على مرأى من العالم السفلي.. وعلى مقربةٍ من البشر.. أعلنُ... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ مرأى من العالم السفلي وعلى مقربةٍ البشر أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه في الجانب المُشرق تلك العلاقة والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً أقولها صِدقاً لا زالت تتعافىٰ بي هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ خاطري إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي لا أريد نسياني لا أرغب تركي ضائعاً هناك عن نفسي بكل ما أُوتيتُ حب زلتُ قيد العهد ضرر ولا ضِرار لا البقاء معها ربما سنلتقي أرضٍ غير هذه الأرض أو سماءٍ السماء بموعدٍ أو دون موعد بقصدٍ قصد محض نصيبٍ كُتب ملامح القدر أقرأ بين الحرف والحرف وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ أستعذبُ همسكِ وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها فعلى سبيل الحب كيف أنتِ ؟ وكيف لون بكلتكِ أرقصتِ أنغام حرفي هذا الصباح مساءً ليلة أمس ؟ وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا الحدود والقيود أتجرع ألم الهجر منكِ ذنب أبكي ليلةٍ تمر دونكِ ضجيجٍ أن صوتي إخترق مجال الصوت خلف المجرات أسِجنُ ركام الورق أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ ضحكاتكِ الطويلة وأظنُ ذات مرةٍ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ على مرأى من العالم السفلي. وعلى مقربةٍ من البشر. أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه في الجانب المُشرق من تلك العلاقة. والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً. أقولها صِدقاً. لا زالت تتعافىٰ بي. هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ بعض خاطري إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي لا أريد نسياني لا أرغب تركي ضائعاً هناك.
عن نفسي بكل ما أُوتيتُ من حب. لا زلتُ قيد العهد لا ضرر ولا ضِرار لا زلتُ قيد البقاء معها. ربما سنلتقي في أرضٍ غير هذه الأرض أو في سماءٍ غير هذه السماء. سنلتقي بموعدٍ أو دون موعد. بقصدٍ أو دون قصد. محض نصيبٍ كُتب في ملامح القدر
أقرأ بين الحرف والحرف. وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ أستعذبُ همسكِ. وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ. فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها فعلى سبيل الحب. كيف أنتِ.؟ وكيف لون بكلتكِ.؟ أرقصتِ على أنغام حرفي في هذا الصباح أو مساءً ليلة أمس.؟ وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ. كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا. غصة الحدود والقيود. أتجرع ألم الهجر منكِ دون ذنب. كنتُ ولا زلتُ أبكي كل ليلةٍ تمر دونكِ دون ضجيجٍ. غير أن صوتي إخترق مجال الصوت ضائعاً خلف المجرات أسِجنُ نفسي بين ركام الورق. أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ. ضحكاتكِ تلك الطويلة وأظنُ ذات مرةٍ علا صوتكِ حتى سابع جار ليظن الجميع أن لحن الخلود قريباً منهم فأنا لا أُحسبُ رقماً بالقرب منكٍ.
❞ على مرأى من العالم السفلي.. وعلى مقربةٍ من البشر.. أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه في الجانب المُشرق من تلك العلاقة.. والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً.. أقولها صِدقاً.. لا زالت تتعافىٰ بي.. هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ بعض خاطري إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي لا أريد نسياني لا أرغب تركي ضائعاً هناك.. عن نفسي بكل ما أُوتيتُ من حب.. لا زلتُ قيد العهد لا ضرر ولا ضِرار لا زلتُ قيد البقاء معها.. ربما سنلتقي في أرضٍ غير هذه الأرض أو في سماءٍ غير هذه السماء.. سنلتقي بموعدٍ أو دون موعد.. بقصدٍ أو دون قصد.. محض نصيبٍ كُتب في ملامح القدر أقرأ بين الحرف والحرف.. وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ أستعذبُ همسكِ.. وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ.. فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها فعلى سبيل الحب.. كيف أنتِ..؟ وكيف لون بكلتكِ..؟ أرقصتِ على أنغام حرفي في هذا الصباح أو مساءً ليلة أمس..؟ وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ.. كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا.. غصة الحدود والقيود.. أتجرع ألم الهجر منكِ دون ذنب.. كنتُ ولا زلتُ أبكي كل ليلةٍ تمر دونكِ دون ضجيجٍ.. غير أن صوتي إخترق مجال الصوت ضائعاً خلف المجرات أسِجنُ نفسي بين ركام الورق.. أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ.. ضحكاتكِ تلك الطويلة وأظنُ ذات مرةٍ علا صوتكِ حتى سابع جار ليظن الجميع أن لحن الخلود قريباً منهم فأنا لا أُحسبُ رقماً بالقرب منكٍ.. #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ على مرأى من العالم السفلي. وعلى مقربةٍ من البشر. أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه في الجانب المُشرق من تلك العلاقة. والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً. أقولها صِدقاً. لا زالت تتعافىٰ بي. هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ بعض خاطري إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي لا أريد نسياني لا أرغب تركي ضائعاً هناك.
