لا يؤثر في جميع أنواع العذاب فقط ما يؤثر في أن أفقد من... 💬 أقوال الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\" 📖
█ لا يؤثر جميع أنواع العذاب فقط ما أن أفقد من أحبهم كل جرحٍ كل ألمٍ سحابةٍ قاتمة تمر فوق رأسي تُحرك فيني سوى الغضب الإصرار المقاومة إن آلام الحياة بكل أشكالها تزيدني إلا قوة تجعلني أضعف أو أستسلم ولكن هناك نوعٌ واحد أستطيع مقاومته عذاب الفراق عندما أحب ينكسر شيء بداخلي يمكن إصلاحه بسهولة إنه الألم الذي يحفر عميقًا الروح يأخذ قطعة قلبي ويرحل بها بعيدًا للوقت يداوي هذه الجراح ولا للنسيان يمحو أثرها في لحظات الفقد أشعر وكأنني عاري أمام الرياح العاتية دون درع يحمي دمعة تسقط تنهيدةٍ تخرج صدري هي اعتراف بأنني بشر ضعيف هذا النوع لذلك قد أتحدى أي نوع آخر أواجه صعوبة مشقة عندما يتعلق الأمر بفقدان أحبهم أجد نفسي عاجزًا محطمًا وفاقدًا لكل ڪ شادن خالد "لــيـــلاف "⌯💙❄️·̇⤹⋆ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ لا يؤثر في جميع أنواع العذاب فقط ما يؤثر في أن أفقد من أحبهم
كل جرحٍ، كل ألمٍ، كل سحابةٍ قاتمة تمر فوق رأسي، لا تُحرك فيني سوى الغضب، سوى الإصرار على المقاومة. إن آلام الحياة بكل أشكالها لا تزيدني إلا قوة، لا تجعلني أضعف أو أستسلم. ولكن هناك نوعٌ واحد من العذاب لا أستطيع مقاومته، عذاب الفراق.
عندما أفقد من أحب، ينكسر شيء بداخلي، شيء لا يمكن إصلاحه بسهولة. إنه الألم الذي يحفر عميقًا في الروح، يأخذ قطعة من قلبي ويرحل بها بعيدًا. لا يمكن للوقت أن يداوي هذه الجراح، ولا يمكن للنسيان أن يمحو أثرها.
في لحظات الفقد، أشعر وكأنني عاري أمام الرياح العاتية، دون درع يحمي قلبي. كل دمعة تسقط، كل تنهيدةٍ تخرج من صدري، هي اعتراف بأنني بشر، بأنني ضعيف أمام هذا النوع من العذاب.
لذلك، قد أتحدى أي نوع آخر من الألم، قد أواجه أي صعوبة أو مشقة، ولكن عندما يتعلق الأمر بفقدان من أحبهم، أجد نفسي عاجزًا، محطمًا، وفاقدًا لكل قوة.
❞ لا يؤثر في جميع أنواع العذاب فقط ما يؤثر في أن أفقد من أحبهم كل جرحٍ، كل ألمٍ، كل سحابةٍ قاتمة تمر فوق رأسي، لا تُحرك فيني سوى الغضب، سوى الإصرار على المقاومة. إن آلام الحياة بكل أشكالها لا تزيدني إلا قوة، لا تجعلني أضعف أو أستسلم. ولكن هناك نوعٌ واحد من العذاب لا أستطيع مقاومته، عذاب الفراق. عندما أفقد من أحب، ينكسر شيء بداخلي، شيء لا يمكن إصلاحه بسهولة. إنه الألم الذي يحفر عميقًا في الروح، يأخذ قطعة من قلبي ويرحل بها بعيدًا. لا يمكن للوقت أن يداوي هذه الجراح، ولا يمكن للنسيان أن يمحو أثرها. في لحظات الفقد، أشعر وكأنني عاري أمام الرياح العاتية، دون درع يحمي قلبي. كل دمعة تسقط، كل تنهيدةٍ تخرج من صدري، هي اعتراف بأنني بشر، بأنني ضعيف أمام هذا النوع من العذاب. لذلك، قد أتحدى أي نوع آخر من الألم، قد أواجه أي صعوبة أو مشقة، ولكن عندما يتعلق الأمر بفقدان من أحبهم، أجد نفسي عاجزًا، محطمًا، وفاقدًا لكل قوة. ڪ/شادن خالد\"لــيـــلاف\"⌯💙❄️·̇⤹⋆. ❝ ⏤الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\"
❞ لا يؤثر في جميع أنواع العذاب فقط ما يؤثر في أن أفقد من أحبهم
كل جرحٍ، كل ألمٍ، كل سحابةٍ قاتمة تمر فوق رأسي، لا تُحرك فيني سوى الغضب، سوى الإصرار على المقاومة. إن آلام الحياة بكل أشكالها لا تزيدني إلا قوة، لا تجعلني أضعف أو أستسلم. ولكن هناك نوعٌ واحد من العذاب لا أستطيع مقاومته، عذاب الفراق.
عندما أفقد من أحب، ينكسر شيء بداخلي، شيء لا يمكن إصلاحه بسهولة. إنه الألم الذي يحفر عميقًا في الروح، يأخذ قطعة من قلبي ويرحل بها بعيدًا. لا يمكن للوقت أن يداوي هذه الجراح، ولا يمكن للنسيان أن يمحو أثرها.
في لحظات الفقد، أشعر وكأنني عاري أمام الرياح العاتية، دون درع يحمي قلبي. كل دمعة تسقط، كل تنهيدةٍ تخرج من صدري، هي اعتراف بأنني بشر، بأنني ضعيف أمام هذا النوع من العذاب.
لذلك، قد أتحدى أي نوع آخر من الألم، قد أواجه أي صعوبة أو مشقة، ولكن عندما يتعلق الأمر بفقدان من أحبهم، أجد نفسي عاجزًا، محطمًا، وفاقدًا لكل قوة.
❞ هل أخبرتك بما حدث يومًا؟ صرخ العقل بما لا يحتمله المنطق، والقلب بما لا تسكته الأيام، عين تنظر إلى الفراغ وأخرى تراقب في صمت، ساءل القلب بصوتٍ يرتجف: كيف تهرب من نفسك، وقد أصبحت أسير صراخٍ لا ينتهي؟ طال الصمت بينهما، وكأن الروح تنتظر إجابة تنقذها من هذا الضياع، لكن العقل ظل صامتًا، يكتفي بمراقبة الفوضى، وكان الصمت هو الجواب الأخير. ڪ/شادن خالد\"لــيـــلاف\"⌯💙❄️·̇⤹⋆. ❝ ⏤الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\"
❞ هل أخبرتك بما حدث يومًا؟ صرخ العقل بما لا يحتمله المنطق، والقلب بما لا تسكته الأيام، عين تنظر إلى الفراغ وأخرى تراقب في صمت، ساءل القلب بصوتٍ يرتجف: كيف تهرب من نفسك، وقد أصبحت أسير صراخٍ لا ينتهي؟ طال الصمت بينهما، وكأن الروح تنتظر إجابة تنقذها من هذا الضياع، لكن العقل ظل صامتًا، يكتفي بمراقبة الفوضى، وكان الصمت هو الجواب الأخير.