فلسطين إبكوا على موتاكم، وتذكروهم دومًا، الشهداء... 💬 أقوال habiba ewida 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ habiba ewida 📖
█ فلسطين إبكوا موتاكم وتذكروهم دومًا الشهداء الذي ماتوا أصبحت الجثث كل مكان ودم لا أقدر أتحمل دم الحيطان والصرخة المؤلمة أرجوكم توقفوا عن تدميرهم هم أصبحوا بلا طعام وشراب وينامون الأرض وكم ينسون الألم! ورأس مقطوعة أن سماع صوت صراخ ولا أنساها فقدوا عائلتهم والأم ترى إبنها الموت والأطفال يرون الأم والأب وهم موتى ويسألون أين أبي وأمي؟ وأنت ستقولُ لهم لقد فتاة كانت تُمسك بيد أخيها الصغير وكانت تصرخ لأنها خسرت عائلتها الطفلة تبكي؛ سمعت الإنفجار والجميع كانوا يحاولوا التخفيف عنهم؛ ولأنهم سيظلون يتذكرون أهلهم ويتذكرون گ حبيبه ياسر عويضه كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إبكوا على موتاكم، وتذكروهم دومًا، الشهداء الذي ماتوا، أصبحت الجثث في كل مكان، ودم لا أقدر أتحمل دم الشهداء على الحيطان، والصرخة المؤلمة، أرجوكم توقفوا عن تدميرهم، هم أصبحوا بلا طعام وشراب، وينامون على الأرض، وكم هم لا ينسون الألم! ورأس مقطوعة، لا أقدر أن أتحمل سماع صوت صراخ، ولا أنساها، هم فقدوا عائلتهم، والأم ترى إبنها على الموت، والأطفال يرون الأم والأب وهم موتى، ويسألون أين أبي وأمي؟ وأنت ستقولُ لهم لقد ماتوا. فتاة كانت تُمسك بيد أخيها الصغير، وكانت تصرخ لأنها خسرت عائلتها، وكانت الطفلة تبكي؛ لأنها سمعت الإنفجار، والجميع كانوا يحاولوا التخفيف عنهم؛ ولأنهم سيظلون يتذكرون أهلهم ويتذكرون دومًا الشهداء.
❞ فلسطين إبكوا على موتاكم، وتذكروهم دومًا، الشهداء الذي ماتوا، أصبحت الجثث في كل مكان، ودم لا أقدر أتحمل دم الشهداء على الحيطان، والصرخة المؤلمة، أرجوكم توقفوا عن تدميرهم، هم أصبحوا بلا طعام وشراب، وينامون على الأرض، وكم هم لا ينسون الألم! ورأس مقطوعة، لا أقدر أن أتحمل سماع صوت صراخ، ولا أنساها، هم فقدوا عائلتهم، والأم ترى إبنها على الموت، والأطفال يرون الأم والأب وهم موتى، ويسألون أين أبي وأمي؟ وأنت ستقولُ لهم لقد ماتوا. فتاة كانت تُمسك بيد أخيها الصغير، وكانت تصرخ لأنها خسرت عائلتها، وكانت الطفلة تبكي؛ لأنها سمعت الإنفجار، والجميع كانوا يحاولوا التخفيف عنهم؛ ولأنهم سيظلون يتذكرون أهلهم ويتذكرون دومًا الشهداء. گ حبيبه ياسر عويضه. ❝ ⏤habiba ewida
❞ فلسطين
إبكوا على موتاكم، وتذكروهم دومًا، الشهداء الذي ماتوا، أصبحت الجثث في كل مكان، ودم لا أقدر أتحمل دم الشهداء على الحيطان، والصرخة المؤلمة، أرجوكم توقفوا عن تدميرهم، هم أصبحوا بلا طعام وشراب، وينامون على الأرض، وكم هم لا ينسون الألم! ورأس مقطوعة، لا أقدر أن أتحمل سماع صوت صراخ، ولا أنساها، هم فقدوا عائلتهم، والأم ترى إبنها على الموت، والأطفال يرون الأم والأب وهم موتى، ويسألون أين أبي وأمي؟ وأنت ستقولُ لهم لقد ماتوا. فتاة كانت تُمسك بيد أخيها الصغير، وكانت تصرخ لأنها خسرت عائلتها، وكانت الطفلة تبكي؛ لأنها سمعت الإنفجار، والجميع كانوا يحاولوا التخفيف عنهم؛ ولأنهم سيظلون يتذكرون أهلهم ويتذكرون دومًا الشهداء.