الجزء الثاني والعشرون (عفتي والديوث) نزلت مريم ووجدت... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖
█ الجزء الثاني والعشرون (عفتي والديوث) نزلت مريم ووجدت أمامها هول الفيلا نصف مضاء ولكن هناك جانب مظلم وتسمع منه شخص يبكي وعندما اقتربت وجدت ترزان يجلس علي كرسي ويضع يديه وجهه ويبكي فوضعت الاطباق أقرب ترابيزه واقتربت دون صوت وجدها أمامه مسح دموعه سريعا ووقف شموخ كي يذهب هي أوقفته بلمسه يديها الناعمه التي اتقشعر بدنه منها مريم:استنا من فضلك ترزان وصوته واضح عليه أنه كان فتره ترزان:نعم مريم:انت كنت بتعيط ليه وهو ما زال يعطيها ظهره مفيش حاجه انا اسف لو ازعجتك مريم:لا ابدا نازله اغسل ولما نزلت سمعتك انت تعرفنيش ولا اعرفك بس الظروف جمعتنا المكان ده فممكن تقولي انت زعلان واكيد بعد همشي ومش هتشوف وشي تاني يعني اكنك بتكلم نفسك سمحت قولي يمكن ترتاح هتخسر نظر إليها وعيونه شديده الاحمرار أثر البكاء ترزان:يمكن يكون عندك حق اتعودت اتكلم حتي مع نفسي مريم:ازاي ترزان:يعني وانا صغير بكلم امي الله يرحمها واللي ماتت ليسه عندي ١٣سنه بحر اسرار الشباب وكلام وحب المراهقه بيبتدءي ومن وقتها اتكلمت حد شكلك حكايتك حكايه ممكن تشاركها معايا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ الجزء الثاني والعشرون (عفتي والديوث) نزلت مريم ووجدت أمامها هول الفيلا نصف مضاء ولكن هناك جانب مظلم وتسمع منه شخص يبكي وعندما اقتربت وجدت ترزان يجلس علي كرسي ويضع يديه علي وجهه ويبكي فوضعت الاطباق علي أقرب ترابيزه واقتربت منه دون صوت وعندما وجدها أمامه مسح دموعه سريعا ووقف في شموخ كي يذهب ولكن هي أوقفته بلمسه يديها الناعمه التي اتقشعر بدنه منها مريم:استنا من فضلك ترزان وصوته واضح عليه أنه كان يبكي من فتره ترزان:نعم مريم:انت كنت بتعيط ليه ترزان وهو ما زال يعطيها ظهره مفيش حاجه انا اسف لو كنت ازعجتك مريم:لا ابدا انا كنت نازله اغسل الاطباق ولما نزلت سمعتك انت ما تعرفنيش ولا انا اعرفك بس الظروف جمعتنا في المكان ده فممكن تقولي انت زعلان ليه واكيد انا بعد فتره همشي ومش هتشوف وشي تاني يعني اكنك بتكلم نفسك لو سمحت قولي يمكن ترتاح ومش هتخسر حاجه ترزان نظر إليها وعيونه شديده الاحمرار من أثر البكاء ترزان:يمكن يكون عندك حق بس انا ما اتعودت اتكلم حتي مع نفسي مريم:ازاي يعني ترزان:يعني من وانا صغير كنت بكلم مع امي الله يرحمها واللي ماتت وانا ليسه عندي ١٣سنه يعني كان بحر اسرار الشباب وكلام وحب المراهقه ليسه بيبتدءي ومن وقتها ما اتكلمت مع حد حتي نفسي مريم:انت شكلك حكايتك حكايه ممكن تشاركها معايا لو قدرت انا قولتلك ممكن الوجوه ما تتقابل تاني يعني ممكن ترتاح ترزان وهو في حاله لا يعرف لماذا تحدث له ولكنه يريد أن يتكلم معاها بالفعل ترزان:انا من بعد ما امي ماتت ابويا أخذني معاه ورشه الحديده وده طبعا لاني كنت مرتبط بامي جدا وهو ما كنش عاوز يسبني في البيت لوحدي وكمان كنت في الاجازه يعني مفيش حاجه تشغلني فكنت هكون دايما فاكر امي وده كان علي قد فكره لكن اللي هو ما يعرفوش أنها كانت دائما معايا معاك سألت مريم سريعا ترزان اكمل حديثه اه معايا