█ سئل بعض الحكماء عن الهوى فقال: هو جليسٌ مُمتِع وأَليفٌ مُؤنِس أحكامُه جائزة ملكَ الأبدان وأرواحَها والقلوبَ وخواطرها والعيونَ ونواظرَها والنفوسَ وآراءها وأعطى زِمام طاعتها وقياد مملكتها توارى الأبصار مَدخَلُه وغَمُضَ القلوب مَسلكُهُ كتاب ابنة حتشبسوت مجاناً PDF اونلاين 2024 افعل كل شيء إلا إنك تتعود وجود إنسان تقدر تحبهم وتقدر تصادقهم لكن انتبه تخلي يومك ناقص بدونهم حتى لو كان اللي قدامك رائع ترا "كثير حرايق بدأت من مصدر دفء" لذلك عود نفسك تكون بخير معهم أو وتقبل إنهم ممكن يتغيرون يرحلون بعدها رحلوا ما راح تتألم لأنك متوقع يعاني الذين يهتمون كثيراً بالتفاصيل يلاحظون أدق التغيرات اللقاء الوداع يميزون بين نظرات الشغف والحب ونظرات البرود والامبالاة أصحاب المشاعر الهشة أولئك التي تؤذيهم الردود الجافة والمتأخرة وكلمات العتاب الحادة لا يطيقون الخصام الطويل يتحملون الفقد ويتحملون الأذى اهون عندهم الرحيل أحبائهم يخبئون مشاعرهم الحزينة الناس يشعرون بالغربة ويفكرون طوال الوقت أخذوا الحياة بمحمل الجد يملكون مشاعر وأحاسيس حقيقة يعرفون الجفاء والقسوة عالم يجيد القسوة والجفاء بأمتياز ! "تبدو مشكلة الإنسان الأولى أنه يستميت ليكون لكل حوله وينسى أن يكون شيئًا واحدًا لنفسه "تخطَّ الحَواجز! تفرضُ عليك حواجزَ وأَنْتَ مجبر تخطيها وتجاوزها ولتحقيق هذا الأمر : • تحتاجُ إلى الثقة بخالقك عزَّ وجلَّ ثمَّ الإيجابية والتفاؤل • لِتَكُنْ لديك النظرة العميقة طريقها تُثمِّن حَبَاكَ به المولى تعالى نِعَمٍ ولا يُمكن حصرها وسَنامها الصحة والعافية والأمن تَلْزَمُ الأهدافَ مُرونة ولَسْتَ مُطالبًا بأن تَقْلَقَ حِيالها إنَّما هي مراحل تمرُّ بها وتعديلُ الخطَّة يُيسِّر لك هوامش أخرى للوُصول لِما ترمي إليه أَحِط بِكَ أُناسًا إيجابيين خَصْلَةَ الإيثار وفائدتك عظيمة منهم فَبِقَدْرِ عطائك لغيرك تُحصِّل أَنْتَ أيضًا الفضل اِشْحَنْ بطَّاريتك فهي مِثْلُ المُحرِّك الذي إن حَفِظْتَ صيانته بصُورة مُستمرَّة مَرْدُودُهُ أحسن بالنسبة إليك ثِقْ أنَّ تُنجزه ذُو تأثير ؛ لأن أَفْضَلَ الأعمال نُؤدِّيها تَكتسيها النية الصادقة والتفاني النشاط والعمل تَحْرِمَ ذاتك فَضَائِلِ العلم والمعرفةُ نُور لصدرك وبصيرةٌ تُلقي بضيائها سبيلك تشقُّه العافيةُ والصحة نعمتان لن تَقْدِرَ شُكرهما خالقَك فَاسْتَشْعِرِ الفَضْلَ العميم بَيْنَ ساعة وساعة يتغيَّر الحال فَاحْفَظْهُمَا بالشُّكر والامتنان تتوقَّف العمل ففي اللحظة ترفعُ فيها رَايَتَكَ البيضاء يسبقُك آخرون وسنَّة هكذا يتنافس المتنافسون قوِّم وأَصْلِحْ مثالبها فغالبًا الخللُ يقبعُ فيك وأغلبُ مَفاتيح الإرادة والنَّجاح يديك وما أَرْوَعَ نَخْتِمَ عِباراتنا بهذين البيتين الشعريَّين لأبي القاسم الشَّابي : وَمَنْ يُحِبُّ صُعُودَ الجِبَالِ •• يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ الحُفَر فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَابِ •• وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَريسعِدني إني الشَخصية تفهَم غالبية النَاس وتحاول قَد م تِقدر توصَل لأعمَق نقطة مشاعِرهم وتِداويهم ليس فُضولًا مني؛ بس لأني أفتقِر الشيء بالرُغم سوء إستماعي لمشاعِرهم وطَبطبتي لهُم بالطَريقه أظن أنها صحيحة لوَهلة يفتكروني شَخص عالِم بما يَحدث علاقاتهم وتَخميني الصَحيح لتصرفاتهم الناتجة عَن فهم الطَرفين حُلولي الصائبة لهم كِنت أقول بنفسي قَدري متأخر كِثير أتضَح عشت الكَثير قَبل لَهم بالرغم إتصافي بإستهتاري وشُكرهم المتأخر لي مساعدتهم ومبادرتهم الدائمة (فالحَقيقة أنا اعطِي ماتَعلمته فَقط) ومن حَظي أفضّل اللجوء لأنها الطَريقة الوَحيدة لإكتساب من الجَميل بكل مرة تصحى الصَباح تتذكر خلفك شحد كبير الأشخاص خُلقِت بينهم ومن الرائع تبقى مُبتسم لـ ودّهم فجأة وجّوهًا جديدة نوايا خَفية تحطيم ذاتي هُم