˝وإذا بالأوامر العليا تنزل من فوق السماء السابعة لأجل... 💬 أقوال على بن جابر الفيفى 📖 كتاب لأنك الله
- 📖 من ❞ كتاب لأنك الله ❝ على بن جابر الفيفى 📖
█ “وإذا بالأوامر العليا تنزل من فوق السماء السابعة لأجل ذلك المهموم المكروب تنهي ساعة سنوات العذاب ليأتي عهد الشفاء لماذا تذهب إلى غيره؟ تلتجئ سواه؟ تثق بكل هؤلاء الموتى الذين يتحركون حولك وتنسى الحي الذي لا يموت؟” كتاب لأنك الله مجاناً PDF اونلاين 2024 "لأنك الله" هي رحلة التعمق معنى تسع إسماء الصمد الحفيظ اللطيف الشافي الوكيل الشكور الجبار الهادي الغفور القريب سيعرفك هذا الكتاب أنت بدونه؛ شيء نعمه علينا تعد ولا تحصى ونحن ما زلنا غافلين ومن أجواء الكتاب: "في ظلال الصمدية: الصمد اسم بالغ الهيبة قوي الحروف شامخ المعنى قليل الورود والذكر ذو جلالة خاصة إذا حاصرتك الحاجات وداهمتك الخطوب والتفّت الهموم وأخذت روحك الهرب المجهول فأنت بحاجة أن تصمد إليه سيمدك تحتاجه لتكون قوياً هذه الحياة وتجابه واقعك بشموخ وتتجاوز عقدك بعزيمة! الصمد هو الخلائق أي تلجأ وهو أجلّ معاني الأسم المقصود الرغائب المستغاث به عند المصائب والمفزوع وقت النوائب أحاطك بالاحتياجات لتحيط نفسك بأسمائه وصفاته وهذا الصمدية" "الحفيظ: إذا شعرت حياتك خطر أو المرض يهدد صحتك كان ابنك بعيداً عنك وقد خشيت عليه الضياع رفقاء السوء مالك جمعته قد بات قاب قوسين أدنى التبدد والتلف فاعلم أنك تعلم أسماء ربك سبحانه "الحفيظ" وأنه ينبغي عليك تجدد إيمانك بهذا الاسم العظيم جاء الوقت المناسب لتتفكر فيه وتتأمل فهو وحده يحفظ ويحفظ أبناءك كل الحياة!"
على بن جابر الفيفى
منذ 28 ايام ، مساهمة من: 𝑆𝑂𝐻𝐴𝐼𝐿𝐴-
-
-
❞ الله الحفيظ .....
لأجلك أنت يأمر الحفيظ سبحانه أربعة ملائكة أن يحيطوا بك حتى يحفظوك بأمره من كل ما لم يقدّره عليك.
كيف لا يكون حفيظاً وقد أوكل بك هذا العدد من ملائكته الكرام حتى يصدوا عنك أي طلقة لم يشأ سبحانه أن تخترق جسدك، وأي صخرة لم يرد سبحانه أن تنهي حياتك، بل وأي بعوضة لم يشأ سبحانه أن تؤذي بشرتك!
أتعلم أنه يحفظك في كل لحظة؟ بل في كل لحظة يحفظك مئات المرات!! كيف؟
في هذه اللحظة: حفظ قلبك من التوقف، وشرايينك من الانسداد، وعقلك من الجنون، وكليتك من الفشل، وأعصابك من التلف، ورأسك من الصداع، وعينيك من العمى، وسمعك من الصمم، كل هذا وأكثر حفظه الله في هذه اللحظة.. فكم الحمد لله ينبغي أن نقولها في اللحظة الواحدة؟. ❝ ⏤على بن جابر الفيفى❞ الله الحفيظ .....
لأجلك أنت يأمر الحفيظ سبحانه أربعة ملائكة أن يحيطوا بك حتى يحفظوك بأمره من كل ما لم يقدّره عليك.
كيف لا يكون حفيظاً وقد أوكل بك هذا العدد من ملائكته الكرام حتى يصدوا عنك أي طلقة لم يشأ سبحانه أن تخترق جسدك، وأي صخرة لم يرد سبحانه أن تنهي حياتك، بل وأي بعوضة لم يشأ سبحانه أن تؤذي بشرتك!
أتعلم أنه يحفظك في كل لحظة؟ بل في كل لحظة يحفظك مئات المرات!! كيف؟
في هذه اللحظة: حفظ قلبك من التوقف، وشرايينك من الانسداد، وعقلك من الجنون، وكليتك من الفشل، وأعصابك من التلف، ورأسك من الصداع، وعينيك من العمى، وسمعك من الصمم، كل هذا وأكثر حفظه الله في هذه اللحظة.. فكم الحمد لله ينبغي أن نقولها في اللحظة الواحدة؟ . ❝
⏤ على بن جابر الفيفى