كنت حاسس انها دايما جنبي وبتقولي اعمل ايه وفعلا كنت بنفذ كلامها بالحرف وكان بيبقا صح مائه في المائه هنا كانت الصدمه تظهر علي وجه مريم بوضوح وتحدث نفسها هل هو مجنون ام يهزي من أثر زعله كنت بشوفها فعلا قدامي لحد ما في يوم ما ظهرتش تاني الا دلوقتي فلاش باك مصطفي كان يجلس في ورشه والده مرت من أمامه رضوي وهي بنت صاحب والده وتحبه وهو لا ينكر أنه معجب بها ولكن لا تعجبه تصرفاتها في بعض الأوقات فمرت وهي تتميل أمامه وذهبت تجاهه وقالت رضوي:سلام عليكم ازيك ياصاصا مصطفي :الحمد لله يا رضوي بس بلاش صاصا دي رضوي:ليه انا اللي احبه ادلعه مصطفي:بتحبني طيب والله تسلمي رضوي:بقولك ايه صح ابويا كان عاوزك مصطفي:انا ليسه شايفه من شوي وسلم عليا وما قلي أنه عاوزني رضوي:انا معرفش هو كان في البيت قبل ما انزل وقلي ابقا اعدي عليك تجيله في البيت بعد العصر مصطفي:طيب اخلص شغل واروحله رضوي:شغل ايه ما انت قاعد اهو مصطفي :لا حول ولا قوه الا بالله روحي يا رضوي لأن وقفتك معايا كده هجبلك شبها وانا ما ارضش عليكي كده رضوي:طيب يا صاصا انا ماشيه واوعا تنسا بقا مصطفي:ان شاء الله شوي كده واجي وبالفعل بعد نص ساعه ذهب فطرق الباب ففتحت له رضوي وهي ترتدي بيجامه بيتي تظهر اكتر من ما تخفي اول ما شاهدتها هكذا ذهل واغمض عينه رضوي:اتفضل يا صاصا مصطفي وهو ما زال مغمض العين هو الحاج ابراهيم فين رضوي :جوه اتفضل مصطفي دخل وهو مازال علي وضعه رضوي قفلت الباب بالمفتاح ووضعته في صدرها مصطفي وهو يمشي وقع علي الكنبه التي أمامه وفتح عينه واعتدل جالسا وفجاء جلست رضوي علي رجله وبدءت في دلعها مصطفي حول الوقوف ولكن سحرها كان اقوي فاستسلم ولكن قبل أن يفعل شي يعاقب عليه ربه وجد والدته أمامه وهي حزينه وتشير إليه بلا فوقف سريعا وتوجه الي الباب ووجده مقفول فنظر إليها بغضب وقال :انت انسانه مختله فين المفتاح رضوي اهو وفتحت صدرها أكثر مصطفي :انتي مجنونه هاتي المفتاح وعالله اشوفك بعد كده رضوي استلقت علي الكنبه وردت طيب وريني هتعمل ايه مصطفي جرا تجاهها وقفز من الشباك لأنهم يسكنون باول دور رضوي اشتغلت غضبا ونظرت سريعا وجدته يجري تجاهه الورشه عوده ومن يومها وانا ما شفتها تاني الا دلوقتي وقفت مريم سريعا وقالت شفتها هنا ترزان :اه وجنبك اهي نظرت مريم وفجاء وجدت خيال يبتسم فوضعت يديها علي فمها وسقطت مغشي عليها حملها مصطفي سريعا وجري بها الي الاعلي ووضعها علي السرير واخذ أقرب زجاجه برفان ورش علي يديه ووضعها علي أنفها فابتدءت تستعيد وعيها ترزان:انا اسف والله اسف اسف بجد مريم وهي خائفه انا شفتها شفتها ترزان:ازاي انا الوحيد اللي بشوفها حتي ولدي عمري ما شافها ودائما كان بيقولي اني اجنينت مريم:مش عارفه بس انا شفت خيال جنبي بيبتسم ترزان:انتي شكلك فيكي حاجه لله علشنا كده شفتيها مريم:انا عمري ما اقتنعت بحاجه ذي كده ازاي تحصلي ترزان:مش عارف بس انا بجد اسف اسف جدا انك اتعرضتي للموقف ده بسببي مريم:لا ابدا يا مصطفي انا بس وقطعت كلامها من نظرته لها في ايه مالك بتبصلي كده ليه كانت هذه كلمات مريم وهي مستغربه نظرته ترزان:لا مفيش بس انا بقلي كتير اوووي ماسمعتش اسمي من حد مريم: انا