يرمموا ماتبقى مِنك ثم يحطموك أحب الأجوبة المَنطقيه تخليك تقطعين حَبل أفكارك سؤال لايستحق التفكير يعني أوقف حَركة سؤالي بهالطَريقة ويعجبني جدًاااا يُتعِبُنا السعيُ أحيانا تَضيق بنا فنُبطئ الخُطى نعلمُ لذة المسير نعم ونُدرك تماما قيمة نعمل ونُقدِّم ونكبر بعينِ أنفسنا كثيرا حينما نرى ثمرات جُهدنا أينعت ودموعًا ذرفناها سقطت حقول قاحلة فأنبتت أحسنَ الثّمار فينا جُزءٌ يتعب يخفت أبدا وهو أرواحُنا وجُزءٌ آخر يشقُ عليه فيُعلنُ وقوفَه لحظاتٍ الزمن تنفذُ طاقاتُنا حينًا فنشعرُ كأنْ لم نفعل وأن بلغت الحناجر ! وحينًا نشعرُ بأرواحِنا تُحلِّق السماء همّةً وأملًا وإقدامًا وهكذا ينتهي الطريق تقدّمٍ وتقادم وسعادةٍ وضجر أننا ننسى النهاية الرحلة كاملةً بِكُل حَوَت ويبقى جُعبتِنا حسن صنيعنا وعلامات تشي بالكثير الحصاد طيّب الأثر وعلوم ترفعُنا وتنفعُنا ونعكس ضياءها عوالِمنا فننتشي ونحمد الله سلكَ سُبلَ النور والسلام فاللهم طاقةً وقوة الإكمال وعونا وسدادًا وأعظمَ السّلامُ عليكَ يا صاحِبي تسألني: ماذا ينقصني لأنافس الآخرين؟ فأقولُ لكَ: قال تُنافس الآخرين؟! الحياة رحلة وليست سِباقاً فتى فاستمتع تحوّلها معركة! المضمار الوحيد يستحقُّ فيه هو الجنة! ما عدا ذلك فمعارك خاسرة وسباق غير وُجهة السلحفاة والأرنب كلاهما أحمق فأي يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات الأرض؟! ولِمَ السلحفاة تخوض سباقاً أملها بكسبه ينام الأرنب؟! طهِّرْ قلبكَ صاحبي وافرحْ بنجاحِ غيركَ كأنه نجاحكَ وصفِّقْ للفائزين كأنكَ تُصفِّق لنفسكَ واسعَدْ بصفقة التاجر كأنها صفقتكَ وبوظيفة جارك وظيفتك النظر أيدي سهم مسموم يُصيبك قبل يُصيبَ الناس! يا إن مما نسميه منافسة حسدٌ مقنّع ولكن أسميناه لنقنع معركة تستحقُّ نخوضها! وتذكَّرْ جيداً الحسد أول ذنبٍ عُصي سبحانه وتعالى حيث رفضَ إبليسُ السجود لآدم معه ذريعة إلا: خير منه! والحسدُ الأرض قتلَ قابيل أخاه هابيل لأجل امرأةٍ كانت أجمل امرأته! فلا يكن فيكَ شيءٌ إبليس وقابيل تقول أخوض منافسة! لا أنتَ تحترقُ الداخل خيراً أصابَ ولم يُصبكَ! اعتنِ بقلبكَ نظِّفه طهِّره بالذكر سمِّ جميلٍ تقعُ عينك وقل شاء رزقٍ لكَ وارضَ قسم فلن تنال سواه ولو حياتك كلها سِباقاً! والسّلام لقلبكَ 💙 المَرة الأخيرة كُل مريحة جدًا رُغم الوَجع آخر تَضحيه قرَار الترك حُضن قبلَ الرحيّل آخر عِتاب يعقبهُ صلح و دمعَة تليها عودة آخر إلتفاتة تلتفتها رُغمًا عنك تُشاهد عبرَها سنين عُمرك الَّتي قضيتُها حُب أذاك تبتسِم لهُ إبتسامة تعب بعد حَرب ترفَع يدك المُتثاقلة تعلِن الودَاع المرَة المُحاولة هي المرَة التي ستُفلت بشجَاعة أكثَر شخص حُبك ضعفًا منذ البداية تثبِت لنفسَك ولو مُتأخراً بأنّك تستحِق حياة عبورًا مريحاً استسلامًا التضحيه رحيلًا عودة بعدُه عيشوا حلاوة المرة وجعُها أبسَط بكثير محاولات أكلت الكثير •• أؤمنُ بأنَّه عليَّ أصبِر وأنَّ تجاربَ المرءِ امتحانٌ لإيمانِه المتعِبةَ دَينٌ علينا ونهجُ حياةٍ للمُمتَحَنين الدُّنيا إذ خلَت النَّقصِ فالأمرُ صار جنَّة وأنَّنا نصل للجنَّةِ نُحاول وها كما يظهرُ للجميع أكتبُ الرِّضى أوقنُ سِنامَ الهديِ تركُ التَّسخُّط انتظارَ الفرَجِ عبادة يحبُّ إذا نظرَ لقلبي يجدَه راضيًا رغم التَّعب وأنَّه أصبر صبرَ أولو العزمِ مِن قبلي أعرفُ السَّيرَ الوُجهة بصَّرنيَ نحو طريقٍ أندمُ بعدَه خطواتي أريدُ لهذا القلبِ يهدأ نحوٍ يرضي عنِّي يُرضيني وافقَت مشيئتي مشيئتَه بقُدرتهِ وألَّا أُضطرَّ للهروبِ استِفهاماتٍ أحبُّها تُسكَبُ ثقيلةً عليّ عدم سكبي لها نُفوسِ الآخرين لمرَّةٍ واحدة يريدُ القلبُ يفرُدَ قدمَيه مكانٍ يؤمنُ له بصَرحِهِ الكامِل دون خشيةِ الغفوةِ كلِّ واليقظةِ الخائبةِ اللَّاشيء السّلام تقولُ لي: يمضي العمرُ وليس إنجازاتٌ تُذكر فأقولُ الإنجازات يجب خارقة؟! ليستْ فقط تلكَ تُدوَّنُ كتبِ التَّاريخ ويتحدث