الجزء التاسع (عفتي والديوث ) ذهبوا مريم ورونال الي... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖
█ الجزء التاسع (عفتي والديوث ) ذهبوا مريم ورونال الي البيت ليفاجئوا والدتهم مريم:ممكن يا رونال اطلب منك طلب رونال:اكيد اتفضلي انتي اختي سعدت بالكلمه جدااااا وكأنها طارت ونزلت بين احضان اختها مريم:انا عاوزه ادخل انا الاول وانتي تستخبي واشوف هتحس بيا ولا لا رونال:موافقه بس انت ناسيه حاجه مريم :ايه رونال:اني محجبه وما تزعليش مني لبسي ولن تكمل مريم:نظرت إلي ملابسها أنها محتشمه يظهر منها شي ولكن يختلف اختلاف تام عن لبس وقالت خلاص بقا مش مشكله كان نفسي اشوفها هتقبلك ازاي رونال:طيب واللي يحلها مريم:فرحت جداااا وردت بجد تقدر تحلها رونال: اه مريم:طيب رونال:انا كنت مشتريه طقم جديد امبارح ونسيته صاحبتي نقدر نروح وتغيري هناك مريم:عيونها دمعت من فرحتها لأختها التي طالما انتظرت أن تقبلها وكانت تخاف يكون لقاء فاتر دون احساس خاب املها ويوم ما تكون بهذه الرقه والحنان فاوقفت السياره مره واحده والتفت وأخذت أحضانها وطال بشده وكان كانت بحاجه اليه فبادلتها حضنها بقوه وجلسوا يبكون لفتره حتي هدأت شهقاتهم رونال:تصدقي بحسبك كل ده بتهزري اول حضنتني حسيت كاني بحضن امي اوعي تبعدي تاني مريم:حبيبتي عمري هبعد وفي هذه اللحظه رن هاتف كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ الجزء التاسع (عفتي والديوث ) ذهبوا مريم ورونال الي البيت ليفاجئوا والدتهم مريم:ممكن يا رونال اطلب منك طلب رونال:اكيد اتفضلي انتي اختي سعدت مريم بالكلمه جدااااا وكأنها طارت ونزلت بين احضان اختها مريم:انا عاوزه ادخل انا الاول وانتي تستخبي واشوف هتحس بيا ولا لا رونال:موافقه بس انت ناسيه حاجه مريم :ايه رونال:اني محجبه وما تزعليش مني لبسي ولن تكمل مريم:نظرت إلي ملابسها أنها محتشمه ولا يظهر منها شي ولكن يختلف اختلاف تام عن لبس رونال وقالت خلاص بقا مش مشكله كان نفسي اشوفها هتقبلك ازاي رونال:طيب واللي يحلها مريم:فرحت جداااا وردت بجد بجد تقدر تحلها رونال: اه مريم:طيب ازاي رونال:انا كنت مشتريه طقم جديد امبارح ونسيته عن صاحبتي نقدر نروح وتغيري هناك مريم:عيونها دمعت من فرحتها لأختها التي طالما انتظرت أن تقبلها وكانت تخاف أن يكون لقاء فاتر دون احساس ولكن خاب املها ويوم ما تقبلها تكون بهذه الرقه والحنان فاوقفت السياره مره واحده والتفت وأخذت رونال بين أحضانها وطال بشده وكان رونال كانت بحاجه اليه فبادلتها حضنها بقوه وجلسوا يبكون لفتره حتي هدأت شهقاتهم رونال:تصدقي كنت بحسبك كل ده بتهزري بس اول ما حضنتني حسيت كاني بحضن امي اوعي تبعدي تاني مريم:حبيبتي انا عمري ما هبعد تاني وفي هذه اللحظه رن هاتف رونال وكانت امها رونال:ست الكل فتحيه:......... رونال:ما تخافيش انا جايه في الطريق فتحيه:....... رونال:ماشي يا حبيبتي سلام وأغلقت الهاتف رونال:يلا بقا امشي علشان ما نتأخر علي ماما مريم :طيب قوللي عنوان صحبتك وانطلقوا سريعا ~~~~~~~~~~~~ في المركز عند نرمين وجدته امامها ولا تستطيع أن تصدق عينها قالت بصوت مبحوح اح اح احمد احمد:ايوه احمد اللي رافعه عليه قضيه طلاق يا هانم نرمين:مسحت دموعها سريعا واصتنطعت القوه وردت انا في مكان شغل وماينفعش يبقا في مسائل شخصيه هنا احمد:علي اساس ايه انك ما بعتليش الأخطار علي شغلي واتعملي فضيحه هناك نرمين:بزعيق انا قولت مش ينفع نكلم هنا تخرج بمزاجك ولا انادي علي الأمن يخرجوك بره احمد:انا تقوللي كده لا ده انا اجيب عليها وطيها نرمين:عاوزني اقولك ايه اقول انك كذبت عليا