عن نفسي بكل ما أُوتيتُ من حب. لا زلتُ قيد العهد لا ضرر ولا ضِرار لا زلتُ قيد البقاء معها. ربما سنلتقي في أرضٍ غير هذه الأرض أو في سماءٍ غير هذه السماء. سنلتقي بموعدٍ أو دون موعد. بقصدٍ أو دون قصد. محض نصيبٍ كُتب في ملامح القدر
أقرأ بين الحرف والحرف. وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ أستعذبُ همسكِ. وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ. فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها فعلى سبيل الحب. كيف أنتِ.؟ وكيف لون بكلتكِ.؟ أرقصتِ على أنغام حرفي في هذا الصباح أو مساءً ليلة أمس.؟ وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ. كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا. غصة الحدود والقيود. أتجرع ألم الهجر منكِ دون ذنب. كنتُ ولا زلتُ أبكي كل ليلةٍ تمر دونكِ دون ضجيجٍ. غير أن صوتي إخترق مجال الصوت ضائعاً خلف المجرات أسِجنُ نفسي بين ركام الورق. أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ. ضحكاتكِ تلك الطويلة وأظنُ ذات مرةٍ علا صوتكِ حتى سابع جار ليظن الجميع أن لحن الخلود قريباً منهم فأنا لا أُحسبُ رقماً بالقرب منكٍ.
❞ في آخر القافية وفي البدايات حطت مراكب الشوق.. أشتمُ عطركِ العالق على قميصي الذي قُد في أول لقاء.. كنا نراود بعضنا بالنظرات.. نستحضر الحديث قبل وقوعه.. ثم نهذي ببعض القُبل.. نرحلُ إلى غياهب الحب.. غارقون دون شعور في شعوذةٍ وطلاسم كنا.. طقوسٌ ألِفت الحال.. كل الجسد يرحل إلى حيث يُحبك.. وأنا أُحبكِ كلك ضاق صدري قبل وصولك.. الضلعُ يندبُ حظه.. طال الغياب الآن جئتِ.. أرىٰ مراسم قدومكِ.. أرسلي لي شغفكِ.. أنتظره بولهٍ أكبر.. هاتي كفكِ يلمسني كُلي.. يرقيني كُلي.. ثم أريقي علي كثير النَفَس.. كطفلٍ ماكراً أنا.. أتصنع البكاء.. أرغب بحضنك.. في مدينة قلبي.. وحيث أنتِ الوطن.. تشكلت منكِ قلاعاً من الوله شامخات على أعتاب قدومك أعتنق فيكِ كل مُجريات الشغف.. لا تُطيلي الغياب.. جسدي يرتعش حين ذكركِ.. يسألني أينكِ.. لقد بات ميتْاً دونك علنا نلتقي على شفير الحرف.. علنا نرمم جراحاً مزقتنا بلا أدنىٰ شعور بعدما أسدل الليل ثوبه.. زملتني ثم كان منها الإحتلال #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ في آخر القافية وفي البدايات حطت مراكب الشوق. أشتمُ عطركِ العالق على قميصي الذي قُد في أول لقاء. كنا نراود بعضنا بالنظرات. نستحضر الحديث قبل وقوعه. ثم نهذي ببعض القُبل. نرحلُ إلى غياهب الحب. غارقون دون شعور في شعوذةٍ وطلاسم كنا. طقوسٌ ألِفت الحال. كل الجسد يرحل إلى حيث يُحبك. وأنا أُحبكِ كلك
ضاق صدري قبل وصولك. الضلعُ يندبُ حظه. طال الغياب الآن جئتِ. أرىٰ مراسم قدومكِ. أرسلي لي شغفكِ. أنتظره بولهٍ أكبر. هاتي كفكِ يلمسني كُلي. يرقيني كُلي. ثم أريقي علي كثير النَفَس. كطفلٍ ماكراً أنا. أتصنع البكاء. أرغب بحضنك.
في مدينة قلبي. وحيث أنتِ الوطن. تشكلت منكِ قلاعاً من الوله شامخات على أعتاب قدومك أعتنق فيكِ كل مُجريات الشغف.
لا تُطيلي الغياب. جسدي يرتعش حين ذكركِ. يسألني أينكِ. لقد بات ميتْاً دونك
علنا نلتقي على شفير الحرف. علنا نرمم جراحاً مزقتنا بلا أدنىٰ شعور
بعدما أسدل الليل ثوبه. زملتني ثم كان منها الإحتلال