اسفه لو انت زعلت ترزان:لا ابدا والله ده حتي طالع حلو اوي منك ابتسمت مريم خجلا ونظرت ارضا ترزان :بصراحه انا مش عارف انا ليه ارتاحت بكلامي معاكي وليه حكايتلك اصلا ودي اول مره اعملها من سنين وافتح قلبي لحد واشاركه أسراري بس حسيت انك بجد غير اللي باينه قدامي دي مريم صمتت فتره وبعدها ردت بكل حزن ياما في ناس تكون باينه وحشه وهي انظف الناس وناس تكون باينه محترمه وهي بتاجر بأعراض الناس ترزان احس انها تخفي سر كبير ولا تريد أن تشاركه مع أحد ولكن بداخله يريد أن يعرف عنها كل شي ترزان :انتي قولتلي من شوي اني لو اتكلمت معاكي مش هخسر حاجه مريم:اه ترزان :يبقا اعملي بيه بس مش دلوقتي وقت ما تحبي مريم:تمام ومتشكره جدا ليك ترزان :ليه مريم:لانك خلتني احس لاول مره من يوم ما اتزوجت أشهب اني انسانه محترمه ترزان اقترب خطوه منها وقال انتي انسانه محترمه فعلا ولولي كده مكنتش لحد دلوقتي بنت بالرغم من دمعت مريم من قوله وفي نفس الوقت استغربت لأنها لم تقول هذه المعلومه الا لمحمود حتي أشهب لا يعلم ترزان لأحظ هذا وقال :انا ليسه ما اعرفش قصتك بس الحاج قالي بالغلط الكلمه دي بس مريم نظرت له والدموع في عينها وردت عليه بجملتين تقشعر لهم الأبدان ماهو لما جوزك يتاجر في عرضك علشنا انت مش عاوزه يقرب منك يبقا لازم انت تحمي نفسك بنفسك ترزان لا يعرف عن ماذا تتحدث ولكن كلامها اوضح بعض من قصتها ترزان:انا اسف والله انا هسيبك ترتاحي وهبقا اطمن عليكي بعد شوي مريم هزت راسها بالموافقه وغادر الغرفه واقفل بابها وهي ظلت غارقه في تفكيرها بها حتي غفوت ~~~~~~~~~~ في فيلا السيوفي الرئيسيه كانت سودي تستعد للذهاب الي المستشفي للاطمئنان علي سيف وعندما انتهت وكادت تخرج اوقفتها روحيه روحيه:استني يا بنتي سودي :نعم يا داده روحيه:خدي معاكي الاكل ده لسيف سودي:يا حبيبتي هو بياكل هناك في المستشفي روحيه:مليش دعوه لازم تاخدهم هو بيحب المحشي والمكرونه بالبشاميل من ايدي سودي:ومين مش بيحبهم من ايدك يا احلي روحيه روحيه:يا بنتي بتاكلي بعقلي حلاوه يا بكاشه سودي:ابدا يا قلبي بس بجد انتي احلي حاجه حصلتنا من يوم وفاه ماما الله يرحمها روحيه:الله يرحمها دي كانت ست الكل حنينه وطيبه اوي وتدخل قلبك من اول نظره سودي وابتدءت تدمع الله يسامحك يا جدو انت اللي خلتها تموت بعيد عننا روحيه:معلش يا بنتي كله نصيب هي في الاول والاخر راحت عن اللي خلقها سودي:الله يرحمها انا ماشيه بقا يا داده روحيه:طيب خدي واعطتها حقيبه مليئه بالطعام اخذتها معاها ولكن عندما خرجت وجدت أمام سيارتها يتبع. ❝
❞ الجزء الثاني والعشرون (عفتي والديوث) نزلت مريم ووجدت أمامها هول الفيلا نصف مضاء ولكن هناك جانب مظلم وتسمع منه شخص يبكي وعندما اقتربت وجدت ترزان يجلس علي كرسي ويضع يديه علي وجهه ويبكي فوضعت الاطباق علي أقرب ترابيزه واقتربت منه دون صوت وعندما وجدها أمامه مسح دموعه سريعا ووقف في شموخ كي يذهب ولكن هي أوقفته بلمسه يديها الناعمه التي اتقشعر بدنه منها مريم:استنا من فضلك ترزان وصوته واضح عليه أنه كان يبكي من فتره ترزان:نعم مريم:انت كنت بتعيط ليه ترزان وهو ما زال يعطيها ظهره مفيش حاجه انا اسف لو كنت