اقول انك اغتصبتني في يوم فرحي اللي كان المفروض يكون احلي ليله في عمرنا اقول انك نصبت عليا علشان اكتب نص الشقه باسمك علشان كنت مخطط انك تعمل فيا كده اقول ايه ولا ايه ولا ايه من يوم ما عرفتك حسبي الله ونعم الوكيل فيك كانت تقول كلماتها وتنزل علي قلب هذا المتراقب مثل النار تحرقه وكان كل من بالمركز يستمعون ويشفقون عليها ويعرفون الان قصتها ويعرفون سبب الابتسامه التي يشبوها الحزن دائما احمد :انتي مراتي وهتفضلي مراتي لو رفعتي مئه قضيه طلاق لحد ما تموتي واورثك كمان ورفع يديه كي يصفعها ولكن وجد أمامه من يصفعه وكان رسلان احمد كان مصدوم من رد فعله وظل علي هذا الحال فتره وحول استجماع قوته ورد الصفعه ولكن رسلان بجسمه الرياضي كان احمد بالنسبله مثل القزم احمد:انت مين وازاي تجرءه وتضربني رسلان:بصوت جهوري يخصك اووي يا حيوان انت اللي ذيك محتاج علقه محترمه علشان تعرف تعامل بنات الناس احمد:وانت بقا المحامي بتاعها ولا انت اللي خلتها تهرب وتجي تعيش معاك هنا رسلان استشاط غضبه ولكمه لكمه قويه سال علي أثرها الدم من فمه رسلان:اولا لو هي ذي ما انت بتقول كانت فضلت مع ندل ذيك علشان حد يبقا ....عليها وتعمل اللي هي عاوزه إنما أنت تجيب سيرتي انا انا هعرفك انا مين يا حيوان وجره وخرج بيه خارج المركز ونرمين كل هذا ولم تتكلم كلمه ولكن دموعها التي تسيل علي وجنتيها الورديتين تتكلم امام الجميع ربط احمد رسلان:طلقها احمد:علي رقبتي رسلان:بقولك طلقها احمد:بقولك علي جثتي رسلان ظل يلكم فيه حتي فقد الوعي ابتعد عنه رسلان قليل واحضر من سيارته زجاجه ماء ورشها علي وجهه ابتدأ يستعيد وعيه ووجد أمامه رسلان وعيونه مليئه بالشر احمد :انت بتعمل دكر عليا وانا لوحدي رسلان:طلقها احمد:قولت لا رسلان:تمام ومشي تجاهه بخطوات ثابته وواثقه خاف احمد من مظهره وقال :انتي طالق رسلان :بالثلاثه احمد:انتي طالق طالق طالق يلا بقا فكني رسلان:ليسه الحساب ما خلصش احمد:عاوز ايه تاني رسلان سار تجاه سيارته واحضر ورق وقلم وبعض الشيكات الامانه والتي بحكم شغله بيستخدمها كثير رسلان:امضي يلا احمد:علي ايه إن شاءالله رسلان:ملكش دعوه يلا وصرخ فيه احمد:حاضر حاضر ومضي علي ورق تنازل علي الشقه كامله وبعض من وصولات الامانه لأن احمد بطبعه جبان جداااا ولكن ما لم يتوقع رسلان حصل يتبع. ❝
❞ الجزء التاسع (عفتي والديوث ) ذهبوا مريم ورونال الي البيت ليفاجئوا والدتهم مريم:ممكن يا رونال اطلب منك طلب رونال:اكيد اتفضلي انتي اختي سعدت مريم بالكلمه جدااااا وكأنها طارت ونزلت بين احضان اختها مريم:انا عاوزه ادخل انا الاول وانتي تستخبي واشوف هتحس بيا ولا لا رونال:موافقه بس انت ناسيه حاجه مريم :ايه رونال:اني محجبه وما تزعليش مني لبسي ولن تكمل مريم:نظرت إلي ملابسها أنها محتشمه ولا يظهر منها شي ولكن يختلف اختلاف تام عن لبس رونال وقالت خلاص بقا مش مشكله كان نفسي اشوفها هتقبلك ازاي رونال:طيب واللي يحلها مريم:فرحت جداااا وردت بجد بجد تقدر تحلها رونال: اه مريم:طيب ازاي رونال:انا كنت مشتريه طقم جديد امبارح ونسيته عن صاحبتي نقدر نروح وتغيري هناك مريم:عيونها دمعت من فرحتها لأختها التي طالما انتظرت أن تقبلها وكانت تخاف أن يكون لقاء فاتر دون احساس ولكن خاب املها ويوم ما تقبلها تكون بهذه الرقه والحنان فاوقفت السياره مره واحده والتفت وأخذت رونال بين أحضانها وطال بشده وكان رونال كانت بحاجه اليه فبادلتها حضنها بقوه وجلسوا يبكون لفتره حتي هدأت شهقاتهم رونال:تصدقي كنت بحسبك كل ده بتهزري بس اول ما حضنتني حسيت كاني بحضن امي اوعي تبعدي تاني مريم:حبيبتي