عنها الناس! أنّ جميعاً نكون مخترعين أو فقهاء أوأدباء ساسة أثرياء مشاهير لنكون يكفي المرءُ إنساناً فهذا بحدِّ ذاته إنجاز عظيم! نحن أبطال وإن نقد الجيوش ونُحقق النصر نخترع دواءً نكتشف قانوناً الفيزياء نعثر مركَّبٍ جديد الكيمياء نضع قاعدةً الرياضيات بحراً جديداً بحور الشِّعر نفوز بجائزة نوبل! أبطالٌ حين نُجاهد يومٍ كي نعصي وأبطالٌ نعصيه فنعود مكسورين مستغفرين! نجبر خواطر النَّاس وحين نختار مفرداتنا بدقةٍ نُؤذي أحداً! نمرُّ بالبائع المتجول المسكين فنشتري منه ونتغاضى السِّعر قليلاً ونحسبُ هذه الصفقة صدقةً خفيَّة! الشهر بمرتباتنا الهزيلة ونستر فقرنا النَّاس! نحن نربي أولادنا يخافوا ونلاحقهم حفظ جزء عمَّ نلاحقهم جدول الضَّرب! نبرّ آباءنا وأمهاتنا نحسن جيراننا ونساعد زوجاتنا ونصل أرحامنا! نجاهد مقاعد الدراسة نقتلع رغيف الخبز لأولادنا الصخر! دوَّن خانة إنجازاتك قيامك لصلاة الفجر! ودوِّن أيضاً إمساكك بيد أحبائك شيءٍ فمن أعطاك قلبه فقد ائتمنكَ والله يُحبُّ تُؤدى الأمانات أهلها! دوِّن تلك فرحتَ بنجاح غيرك فهذا قلباً طيباً! ودوِّن دعاءكَ بالبركة صاحب نِعمةٍ أنكَ تربَّيتَ ورضيتَ بقسمة الله! دمعةٍ مسحتها لمحزون وكل كلمةٍ حلوة قلتها لمجروح وكل تربيتة ربّتها كتف مكسور! لقلبكَالسّلام الحُبِّ نلتمسُ الأعذار لعلنا نختلقها لأننا نريدُ نبقى! نبادرُ دوماً بالاتصال ونقول: لعله أراد يتصل ولكنه انشغل! نسأل أولاً يسأل أمراً قد حدثَ له! نرسلُ إليه: بخير؟! نوهم سأل لأنه بخير! لا أشد مرارة البادئُ دوماً! يا لا تتسول الحُب! في الحُب الاهتمام بالاهتمام والسؤال بالسؤال والمبادرة بالمبادرة! إياكَ تعتقد أني أقولُ اجعلها بواحدة ليس الأحبة الحساب ولكن تبذل تأكد الحبيبُ أولاً! إن بذل لمن يستحقها إهانة للنفس وأنا أريدكَ حبيباً مُهاناً! بذل كزراعة وردة مزبلة! عليكَ تعرف أين تزرع ورودكَ فإن وجدتَ تربةً خصبةً فاسقها بماء عينيك ولا كنتَ البادئ ألف مرةٍ صدقني يُحبكَ لن يترككَ الدوام تبدأ أولاً! والسّلام تبتئسْ لأنهم تركوكَ وأنتَ أشدِّ لحظاتِكَ حاجةً إليهم صدِّقني كلما جاءت الخيباتُ باكراً ترميمها أسهل! الطَّعنة منتصف موجعة ولكنها آخره موت بقيَ رمقٌ! يا تلُمْ نفسكَ تبحثْ سببٍ الغادرُ يحتاجُ سبباً لقد غادراً وكان يتحيّن الفرصة أتتْ! وإياك تسأل: لِمَ تغيَّروا؟! كانوا فالأيام تُغيّر ولكنها تكشفهم حقيقتهم! قالوا قبلنا: أفضل جهازٍ للكذب الأيام! وها الأقنعة وظهرت وجوه المفترسين حقيقتها! اُنظُرْ للأمر زاوية فهم علموكَ كيف تُحارب لتنجو! وكيف تسبحُ معتمداً اللهِ ذراعيكَ! صدقني تخسرْ تحسبُهم طوق نجاةٍ بينما يكونوا قشَّة! يا خذلانٍ يُقربكَ لله أكثر فتزداد يقيناً أمانكَ فتحامل وامضِ واقرأْ المصحف ورمم ثقوب وتعزَّ بالذين سبقوكَ! فإن أُلقيتَ جُبِّ الحُزن أُلقيَ يوسف قبلكَ وبيد إخوته! وابكِ حرج تبكي نحن بشر وفي البكاء راحة ومستراح ومن بكى يعقوب ولكنه يتعلق بحبال وإنما شكا بثه وحزنه الصعاب ستمضي تذكَّرْ مريم يوم قالت: ليتني متُّ هذا! ولم تكُنْ تدري وضعتْ نبياً أولي العزم الرسل لعلَّ أحزنكَ الآن لكَ! الشجرة تئنُّ تحت ضربات الحطَّاب ترمقه بشموخٍ أعلى! فإياكَ تَئِنَّ فإنَّ حطَّابكَ جاء لاجتثاثكَ يسعده صوتُ أنينكَ فإياكَ تُسمعَه يُسعده! إنَّ الشجرة غصنها خلعته الريح إنها تعضُّ جرحها وتنتظرُ الربيع لتنبت غصاً وتُزهر! تخسره بالضرورة تسترده ولكنك ستعثر منه! فعُضَّ جرحك وانتظِرْ ربيعكَ وأنبِتْ غصناً وأزهِرْ يليقُ بكَ! والسّلام قلبكالسّلام الصَّفعة موجعةً المرَّة عادة الدنيا تصفعني؟! فأجيبكَ: لعلَّ أوجعكَ ليست يدُ الصَّافعِ! يعزُّ يُصفعَ باليدِ طالما قبَّلها! لعلَّه التوقيتُ أحياناً بالإنسان عاصفةٌ فلا تُحرِّكُ شعرةً وأحياناً تخدشه نسمة! لعلَّها الأحزانُ تراكمتْ فالإنسان عندما يحزن يستدعي أحزانه السَّابقة كأنَّ حزناً واحداً يكفيه! الجرحُ جرحاً