ازعجتك مريم:لا ابدا انا كنت نازله اغسل الاطباق ولما نزلت سمعتك انت ما تعرفنيش ولا انا اعرفك بس الظروف جمعتنا في المكان ده فممكن تقولي انت زعلان ليه واكيد انا بعد فتره همشي ومش هتشوف وشي تاني يعني اكنك بتكلم نفسك لو سمحت قولي يمكن ترتاح ومش هتخسر حاجه ترزان نظر إليها وعيونه شديده الاحمرار من أثر البكاء ترزان:يمكن يكون عندك حق بس انا ما اتعودت اتكلم حتي مع نفسي مريم:ازاي يعني ترزان:يعني من وانا صغير كنت بكلم مع امي الله يرحمها واللي ماتت وانا ليسه عندي ١٣سنه يعني كان بحر اسرار الشباب وكلام وحب المراهقه ليسه بيبتدءي ومن وقتها ما اتكلمت مع حد حتي نفسي مريم:انت شكلك حكايتك حكايه ممكن تشاركها معايا لو قدرت انا قولتلك ممكن الوجوه ما تتقابل تاني يعني ممكن ترتاح ترزان وهو في حاله لا يعرف لماذا تحدث له ولكنه يريد أن يتكلم معاها بالفعل ترزان:انا من بعد ما امي ماتت ابويا أخذني معاه ورشه الحديده وده طبعا لاني كنت مرتبط بامي جدا وهو ما كنش عاوز يسبني في البيت لوحدي وكمان كنت في الاجازه يعني مفيش حاجه تشغلني فكنت هكون دايما فاكر امي وده كان علي قد فكره لكن اللي هو ما يعرفوش أنها كانت دائما معايا معاك سألت مريم سريعا ترزان اكمل حديثه اه معايا كنت حاسس انها دايما جنبي وبتقولي اعمل ايه وفعلا كنت بنفذ كلامها بالحرف وكان بيبقا صح مائه في المائه هنا كانت الصدمه تظهر علي وجه مريم بوضوح وتحدث نفسها هل هو مجنون ام يهزي من أثر زعله كنت بشوفها فعلا قدامي لحد ما في يوم ما ظهرتش تاني الا دلوقتي فلاش باك مصطفي كان يجلس في ورشه والده مرت من أمامه رضوي وهي بنت صاحب والده وتحبه وهو لا ينكر أنه معجب بها ولكن لا تعجبه تصرفاتها في بعض الأوقات فمرت وهي تتميل أمامه وذهبت تجاهه وقالت رضوي:سلام عليكم ازيك ياصاصا مصطفي :الحمد لله يا رضوي بس بلاش صاصا دي رضوي:ليه انا اللي احبه ادلعه مصطفي:بتحبني طيب والله تسلمي رضوي:بقولك ايه صح ابويا كان عاوزك مصطفي:انا ليسه شايفه من شوي وسلم عليا وما قلي أنه عاوزني رضوي:انا معرفش هو كان في البيت قبل ما انزل وقلي ابقا اعدي عليك تجيله في البيت بعد العصر مصطفي:طيب اخلص شغل واروحله رضوي:شغل ايه ما انت قاعد اهو مصطفي :لا حول ولا قوه الا بالله روحي يا رضوي لأن وقفتك معايا كده هجبلك شبها وانا ما ارضش عليكي كده رضوي:طيب يا صاصا انا ماشيه واوعا تنسا بقا مصطفي:ان شاء الله شوي كده واجي وبالفعل بعد نص ساعه ذهب فطرق الباب ففتحت له رضوي وهي ترتدي بيجامه بيتي تظهر اكتر من ما تخفي اول ما شاهدتها هكذا ذهل واغمض عينه رضوي:اتفضل يا صاصا مصطفي وهو ما زال مغمض العين هو الحاج ابراهيم فين رضوي :جوه اتفضل مصطفي دخل وهو مازال علي وضعه رضوي قفلت الباب بالمفتاح ووضعته في صدرها مصطفي وهو يمشي وقع علي الكنبه التي أمامه وفتح عينه واعتدل جالسا وفجاء جلست رضوي علي رجله وبدءت في دلعها مصطفي حول الوقوف ولكن سحرها كان اقوي فاستسلم ولكن قبل أن يفعل شي يعاقب عليه ربه وجد والدته أمامه وهي حزينه وتشير إليه بلا فوقف سريعا وتوجه الي الباب ووجده مقفول فنظر إليها بغضب وقال :انت انسانه مختله فين المفتاح رضوي اهو وفتحت صدرها أكثر