انا عمري ما هبعد تاني وفي هذه اللحظه رن هاتف رونال وكانت امها رونال:ست الكل فتحيه:................. رونال:ما تخافيش انا جايه في الطريق فتحيه:.............. رونال:ماشي يا حبيبتي سلام وأغلقت الهاتف رونال:يلا بقا امشي علشان ما نتأخر علي ماما مريم :طيب قوللي عنوان صحبتك وانطلقوا سريعا ~~~~~~~~~~~~ في المركز عند نرمين وجدته امامها ولا تستطيع أن تصدق عينها قالت بصوت مبحوح اح اح احمد احمد:ايوه احمد اللي رافعه عليه قضيه طلاق يا هانم نرمين:مسحت دموعها سريعا واصتنطعت القوه وردت انا في مكان شغل وماينفعش يبقا في مسائل شخصيه هنا احمد:علي اساس ايه انك ما بعتليش الأخطار علي شغلي واتعملي فضيحه هناك نرمين:بزعيق انا قولت مش ينفع نكلم هنا تخرج بمزاجك ولا انادي علي الأمن يخرجوك بره احمد:انا تقوللي كده لا ده انا اجيب عليها وطيها نرمين:عاوزني اقولك ايه اقول انك كذبت عليا اقول انك اغتصبتني في يوم فرحي اللي كان المفروض يكون احلي ليله في عمرنا اقول انك نصبت عليا علشان اكتب نص الشقه باسمك علشان كنت مخطط انك تعمل فيا كده اقول ايه ولا ايه ولا ايه من يوم ما عرفتك حسبي الله ونعم الوكيل فيك كانت تقول كلماتها وتنزل علي قلب هذا المتراقب مثل النار تحرقه وكان كل من بالمركز يستمعون ويشفقون عليها ويعرفون الان قصتها ويعرفون سبب الابتسامه التي يشبوها الحزن دائما احمد :انتي مراتي وهتفضلي مراتي لو رفعتي مئه قضيه طلاق لحد ما تموتي واورثك كمان ورفع يديه كي يصفعها ولكن وجد أمامه من يصفعه وكان رسلان احمد كان مصدوم من رد فعله وظل علي هذا الحال فتره وحول استجماع قوته ورد الصفعه ولكن رسلان بجسمه الرياضي كان احمد بالنسبله مثل القزم احمد:انت مين وازاي تجرءه وتضربني رسلان:بصوت جهوري يخصك اووي يا حيوان انت اللي ذيك محتاج علقه محترمه علشان تعرف تعامل بنات الناس احمد:وانت بقا المحامي بتاعها ولا انت اللي خلتها تهرب وتجي تعيش معاك هنا رسلان استشاط غضبه ولكمه لكمه قويه سال علي أثرها الدم من فمه رسلان:اولا لو هي ذي ما انت بتقول كانت فضلت مع ندل ذيك علشان حد يبقا .......عليها وتعمل اللي هي عاوزه إنما أنت تجيب سيرتي انا انا هعرفك انا مين يا حيوان وجره وخرج بيه خارج المركز ونرمين كل هذا ولم تتكلم كلمه ولكن دموعها التي تسيل علي وجنتيها الورديتين تتكلم امام الجميع ربط احمد رسلان:طلقها احمد:علي رقبتي رسلان:بقولك طلقها احمد:بقولك علي جثتي رسلان ظل يلكم فيه حتي فقد الوعي ابتعد عنه رسلان قليل واحضر من سيارته زجاجه ماء ورشها علي وجهه ابتدأ يستعيد وعيه ووجد أمامه رسلان وعيونه مليئه بالشر احمد :انت بتعمل دكر عليا وانا لوحدي رسلان:طلقها احمد:قولت لا رسلان:تمام ومشي تجاهه بخطوات ثابته وواثقه خاف احمد من مظهره وقال :انتي طالق رسلان :بالثلاثه احمد:انتي طالق طالق طالق يلا بقا فكني رسلان:ليسه الحساب ما خلصش احمد:عاوز ايه تاني رسلان سار تجاه سيارته واحضر ورق وقلم وبعض الشيكات الامانه والتي بحكم شغله بيستخدمها كثير رسلان:امضي يلا احمد:علي ايه إن شاءالله رسلان:ملكش دعوه يلا وصرخ فيه احمد:حاضر حاضر ومضي علي ورق تنازل علي الشقه كامله وبعض من وصولات الامانه لأن احمد بطبعه جبان جداااا ولكن ما لم يتوقع رسلان حصل يتبع. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ الجزء التاسع (عفتي والديوث ) ذهبوا مريم ورونال الي البيت ليفاجئوا والدتهم مريم:ممكن يا رونال اطلب منك طلب رونال:اكيد اتفضلي انتي اختي سعدت مريم بالكلمه جدااااا وكأنها طارت ونزلت بين احضان اختها مريم:انا عاوزه ادخل انا الاول وانتي تستخبي واشوف هتحس بيا ولا لا رونال:موافقه بس انت ناسيه حاجه مريم :ايه رونال:اني محجبه وما تزعليش مني لبسي ولن تكمل مريم:نظرت إلي ملابسها أنها محتشمه ولا يظهر منها شي ولكن يختلف اختلاف تام عن لبس رونال وقالت خلاص بقا مش مشكله كان نفسي اشوفها هتقبلك ازاي رونال:طيب واللي يحلها مريم:فرحت جداااا وردت بجد بجد تقدر تحلها رونال: اه مريم:طيب ازاي رونال:انا كنت مشتريه طقم جديد امبارح ونسيته عن صاحبتي نقدر نروح وتغيري هناك مريم:عيونها دمعت من فرحتها لأختها التي طالما انتظرت أن تقبلها وكانت تخاف أن يكون لقاء فاتر دون احساس ولكن خاب املها ويوم ما تقبلها تكون بهذه الرقه والحنان فاوقفت السياره مره واحده والتفت وأخذت رونال بين أحضانها وطال بشده وكان رونال كانت بحاجه اليه فبادلتها حضنها بقوه وجلسوا يبكون لفتره حتي هدأت شهقاتهم رونال:تصدقي كنت بحسبك كل ده بتهزري بس اول ما حضنتني حسيت كاني بحضن امي اوعي تبعدي تاني مريم:حبيبتي انا عمري ما هبعد تاني وفي هذه اللحظه رن هاتف رونال وكانت امها رونال:ست الكل فتحيه:......... رونال:ما تخافيش انا جايه في الطريق فتحيه:....... رونال:ماشي يا حبيبتي سلام وأغلقت الهاتف رونال:يلا بقا امشي علشان ما نتأخر علي ماما مريم :طيب قوللي عنوان صحبتك وانطلقوا سريعا ~~~~~~~~~~~~ في المركز عند نرمين وجدته امامها ولا تستطيع أن تصدق عينها قالت بصوت مبحوح اح اح احمد احمد:ايوه احمد اللي رافعه عليه قضيه طلاق يا هانم نرمين:مسحت دموعها سريعا واصتنطعت القوه وردت انا في مكان شغل وماينفعش يبقا في مسائل شخصيه هنا احمد:علي اساس ايه انك ما بعتليش الأخطار علي شغلي واتعملي فضيحه هناك نرمين:بزعيق انا قولت مش ينفع نكلم هنا تخرج بمزاجك ولا انادي علي الأمن يخرجوك بره احمد:انا تقوللي كده لا ده انا اجيب عليها وطيها نرمين:عاوزني اقولك ايه اقول انك كذبت عليا اقول انك اغتصبتني في يوم فرحي اللي كان المفروض يكون احلي ليله في عمرنا اقول انك نصبت عليا علشان اكتب نص الشقه باسمك علشان كنت مخطط انك تعمل فيا كده اقول ايه ولا ايه ولا ايه من يوم ما عرفتك حسبي الله ونعم الوكيل فيك كانت تقول كلماتها وتنزل علي قلب هذا المتراقب مثل النار تحرقه وكان كل من بالمركز يستمعون ويشفقون عليها ويعرفون الان قصتها ويعرفون سبب الابتسامه التي يشبوها الحزن دائما احمد :انتي مراتي وهتفضلي مراتي لو رفعتي مئه قضيه طلاق لحد ما تموتي واورثك كمان ورفع يديه كي يصفعها ولكن وجد أمامه من يصفعه وكان رسلان احمد كان مصدوم من رد فعله وظل علي هذا الحال فتره وحول استجماع قوته ورد الصفعه ولكن رسلان بجسمه الرياضي كان احمد بالنسبله مثل القزم احمد:انت مين وازاي تجرءه وتضربني رسلان:بصوت جهوري يخصك اووي يا حيوان انت اللي ذيك محتاج علقه محترمه علشان تعرف تعامل بنات الناس احمد:وانت بقا المحامي بتاعها ولا انت اللي خلتها تهرب وتجي تعيش معاك هنا رسلان استشاط غضبه ولكمه لكمه قويه سال علي أثرها الدم من فمه رسلان:اولا لو هي ذي ما انت بتقول كانت فضلت مع ندل ذيك علشان حد يبقا ....