مماثلاً والخيبة تستدعي خيبةً تشبهها أمام خيبةٍ واقفاً خيباتك ولكنك تعلم! الغربة يجعلُ المرءَ هشّاً مثل وحده يشعرُ جهة وهذا الكوكب كله وعليه يواجهه يريد يواجه ينظرُ يميناً وشمالاً يبحثُ باب ليغادر ويقفله خلفه! لقلبكَأولئك يعزفون أهازيج الأمل يستفحل اليأس حولهم يحاولون عقد هدنة سلام مع مصاعب ليستخلصوا المعنى المختبئ يتخطون بخفة وبخطوات رشيقة أحزانهم النائمة وجروحهم الغافية يوقظوها أولئك يربون العزيمة والإرادة داخلهم لعلمهم زاد للطريق يغضون الطرف يثنيهم أهدافهم ثمين ضريبة وضريبة الأهداف السامية الصبر والجلادة والإصرار أذاقتهم غربتها فشربوها مضض صنعوا منها مذاقا حلوا تستعذبه أرواحهم سلكوا الدروب الطويلة وتحملوا المصاعب الثقيلة يشد أزرهم ثقتهم بتلك القوة العظمى يملكها خالق الكون العظيم لم يطرقوا أبواب البشر يسألوا شيئا لكن لجأوا ربهم وطرقوا أعظم يوجهوا وجوههم لما ارتحل غيرهم وإلى وجهوا الركاب قصدوه في ضعفهم فكان السند سألوه الوجهة شتاتهم البوصلة رجوه الغيث أجدبت أراضيهم فأمطرهم بكريم عطائه وجزيل نعمائه فعادت واحاتهم خضراء باسمة بأشجار باسقة وألبسهم بفضله ثياب الهناء والعز والاكتفاء يلمحون بصيص الظلام ويلوحون للبشری الزحام وغالبون أنفسهم كي تغلبهم الأيام المرابطون جبهة ما أعظمهم !تواضع تترفع عليهم فمهما قيمتك أنت أعين تكبرت عليهم! أنت لست منحوساً تظن! كل هناك أنك الخطأ المكان صحِّح خطأك وتوكل انظر تبتسم الحظوظ لا يستطيع أحد يحشو قلبك بالسعادة مادمت ترغب بالحزن يبكيك دمت بالضحك يدور داخلك يتحكم غيرك! أغلب النجاحات العالمية تأتي أشخاص تعرضوا لظروف قاهرة انفردوا مواجهتها لينفردوا بنتائجها الباهرة اعتمد ليس الضروري تجعل لنفسك مكان قلب فبعض ضيقة حاول زرع احترام نفوسهم لإستمرار العلاقات هنــآآك يهديك الحب تهديه اي شيئ وهناك الألم ! اعتني بمن تحب ف الورد يقول اسقني ! بًآلَخِيَر آلَلَهّ يَمًسِيَکْمً وٌيَحًقُقُ کْلَ أمًآنِيَکْمً وٌمًنِ أنِهّآر آلَجّنِةّ يَسِقُيَکْمً سِنِدٍسِهّآ يَکْسِيَکْمً" مُخيفة فِكرة تنطفئ كنت تـشّع نُورًا تصمت كـثير الكلام تتحوّل مُـفعمًا بالإيجـابيّة شخصٍ يمـتلئ كلّ كيانه مُرعبة فكرة ينـتهى حمـاسك وشـغفك وتـقلّ طاقـتك وتمـضي بلا ترى أنّك بالفعل إستهلكت كُليًا تكلمت كثيرًا شرحت بررت لحظة وترى طاقتك نفذت فَتتوقف وتبتعد وتذهب لأقرب ملاذ وتجلس مُكتفياً بنفسك التضحيات العمياء تقدمها حساب مشاعرك يقف يصفق بحرارة احراقك لذاتك قتلك لكيانك سيمضي بك العمر تكتشف قدمت تنل القليل ظلم الذات حق فأرحها" تشكو إليَّ انكسارًا خاطركَ وجرحًا ووهنًا وتسألني: أهوَ غضبٌ اللهِ؟! فأقول أمارات حبِّهِ أحبَّ عبدًا ابتلاه زال البلاء المؤمن يمشي خطيئة! بلاءٌ يجعلكَ تُقبلُ وجوارحكَ خيرٌ نعمةٍ تُطغيكَ ولعلَّه أرادَ يُعطيكَ فمنعكَ ومتى فتحَ بابَ الفهمِ المنعِ اجتباكَ! اُنظُرْ سِيرِ الصَّالحين تعرِفْ الابتلاء يكُنْ مخاضًا للاصطفاء والتقريب! بكى فَقْدَ ابنه ذهبَ بصره يكُن ربّنا مشغولًا عنه يده تصنعُ ملكًا! فلا تستعجلْ فإنَّ أحلكَ ساعات الليل تسبقُ الفجر بقليل! خرجَ موسى مصر خائفًا يترقَّب تنظُرْ فبعدها الجبر أي خوفٍ ذاك أعقبه النداء العظيم: إنني الله؟! ثم بلسمَ ﴿وَأَنَا ٱخْتَرْتُكَ﴾ نُشر زكريا بالمنشار وقُدِّمَ رأسُ السيد الحصور يحيى مهرًا لبغي وفي بطن الحوت لبثَ يونس وألفَ سنةٍ خمسين عامًا آمن نوحٍ قليل وأعوامًا طويلة المرض ذاقها أيوب تتأففُ وتستطيل البلاء؟! الجبرُ قريبٌ غمامة صيفٍ ستنقشعُ بإذن ولن يبقى الحزن ذكرى تُخبرك دومًا ِ معه! ️💙 الأمور يمكن تحقق سلاماً نفسياً تنوي وإن حدث السذاجة النفسية يصاب البعض موضوع صغير يستحق حزنك ويدخلك اكتئاب ويغير حقيقته أمر تافه يرقى يشغلك دقائق معدودة ترخص لتحزن كبيرة وصغيرة كن ثقة مايمكن تعويضه تذهب وتأتي جاري بالإضافة والخصم تفرح زادت تحزن نقصت يعرف قدرك عبرة عندك