خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى... 💬 أقوال عبد الرحمن منيف 📖 رواية أم النذور
- 📖 من ❞ رواية أم النذور ❝ عبد الرحمن منيف 📖
█ خوف شديد مستبد يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم كتاب أم النذور مجاناً PDF اونلاين 2025 أم رواية مواجهته للحياة خارج منزله عالم الكتاب حيث الشيخ زكي يقوم بتعليم الأطفال وأداته الأساسية التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال إنه رمز لعملية التطويع أماكن طالما سمع أسماءها وتأثيراتها المجتمع: مجيب درويش النهر الموت شخصيات المجتمع الهامشية…
❞ خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم. ❝
❞ خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم.. ❝ ⏤عبد الرحمن منيف
❞ خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم. ❝
❞ \" عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه . كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش ... هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح ... هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور \" .. ❝ ⏤عبد الرحمن منيف
❞ ˝ عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه . كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش .. هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح .. هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور ˝. ❝