عليها وتعمل اللي هي عاوزه إنما أنت تجيب سيرتي انا انا هعرفك انا مين يا حيوان وجره وخرج بيه خارج المركز ونرمين كل هذا ولم تتكلم كلمه ولكن دموعها التي تسيل علي وجنتيها الورديتين تتكلم امام الجميع ربط احمد رسلان:طلقها احمد:علي رقبتي رسلان:بقولك طلقها احمد:بقولك علي جثتي رسلان ظل يلكم فيه حتي فقد الوعي ابتعد عنه رسلان قليل واحضر من سيارته زجاجه ماء ورشها علي وجهه ابتدأ يستعيد وعيه ووجد أمامه رسلان وعيونه مليئه بالشر احمد :انت بتعمل دكر عليا وانا لوحدي رسلان:طلقها احمد:قولت لا رسلان:تمام ومشي تجاهه بخطوات ثابته وواثقه خاف احمد من مظهره وقال :انتي طالق رسلان :بالثلاثه احمد:انتي طالق طالق طالق يلا بقا فكني رسلان:ليسه الحساب ما خلصش احمد:عاوز ايه تاني رسلان سار تجاه سيارته واحضر ورق وقلم وبعض الشيكات الامانه والتي بحكم شغله بيستخدمها كثير رسلان:امضي يلا احمد:علي ايه إن شاءالله رسلان:ملكش دعوه يلا وصرخ فيه احمد:حاضر حاضر ومضي علي ورق تنازل علي الشقه كامله وبعض من وصولات الامانه لأن احمد بطبعه جبان جداااا ولكن ما لم يتوقع رسلان حصل يتبع. ❝
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في \"جريدة اتحاد_المواهب\" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها. ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني ) 《السن》 :- ٣١ 《المحافظة》 :- القاهره 《الموهبة》 :-الكتابه 《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》 منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما 《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين) 《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي 《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي 《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق 《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》. شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه ) وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير 《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》 موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه 《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》 اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح 《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》. دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه من يلهمني والدتي وابني نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مؤسسين الجريدة #إسلام_محمد_السلطان #مـنـة_شـعبـان_طِـيـف مشرفة الجريدة #آية_خطاب #جريدة_اتحاد_المواهب. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في ˝جريدة اتحاد_المواهب˝ بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني )
《السن》 :- ٣١
《المحافظة》 :- القاهره
《الموهبة》 :-الكتابه
《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》 منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما
《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين)
《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي
《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي
《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق
《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》. شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه ) وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير
《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》 موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه
《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》 اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح
《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》. دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه من يلهمني والدتي وابني
نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مؤسسين الجريدة #إسلام_محمد_السلطان #مـنـة_شـعبـان_طِـيـف