حزن مايحدث وتعامل بجِد تسمح لشيء يشوه نفسيتك يستزف يغير يقول ابن القيم رحمه الله: يُضعف القلب ويُوهن ويضرّ ولاشيء أحبّ الشيطان فيقينك يملأ قلبك: قدر وماشاء فعل السَّلامُ صاحبي ها مُنهكٌ مرَّةً تكادُ تقوى حمل نفسِك تُكملَ المهمَّة يُسمحُ للجنود بالاستلقاء أثناء المعركة أنهكهم التَّعب! تحاملْ نفسِكَ نتوقف نتعب ننتهي وإنَّ ثغراً أوكل حمايته فَسُدَّ ثغركَ بقطعٍ لحمِكَ وإياك يُؤتى الإسلام قِبلك! لا شكَّ تعرفُ استقيتُ نصيحتي قصصتها يوماً تربتُ قلبي والأيام دُول والتربيت كالجروح قِصَاص صاحبي! حدَّثتني سالمٍ مولى أبي حُذيفة العذبُ الرقيق حافظُ القرآن أوكلوه وخافوا جَلَدُ المقاتلين فالرجل قرآن فقال لهم: بئسَ حاملُ أوتيتم قِبلي! عليكَ تسير نازفاً ستصل يهمُّ وصلتَ أنيقاً ممزقاً المهم تصل بلوغ الغايات ترميم للروح فليكُنْ عزاؤك الموت طريق الحق تأدية للأمانة بحد وصول! نحن نُسأل الأسباب النتائج ويوم القيامة يؤتى بنبيٍّ يُؤمن أحد! تخيَّل المشهد وتعزَّ نبي يقتنع بدعواه أحد! جولة مريرة ستنقضي وستخرجُ معافىً تنظرُ آثار الندوب تتحسسها وتبتسمُ مستشعراً رحمة الرَّب لجأتَ فكفاكَ نزلَ بكَ! والسلام لقلبك ❤️أُريد أقع فى لكننى أُريد رجلاً مختلفاً رجل يرانى سلامه وأمانه يترك ضجيج العالم ويأتى ضجيجى فرحاً التقى بأكثر الأشياء عظمة أريد يُرسل لى عشرات الرسائل ليطمئن علىّ يُهاتفنى المرات يحدثنى وقت فراغه وفى عز إنشغاله وسط أصدقائه يفتخر بى يُخبئنى يحُب شكلى مهما سيئاً ومهما تأثر بعوامل أريده يعاملنى كطفلته وحبيبته وابنته ومُفكرته والمرأة الناضجة التى يرتكن إليها بؤس يقع حُبى ليل نهار يمل لديه شغف تجاهى يشاركنى حلمه يجعلنى أصنعه يطمئن أُريد يُحب بصدق يرحل أكون قديسته ويكون قديسى " ستظلُّ تتألمُ كونك تنتظر تحبه يحبك بنفس القدر يعاملك الجميع تعاملهم ستظل تنضج تعي وتتقبل شرطًا أحببته وأنّ يؤخذ لكلّ الاشخاص إنما الانسحاب أحيانًا التشبت بأشخاص يشبهونك ماتريده يتناسب معك ويتلائم وأنه الممكن ألا الشخص المفضل للشخص فضلته الجميلة الجمال أعيننا حقيقتها الخذلان يأتيك الأقربين تعلم جيدًا وارد يحدث" يَروق ويُعجبنّي ذٓلك الشَخصُ يَبتكر ويخترع تلقاء نفسهُ يَكون لديهُ فَنّ إلابداع يَمتّلك المِوهبةَ يصنعها بنفسهُ لديّك عقلٌ وافكار حِدود واتخذ قراراتكَ بنفسكَ وَ فكر جَميع الجوانب تكُن احمق تعمل شيئً تفكير ومِن ثُم تلوم فترةٌ قصيره تعود وتُكرر نفس ادرُس افعالك يؤذيكَ تُكررهُ اتفق معكَ مُمكن تذوق المُر وتتندم لكِنك تُحاسب قليلًا تبحث شيءً يَحُل متاعبكَ تَقول؟ لماذا هٓذا حَصل معي؟ كَيف يُمكنني مُعالجةُ؟ لكِن دِراسه وكلامكَ قَبّل الكَلام شيئٌ جيد يأتي بالمتاعب البدايه وكُن دائمًا انتَ المُفكر والمُخترع للأشياءً الجيده والجديده لديكَ وافكارٌ حِدودً بِبساطة تفهم السواد عيني مرض قِلة ملامحي المقفولة كُره للناس لكِنهُ فُرط اسلوبي الجاف وعصبيتي غباء ضغط احاول اتجاوزه زعلي كآبة تراكم احزان مستمر رُغمة حلماً مستحيلاً بسيطاً جداً والكثير هُنالك أملاً كبيراً يرافق حلمي لكنه حصل خلافاً الحلم والواقع اما صديقاً وفياً لربما للحلم للواقع يأمل بأنه سيتحقق العقل يُفكر العائق للوصول صريحاً ربما معنوياً! ولعل حكمة ربانية افهمها…! اليوم وأنا اقرأ سورة الذاريات وصلت قوله تعالى: "قَالُواْ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الحَكِيمُ العَلِيم" أيقنت وإرادة فوق إرادة عبده يحين وقته سأبشر بتحقيق كسارة وهي تبشر بإسحاق عليهما السلام أيقنت الحكيم أمري العليم قدري شعرتُ بالأمل يتدفق أوردتي اليقين بي عليه… شعرت برحمة يرى فيطمئنني بآية شعرت بلطفه يغمرني بأمل جديد🤍لَا مُشكِلة فِي يَعلو صَوتك قَليلاً فيما تُحب لا مُشكلة تُخرِجَ تُحِبَهُ السَطح رأيكَ يَختلف عَمن حَولك تُشبه فإن اتبعَ محيطك يَعني الطَريق الصَحيح؛ وقد خاطئ وَلكنك تُشبِهُ أفكارهم