الجزء السادس عشر (عفتي والديوث) كانت مريم تسرد وهي تبكي... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء السادس عشر (عفتي والديوث) كانت مريم تسرد وهي تبكي بكاءا حارا كأنها تريد أن تموت قبل تتذكر ما حدث كان أشهب غلبه النعاس فنام مكانه علي كرسي من كراسي المستشفي حتي صباح اليوم التالي إلي جاءت إليه أحدي الممرضات تهزه يا استاذ ففتح عيونه خمول فوجدتها أمامه فسألها سريعا حاجه حصلت الممرضه:لا بس انا كنت جايه اقول لحضرتك الحاله اللي معاك ابتدت تفوق وانتقلت اوضه( ٢٢) أشهب جري الي الغرفه ولكن يفتح تذكر لها بسبب رفضها الشديد فرجع الخلف خطوتين ورددت بينه وبين نفسه السبب ازاي اقدر ادخلها طيب اعمل ايه والزفت ابوها مش هنا فاتجه بعيد عن واتصل بمجدي أشهب:ايه الاب الفاضل بنتك فايقت مجدي :طيب اعملها تعمل تجي تشوفها طبعا مجدي:انا ورايا شغل عاوز اسلمك طلبيتك معادها لأن معايا الشرط الجزائي أشهب:ملعون انت عندك دم هي دي مجدي:اه بنتي أشهب:يعني هتجي مجدي :لا شوفها أشهب:ازاي رافضه وجودي جنبها مجدي: لا وجودك بقا أمر واقع عليها دلوقتي بقيت خطباها ولو تكتب الكتاب تعال اكتبه علشنا ارتاح منها أنصدم كلام مجدي هو يعمل معه فتره طريق كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 10 شهور
error code: 504