوحة.˝. ❝
⏤ الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)