وإرغام نَفسك تكونَ مِثلهم هوَ العُطل لَن يدفع أحدٌ ثَمنهُ بَعد مرور السَنين فستجدُ سنين يُشبهك؛ مَع يُكمِلك ترتدي قناعات وأفكار تَستطيع بِها التَحرك وعندما سَتَتجِهُ التَغيير تَجد الطاقة فتلك استهلكتها لِتُشبِهَهم إن شيئاً تُحبه "موضة" كُنتَ قول "لا" والجميع حولك موافق تُبقيها دَاِخِلَك تُجيد فِعل شيء؛ تُغيّره مَن يَستهويه تِلك تَصرفها محاولة مُحيطك؛ بناء تُحبها وعندها يَستطيع مُحيطك التأثير مجدداً 🕊 🤍💭الحياة عبارة نحياها الآن! الماضي المستقبل بل تقرأ النَص أكتب ولِدت للتو أقرأ أرد مكالمة قريب صديق تجمعني بعائلتي مائدة الغداء العشاء وتلك يبث جسدي السعادة أجتمع بصحبة أستقبل مغترب عزيز حطت طائرته للتوّ فتدمع عيناي أضحك أجري بشوق أشعر بألم رجفة برد أطرافي تحاكي يُحدثه الشتاء الخارج أُغلق ومواقفه وتحليلاته وأوامره ومُقارناته تنتهي رافضاً العودة القلق سيكون أنت تعيش مُقيد بفكرة عندما بالتركيز الحاضر يبدأ نور بالتدفّق تكن تراها العصر الحقيقي حياتك تعيشه كلّما كبرنا وتعلّمنا وأخذنا علم النفس وأدركنا السَويّة يجد منّا أنّه بعيد السواء النفسي ويأتي رأسه أهله قَصّروا الباب يحصل كفايته المصدر الأساسي فينقم داخل نفسه أهلِه التقصير موجود للأهل دور رئيس سَويّة قدّمه الأب والأم لنا أشياء يُغطِّي النقص ويفوقه تجاوزنا النفقة والتربية والصبر لكفانا ولدنا دين وعشنا التوحيد فذلك النقطة الثانية تختار إمّا تُعلِّق وجدته أهلك تتحمل المسؤولية وتأخذ إصلاح عاتقك #عَمريّات"مخطئ انت تظن انني النوع سيظل يتأمل صورك ويبكي خذلانك الوقوف الاطلال يليق يناسبني اطلاقاً لذا تسألني غادرت فأنا اغادر املك للبقاء ابذل بوسعي اتاكد يعد يسعني تذکر كم احببتك وكم غفرت تذكر مرا اقاتل نفسي اجلك برغبة خالصه وسعي ايضاً تنازلت ندم او شعور بالخساره اعتدت اللين اصبحت اظن صلابتي ذنب واسفي انك ظننت ليني ضعفاً وعطفي عجزاً والتغاضي عمى علي اعتقدت ذنبي انسى اقتربت وكأنك الرفاق الاهل كسرتني رفق اهلا " كَتَبَ:فاقد يعطيه وبشدّة ردّ عليه: فاقد يُعطيه دخلت مذكراتي وبدأت أكتب: قاعدة تُعمم وإنّما يتعامل فقده للأشياء سلامة نفسِه ورقّة وإنّي رأيت وأعطاه بكلّ طاقته محاولا توفير حُرِم ووجدت جعلته عُقَده يحاول إسقاطها يراه يبحث نواقصه ويظلّ يطرق يكاد يفتح ومنّا لفقده للشيء يظلّ يتكلم صُبح مساء الكل فاته وغياب إنّما طاقة كامنة يصرفها قدرِ إنسانيته مجراها السليم صفحة تقرر الأولوية ليك يعنى مفيش حاجه فاتت انتظار لحاجة عشمان زعل حد فقدته إحباط اختياراتك الفاشلة أول سطر صفحتك هتكتبه يارب مطرح هتحطنى هتحط ال هحبه هيكون عشان خليتنى احبه وال قلبى هيتغير هيبقى بسبب صرفت حياتى سبحانك اعلم الأصلح ليا مين وال هيبعد عنى مش هتصرف انك مستسلم لربنا وانت متأكد بتحصل الا وربنا تعيشها دى خطوة لراحة محتاجها لَم نُخلق لنكونَ مُطمئنين طيلة سَعيدين ثانيه تَمر المشاكل يُصيبنا الإحباط نحنُ خُلقنا لِنحارب مايُؤلم قَلبنا ومايُعكر مزاجنا وُّجدنا لنُثبت للعالم قُوتنا نَحن تجاه ذواتِنا وُلدنا لنُغير مبدأ ونُجدد الكئيب نَزده بُؤساََ فَوق بُؤسه جميعُنا عابرو سَبيل كُلنا ذاهبون هنا لمُجرد إختبارٍ يُحدد مَصيرنا لاشيء حقيقي مايُحزننا وهمٌ وهم وكُل مايُسعدنا سَبب وجوده ومشاعِرنا دائماً تَكون للحظه مُعينه إما تَجعلك تُصدقها وتبدأ مسيرة نهاية تستطيع فلن تُسبب لَك إرتكاب المزيد الفَشل قَلبك أوراق الإختبار حالياً أأنهيت حَلها؟ أم مازلت تُحاول تُصحح بعضَ الأخطاء "نسعى نشعر بذلك البسيط نعدوا خلف أحلامنا الساذجة نلاحق المستحيل يأكلنا زيف تارة نُتوجُ بتاج التعب مِراراً نسقط فرط الأوهام حولنا نتمسك بأوهن وعودنا كًل الأحلام سبقت أخواتها طفيفة الوجود محتومة الفناء لكننا نظل نُحب نُحارب نستيقظ الصباح حاملين أكتافنا ورثناه أسلافنا نرتدي دعوات الأحباء صدورنا نمشي كأن الغد حقنا الأحياء أصاب أيامنا الحالمون كست الغيوم سمائنا الباقيين لطالما لوحت شرقها أخبرنا طيشٍ يُحبنا نركض أوهامنا نلاحقها نصبوا نكرهها إستحالت رونقها "وطول الغياب يُقسِّي ويجعل أصعب والوصال أثقل بحاجة حاجة ماسّة تطمئن ويهدأ ويصبر نوائب الدهر وفوق هذا؛القرآن يُلبِس صاحبه نظّارة خاصّة بحقيقتها يُنزِل المادة منزلتها اللازمة ويرفع الروح لمكانتها العليّة ترك المصحف؛ضياع ووهن وثغر الصدر يُسدّ بالإقبال قلوبنا جوعى فلنذقها صعبة؟أكيد تذكّر والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سُبلنا تقرّب إلي شبرًا تقرّبت ذراعًا البيوت لاتبني بالحب ❤️ حقاً أبناءك يتذكروا الطعام غالي الثمن الذى ملأت المنزل… صراعاتك المادية أجل يبقوا مستوى لن يعرفوا الأقساط المكبل أجلهم السهر المجهود المبذول كى تسدد مصاريفهم لن يشعروا بالقلق يحاصرك راحتهم ستخلد ذاكرتهم الوقت كسرت قواعد ومواعيد النوم الحضن احتضنته لابنك عاد باكياً صعوبة الامتحان الضحك المنزل يومًا… و سيتذكر تعاطفت وجعه وحين تحدثت فخوراً امام سيتذكر جلستم تتبادلون الحكاوي والنكات و المفاجآت الحلويات البسيطة أسعدته فكثير بيوتنا تعاني العائلات شح عاطفي فالقيم لديها تتوقف عند حدود الطعام والكسوة وتوفير ويجعلون خيرهم ووقتهم لغير أسرهم ثم يعوض الأولاد نقصهم العاطفي خارج البيت وهنا … فلنعد الدفء بيوتنا فالبيوت تبنى ❤️كيف للإنسان ذاته؟ حِين تُقدّم عمرك هبةً للأوهام وتلتهمُ نار الوحشة بساتين روحك اليانِعة وتغيبُ شمسك تاركةً إياك تائهًا عتمة تختنقُ بحر الهائج وتعيشُ ذعرٍ مدٍ وجزر تكونُ الخرائط تيه الطرق تؤدي سواك تمكثُ مضطربًا مُنتصفِ تبتلعُ ثباتك ماضٍ يكشِفُ نابه بغدر ذكرىٰ عابرة وحاضر أحضانه تعيشُ بأقنعة عديدة وبين غدٍ يلوحُ بصمتٍ التنبؤ يخفي طيّاته هنالك بداخلك وحيد مبتور الإجابة أنا؟ أيُها الباحثُ عنك؛ عقوبة أنزلها قلوبِ نسُوه أنساهم أخبرني مدى قربك ربك أُخبرك مدىٰ قربكُ تحتاج بذور الإيمان وجه صيرتهُ صحراء مُقفرة تسقيها بماءِ وتُدني عليها ظلال بمعيّة سيخضر ويزدهر يرتبُ فوضىٰ ويهدي إلىٰ سُبُلها يُنير بصيرتك حينها فقط! يكونُ الإبتلاء هبة الأخذ عطاء وراء كرب فرج مستَتر وخلف خيبة جبر يتنزل علىٰ ويبثُ السكينة تجد يُطاردُني الإحساسُ بِـ المَرء إلّا حُلمٌ فَـ عِندما يتإمَلُ الحدود الضيّقة التِي حُبِسَت بِداخلها أنْشطتنا وَ ملڪاتنا وَ ڪيفَ تتبدَّدُ طَاقاتنا فِي سبيلِ الحُصولِ الڪفافِ الضروريات غاية ورائِها بَعدَ ڪُلِّ سِوى إطالة حَياتنا التعِيسَة إنّ ڪُلَّ نَحصُل عليهِ السُّرور بِصددِ جهُودنا أبحاثنا يُفضي إستسلامٌ سلبي بَينما نَحنُ نُسلِّي أنفُسُنا بِـ تزييّن جُدران سِجننا بالأشڪالِ البهيّجة المَناظر الخَلَّابة أقولُ ڪُلّهُ : أتامَلُ ألوذُ الصَمتِ أفحصُ وجوديَ "رُغم يُشاع النساء عاطفيات الرجال عقلانيّون الواقع عكس تماماً أشدّ لحظاتهم العاطفية يفقدون عقولهم يندفعون قوة ويسمحون بإظهار بدون بالعواقب المترتبة يصبحون الحالات عاطفيين فعلاً عاطفيون معنى الكلمة أما النسوة لحظاتهن يحتفظن بخليّة عقلانية الأقل رصينة بداخلها ورغم الاستمتاع بنشوة جانب خفيّ يراقب وعقلانية وتوازن يُفكّر المدى البعيد والقريب ليخدم احتياجاتها ومصالحها وحسب عكازة سقوطك هل معطفك يقوم بتدفئتك؟ الحقيقة تقوم بتدفئة معطفَك مهمة منع حرارة جسمك التسرب وكما المعطف يدفئك خلال وكذلك معلمك يكسبك بجهدك وصديقك يشحذ همتك ومواساة القريب تجدي نفعًا تنتشل أنت سقوطك ودفء شتائك ومجداف قاربك وهدوء ليلك وسكينة نفسك أنت يعلي شأنك ؛ويهتم بروحك أنطلق ع وكفى بربك وكيلا 🍂 " خلقها ناقصة عقل : تنسى الاساءة وكي النكران فنقصان الانثى يرفع شأنها فهل هناكَ يسامح تسامح ؟ تموت حزنا وكمداً وإلا ستتحمل الطعنات وخيبات الامل وكيف مجرد كلمة تتعدى نطاق اللسان كفيلة باعادة صفاءها كدره ابدلها بكمال كمال الحنان ولأن الرحمة العدل أليس الحنَّان المنان الرجل نقصان عقلها وأنعِم نقص كلنا نحب ننمدح أشكالنا تفكّرون "الله مَ بيخلق قبيح" كلنا بالنهاية جميلين المظهر المدح يلامس مدح والفكر لمّا يمدح تفكيري ونظرتي للحياة أقدر أتعامل سعيدهه فعلًا هذي تكتسبها تجيك بالفطرة,ايش أستفيد شكلك وجمالك عقليتك سبب نفور منك؟, يخلي يظل بالقرب منك تفكيرك سقيم شخصيتك وتفكيرك والوعي تملكه أسباب تُساعد قبولك حاولوا أنكم تركّزوا غيرها تجارب العامل الأهم صقل شخصية الفرد ومعاونته حل الصعاب والخروج الأزمات تخلق الحكمة غالباً تترك التجارب آثارها القوي يتعلم الدرس ويحول الفشل وصول للهدف والنجاح والإنسان المحبط المتشائم سيراها سلسلة فاشلة فائدة ويبقى ينظر بنظرة التجارب تنمي المواهب وتمحو المعايب وتزيد البصير بصراً والحليم وتجعل العاقل حكيماً والحكيم فيلسوفاً تشجع الجبان وتسخي البخيل تقسي الرحيم وتلين القاسي"أيقنت قررت لنفسي؛وأتعلم حجر تعثرت يكسر ساقي بقي وبقيت القدم سليمة؛فكيف أشكو وجعاً ظاهر للعيان؟" رواية شيء💚 تدور أحداث الراوية البطلة"ورد"التي أُصيبت العمى بسنٍّ مبكر ورد تروي تجربتها وكامل مشاعرها بعدما أُصيبت؛الرواية أقرب كونها يوميات لتلك الفتاة يُفترض قريباً الجزء الآخر الرواية وجهة نظري القراءة رواية تستحق التقدير لكونها تُلقّن عاشته البطلة درساً قيّماً المناسبة إعادة ترتيب والبدء قصة مُلهمة وأسلوب رائع💚🕊لم أكنُ أعلم أنّهُ سيأتِي أحتاجُ فِيهِ لِلقُوّة أكُون لطِيفاً أعنِي شخصٌ لطِيفٌ الأصلِ أضمر شرٌّ لِأحد لكِنّ قُدرتِي تحمُّل وأفعالهُم تتضاءل تدرِيجِيّاً لديّ صبرِي ينفد بِسرعة ولديّ إِستِعدادٌ أخسرك مُقابِل كسب راحتِي تمُرُّ أيّامٌ أكُونُ فِيها مُتعبٌ لِلغاية أعُد أرغبُ أفعل حِسابِ نفسِي أُقاوِم لِدرجة مُعيّنة ثُمّ أتوقّف الإِحسان هُو أُقدِّمُهُ أُحسِنُ إِلى النّاسِ يغضب اللَّهُ مِنِّي أتحوّل سيّء الملِيء بِالأشخاص السّيِّئين مرحلةٍ منٰ مَراحل العُمر تَعلم فنَّ الاستغناءِ عنٰ مَا يُؤذيك مَهما كَانت دَرجة تعلقكَ بهِ العُمر أقصرُ أنٰ تقضِيه تَركض لإرضاءِ أحَد أوٰ تتَحمل لَا تُطيق الرسَالة التِي تؤذيكَ تَفتحها المَكان الذِي يَسحب طَاقتك تَذهب إليهِ الأشخاصُ الذينَ يستنزفونكَ ابتعِد عَنهم إنٰ استطَعت وإنٰ لمٰ تستطَع فَعش مُتجاهلًا يِؤذيكَ منهمٰ ! فِي البِداية تَتألم لكنٰ بعٰد فترةٍ ستعودُ أقوَى بإذنِ اللَّه تَعالى اعتَزل فَالنفس أمانَة !يُقال المرء يَهاب ذاته! أدرك طبيعة شَخصيته وسوئها الشَخص يظنه الجَميع منا سيء وأعتقِد أدركته عُزلتي وبطبيعة الحَال كُنت أعتقد هُروبي مؤخرًا مشاعِري وأتضح إبتعادي ممن حَولي كيلا أسبب السوء لذاتي! أحرص تتعرف لَحظة تصبح جالسًا الخَبايا والنعم الكثيرة غطيم بعين وفخُور مختلف معظمنا يجهل النعمة فكِر للحظة طَريقة وتنظيمك وخططك وطَريقه تساؤولات طفلٍ يبلغ 4 أعوام دَع ماضيها عظيم جِد الوَقت المناسب للإفصاح عما يلج لاتُراكِمهما بقَلبِك سوءٌ مايَحمله أسخَف الامور دمارًا "لا يُكلف نفساً وسعها" أتخذها السعيده المُرضيه أمتلك سيئة للغاية تُريحني "الاختفاء المُفاجِئ" يُزعجني أختفي الأنظار أنعزل شيء: عائلتي أصدقائي يهمني أمره تنتابني رغبة الابتعاد ومواجهة حُزني وحدي لأنّني أُصاب بنوبات غضب سيتحملها أخاف أجرح بكلمات أقصُدها ولأنّني أُجيد كلمات الاعتذار ألجأ لعُزلتي والتي تغضب حولي أستطيع سماع صوت الهواء مادام يُريحني يُؤذي أحب سأتّجه “ ” يتعلقن بشكلٍ جنوني إنهن ينتبهن لأشياءَ تمر أصلاً البال إبتسامة مُختلف نظرة كُل غيمةٍ تمُر فوقهن شعورٌ مختلفٌ إنهن مجنوناتٌ يعتنين ويردن منكَ تعتني بهذه التفاصيل وهذه أكبر فجوة بينك وبينهن ! المرأة تقع بالحُب بأبسط الكلمات وبأقل تواصلٍ تجدها غارقةً بالمشاعر إنها تعطي أبعاداً وقصصاً مختلفة تفكر المرأة مُكونةٌ تفاصيلٍ صغيرة خيانة دليل مادي تلاحظ تغيّر نبرة صوته هروب نظراته التغير تصرفاته المرأة مجنونة