تلك الليلة .. في الساعة الحادية والنصف ظهراً قلبي أنتزع... 💬 أقوال الكاتبة علياء الغامدي 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة علياء الغامدي 📖
█ تلك الليلة الساعة الحادية والنصف ظهراً قلبي أنتزع مني وغادرني إلى قبر أبي أصبحت أحدث الله عنه وأخبره بإنني أشتاقه لا حول لي ولا قوة وأن أشد من الحب والعطف دعوته كثيراً أن يجبر قلبي يضمد جرح فقدي " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ تلك الليلة . في الساعة الحادية والنصف ظهراً قلبي أنتزع مني وغادرني إلى قبر أبي أصبحت أحدث الله عنه وأخبره بإنني أشتاقه و لا حول لي ولا قوة وأن أبي أشد من الحب والعطف دعوته كثيراً أن يجبر قلبي و يضمد جرح فقدي .˝. ❝
❞ تلك الليلة .. في الساعة الحادية والنصف ظهراً قلبي أنتزع مني وغادرني إلى قبر أبي أصبحت أحدث الله عنه وأخبره بإنني أشتاقه و لا حول لي ولا قوة وأن أبي أشد من الحب والعطف دعوته كثيراً أن يجبر قلبي و يضمد جرح فقدي ..\". ❝ ⏤الكاتبة علياء الغامدي
❞ تلك الليلة . في الساعة الحادية والنصف ظهراً قلبي أنتزع مني وغادرني إلى قبر أبي أصبحت أحدث الله عنه وأخبره بإنني أشتاقه و لا حول لي ولا قوة وأن أبي أشد من الحب والعطف دعوته كثيراً أن يجبر قلبي و يضمد جرح فقدي .˝. ❝
❞ عند وصفك تأكلني لغتي ، تعجز أحرفي، فيك رتابة الشاعر المتلعثم، فصاحة الشعر ، لين اللهجة ، فيك ثبات الفكرة ، وتعدد الصيغ ، مجاز الكلمة ،تناقض المعني ،غرابة الجمل، سعة اللغه ، فيك الأدب وبلاغة الوصف .. هكذا أنت ملئت المكان أنسا ودفئا ورقة فحضورك الحياة وغيابك ملحوظاً ،يا أعذب وأخف أنسام ليست عابرة ،أصبح كل شيء يحن إليك وعليك معتاد ،يحن إلى يديك ، إلى رائحتك ،إلى صوتك ،كل شيء يرتبط بك من نبضات قلبي إلى توتر غيرتي ،غضب روحي .. كل شيء يسألني عنك ,كيف لهذا الحب أن يجعلك بهذه الخفة ! كيف أصبحت مرمي بقعر الحب ! كيف تحولت مشاعرك الحاده إلى رقة وعذوبة! فكانت إجابتي \" إنها أمراةً ترسو الحياة في شواطئها ، عذبة لو هطلت على صحراء أزهرت ،رضية وكأن لا غضب يمرها، دافئةً كالأمهات ،حريصة كالأباء ،نقية ولا شبيه لها ،بهية يطيل التحديق إليها بلا ملل ،ضاحكة لم تعبس وكأن لا حزن فيها ،ودودة يألفها من تحدث معها ،رقيقة إذا مالت الدنيا علي ،وصلبة عند أحزان روحي ،لا يهز ثباتها إلا أنا ولا تنحني إلا لمشاعري..\". ❝ ⏤الكاتبة علياء الغامدي
❞ عند وصفك تأكلني لغتي ، تعجز أحرفي، فيك رتابة الشاعر المتلعثم، فصاحة الشعر ، لين اللهجة ، فيك ثبات الفكرة ، وتعدد الصيغ ، مجاز الكلمة ،تناقض المعني ،غرابة الجمل، سعة اللغه ، فيك الأدب وبلاغة الوصف . هكذا أنت ملئت المكان أنسا ودفئا ورقة فحضورك الحياة وغيابك ملحوظاً ،يا أعذب وأخف أنسام ليست عابرة ،أصبح كل شيء يحن إليك وعليك معتاد ،يحن إلى يديك ، إلى رائحتك ،إلى صوتك ،كل شيء يرتبط بك من نبضات قلبي إلى توتر غيرتي ،غضب روحي . كل شيء يسألني عنك ,كيف لهذا الحب أن يجعلك بهذه الخفة ! كيف أصبحت مرمي بقعر الحب ! كيف تحولت مشاعرك الحاده إلى رقة وعذوبة! فكانت إجابتي ˝ إنها أمراةً ترسو الحياة في شواطئها ، عذبة لو هطلت على صحراء أزهرت ،رضية وكأن لا غضب يمرها، دافئةً كالأمهات ،حريصة كالأباء ،نقية ولا شبيه لها ،بهية يطيل التحديق إليها بلا ملل ،ضاحكة لم تعبس وكأن لا حزن فيها ،ودودة يألفها من تحدث معها ،رقيقة إذا مالت الدنيا علي ،وصلبة عند أحزان روحي ،لا يهز ثباتها إلا أنا ولا تنحني إلا لمشاعري.˝. ❝