مصطفي :انتي مجنونه هاتي المفتاح وعالله اشوفك بعد كده رضوي استلقت علي الكنبه وردت طيب وريني هتعمل ايه مصطفي جرا تجاهها وقفز من الشباك لأنهم يسكنون باول دور رضوي اشتغلت غضبا ونظرت سريعا وجدته يجري تجاهه الورشه عوده ومن يومها وانا ما شفتها تاني الا دلوقتي وقفت مريم سريعا وقالت شفتها هنا ترزان :اه وجنبك اهي نظرت مريم وفجاء وجدت خيال يبتسم فوضعت يديها علي فمها وسقطت مغشي عليها حملها مصطفي سريعا وجري بها الي الاعلي ووضعها علي السرير واخذ أقرب زجاجه برفان ورش علي يديه ووضعها علي أنفها فابتدءت تستعيد وعيها ترزان:انا اسف والله اسف اسف بجد مريم وهي خائفه انا شفتها شفتها ترزان:ازاي انا الوحيد اللي بشوفها حتي ولدي عمري ما شافها ودائما كان بيقولي اني اجنينت مريم:مش عارفه بس انا شفت خيال جنبي بيبتسم ترزان:انتي شكلك فيكي حاجه لله علشنا كده شفتيها مريم:انا عمري ما اقتنعت بحاجه ذي كده ازاي تحصلي ترزان:مش عارف بس انا بجد اسف اسف جدا انك اتعرضتي للموقف ده بسببي مريم:لا ابدا يا مصطفي انا بس وقطعت كلامها من نظرته لها في ايه مالك بتبصلي كده ليه كانت هذه كلمات مريم وهي مستغربه نظرته ترزان:لا مفيش بس انا بقلي كتير اوووي ماسمعتش اسمي من حد مريم: انا اسفه لو انت زعلت ترزان:لا ابدا والله ده حتي طالع حلو اوي منك ابتسمت مريم خجلا ونظرت ارضا ترزان :بصراحه انا مش عارف انا ليه ارتاحت بكلامي معاكي وليه حكايتلك اصلا ودي اول مره اعملها من سنين وافتح قلبي لحد واشاركه أسراري بس حسيت انك بجد غير اللي باينه قدامي دي مريم صمتت فتره وبعدها ردت بكل حزن ياما في ناس تكون باينه وحشه وهي انظف الناس وناس تكون باينه محترمه وهي بتاجر بأعراض الناس ترزان احس انها تخفي سر كبير ولا تريد أن تشاركه مع أحد ولكن بداخله يريد أن يعرف عنها كل شي ترزان :انتي قولتلي من شوي اني لو اتكلمت معاكي مش هخسر حاجه مريم:اه ترزان :يبقا اعملي بيه بس مش دلوقتي وقت ما تحبي مريم:تمام ومتشكره جدا ليك ترزان :ليه مريم:لانك خلتني احس لاول مره من يوم ما اتزوجت أشهب اني انسانه محترمه ترزان اقترب خطوه منها وقال انتي انسانه محترمه فعلا ولولي كده مكنتش لحد دلوقتي بنت بالرغم من دمعت مريم من قوله وفي نفس الوقت استغربت لأنها لم تقول هذه المعلومه الا لمحمود حتي أشهب لا يعلم ترزان لأحظ هذا وقال :انا ليسه ما اعرفش قصتك بس الحاج قالي بالغلط الكلمه دي بس مريم نظرت له والدموع في عينها وردت عليه بجملتين تقشعر لهم الأبدان ماهو لما جوزك يتاجر في عرضك علشنا انت مش عاوزه يقرب منك يبقا لازم انت تحمي نفسك بنفسك ترزان لا يعرف عن ماذا تتحدث ولكن كلامها اوضح بعض من قصتها ترزان:انا اسف والله انا هسيبك ترتاحي وهبقا اطمن عليكي بعد شوي مريم هزت راسها بالموافقه وغادر الغرفه واقفل بابها وهي ظلت غارقه في تفكيرها بها حتي غفوت ~~~~~~~~~~ في فيلا السيوفي الرئيسيه كانت سودي تستعد للذهاب الي المستشفي للاطمئنان علي سيف وعندما انتهت وكادت تخرج اوقفتها روحيه روحيه:استني يا بنتي سودي :نعم يا داده روحيه:خدي معاكي الاكل ده لسيف سودي:يا حبيبتي هو بياكل هناك في المستشفي روحيه:مليش دعوه لازم تاخدهم