اتعرف يا عزيزي؟ اشتاقت أذاني لسماع صوتك ولِكلِمات... 💬 أقوال وفاء اشرف 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ وفاء اشرف 📖

█ اتعرف يا عزيزي؟ اشتاقت أذاني لسماع صوتك ولِكلِمات كانت تسعدنُي حين احزن وان ضاقت بي الدنيا تذكرتُ تلك الكلمات اتعلم أيضاً؟ اني اشتقتُ لذكر اسمي من شفتيك لحديثنا الطويل طوال الليل وأيضاً عندما اُنادي عليكَ باسمك بشعر وكأنك خُلقت حتي أنا اُناديك مع كل الكلِمات التي كنت تقدمها لي سواء نصيحة أم تشجيعك لشيئاً أعشقه ام لتسعد قلبي وتملأه فرح وقت زعلي لكلمات تستفزني بقصداً منكَ لتعصيبي وبعد ذلك تقوم بتهدأتي ولاجمل كلمات تقولها تكون الدموع عيناي وبدون ما اتحدث تشعر وتسألني عن حالي وأقول لك: بخير لكن أنت لن تصدق هذا وتعود تطرح عليا نفس السؤال أنتي بخير؟ جادة ف كلامك؟ وأقول نعم أيضاً تقول لا اشعر بهذا علي الاطلاق؛ تبكي أليس كذلك؟ اتفاجىء كلماتك وكيف عرفت وأنا لم أنطق بحرفاً واحد حتي؛ ونسيت أني احتاج لأتحدث عني لأنك تفهمني حديثي معك حزينة مبتسمة أو لست اقصد لفت نظرك او بمدايقتك الفعل ولكن ياعزيزي انا مشتاقة لك وحين تشتاق المرأة لشخص تخرج بداخلها ببكائها شعرت بخيبة امل ذهبت انت ! اشتقت لكل شىء لتعصيبك لأقوم بتهدأتك كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

وفاء اشرف

منذ 11 شهور