الجزء السابع عشر (عفتي والديوث) كان هذا الشخص يأخذ سودي... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء السابع عشر (عفتي والديوث) كان هذا الشخص يأخذ سودي من أمام عين سيف وهو يحبو علي الارض مثل طفل صغير أثر الطلقه ولا يستطيع أن يصل الي وهي تبكي وتضرب يأخذها بكل قواها ويخرج بها باب الفيلا أمامه وسيف مدد وابتدءا يفقد وعيه رؤيه وكانت هذه اللحظه لا يهمها نفسها قدر خوفها أخاها ممدد أمامها دون حراك تنظر إليه بحسره شديده أحست بجسدها يترنح مع ترنح جسد الذي يمسكها وفي نفس احست بيد قويه اخذتها ووضعتها بين احضانه فنظرت بخوف واضح ملامحها فوجدت رسلان فتمسكت بيه بشده فامسكها وحول طمنتنها بالمسح ظهرها فخرجت حضنه وتنظر هؤلاء المجرمين ولكن المفاجئه وجدتهم مكبلين بالاغلال يد الشرطه سودي: رس انت بخير رسلان:اه يا حبيبتي ماتخافيش سودي:كانوا عاوزين يخطفوني رسلان:ما تخافيش قلي كل حاجه سودي:سيف صح وجرت عليه ومعاها كان لم يري بعد فانصدم منظر يرثا له فحمله سريعا وأدخله سيارته وجري به أقرب مستشفي فدخل الاستقبال ينادي انا عاوز دكتور هنا بسرعه واخذ صديقه يعمل بالمستشفي امجد ومن حظه السعيد يجلس كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 10 شهور