هو بيحب المحشي والمكرونه بالبشاميل من ايدي سودي:ومين مش بيحبهم من ايدك يا احلي روحيه روحيه:يا بنتي بتاكلي بعقلي حلاوه يا بكاشه سودي:ابدا يا قلبي بس بجد انتي احلي حاجه حصلتنا من يوم وفاه ماما الله يرحمها روحيه:الله يرحمها دي كانت ست الكل حنينه وطيبه اوي وتدخل قلبك من اول نظره سودي وابتدءت تدمع الله يسامحك يا جدو انت اللي خلتها تموت بعيد عننا روحيه:معلش يا بنتي كله نصيب هي في الاول والاخر راحت عن اللي خلقها سودي:الله يرحمها انا ماشيه بقا يا داده روحيه:طيب خدي واعطتها حقيبه مليئه بالطعام اخذتها معاها ولكن عندما خرجت وجدت أمام سيارتها يتبع. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ الجزء الثاني والعشرون (عفتي والديوث) نزلت مريم ووجدت أمامها هول الفيلا نصف مضاء ولكن هناك جانب مظلم وتسمع منه شخص يبكي وعندما اقتربت وجدت ترزان يجلس علي كرسي ويضع يديه علي وجهه ويبكي فوضعت الاطباق علي أقرب ترابيزه واقتربت منه دون صوت وعندما وجدها أمامه مسح دموعه سريعا ووقف في شموخ كي يذهب ولكن هي أوقفته بلمسه يديها الناعمه التي اتقشعر بدنه منها مريم:استنا من فضلك ترزان وصوته واضح عليه أنه كان يبكي من فتره ترزان:نعم مريم:انت كنت بتعيط ليه ترزان وهو ما زال يعطيها ظهره مفيش حاجه انا اسف لو كنت ازعجتك مريم:لا ابدا انا كنت نازله اغسل الاطباق ولما نزلت سمعتك انت ما تعرفنيش ولا انا اعرفك بس الظروف جمعتنا في المكان ده فممكن تقولي انت زعلان ليه واكيد انا بعد فتره همشي ومش هتشوف وشي تاني يعني اكنك بتكلم نفسك لو سمحت قولي يمكن ترتاح ومش هتخسر حاجه ترزان نظر إليها وعيونه شديده الاحمرار من أثر البكاء ترزان:يمكن يكون عندك حق بس انا ما اتعودت اتكلم حتي مع نفسي مريم:ازاي يعني ترزان:يعني من وانا صغير كنت بكلم مع امي الله يرحمها واللي ماتت وانا ليسه عندي ١٣سنه يعني كان بحر اسرار الشباب وكلام وحب المراهقه ليسه بيبتدءي ومن وقتها ما اتكلمت مع حد حتي نفسي مريم:انت شكلك حكايتك حكايه ممكن تشاركها معايا لو قدرت انا قولتلك ممكن الوجوه ما تتقابل تاني يعني ممكن ترتاح ترزان وهو في حاله لا يعرف لماذا تحدث له ولكنه يريد أن يتكلم معاها بالفعل ترزان:انا من بعد ما امي ماتت ابويا أخذني معاه ورشه الحديده وده طبعا لاني كنت مرتبط بامي جدا وهو ما كنش عاوز يسبني في البيت لوحدي وكمان كنت في الاجازه يعني مفيش حاجه تشغلني فكنت هكون دايما فاكر امي وده كان علي قد فكره لكن اللي هو ما يعرفوش أنها كانت دائما معايا معاك سألت مريم سريعا ترزان اكمل حديثه اه معايا كنت حاسس انها دايما جنبي وبتقولي اعمل ايه وفعلا كنت بنفذ كلامها بالحرف وكان بيبقا صح مائه في المائه هنا كانت الصدمه تظهر علي وجه مريم بوضوح وتحدث نفسها هل هو مجنون ام يهزي من أثر زعله كنت بشوفها فعلا قدامي لحد ما في يوم ما ظهرتش تاني الا دلوقتي فلاش باك مصطفي كان يجلس في ورشه والده مرت من أمامه رضوي وهي بنت صاحب والده وتحبه وهو لا ينكر أنه معجب بها ولكن لا تعجبه تصرفاتها في بعض الأوقات فمرت وهي تتميل أمامه وذهبت تجاهه وقالت رضوي:سلام عليكم ازيك ياصاصا مصطفي :الحمد لله يا رضوي بس بلاش صاصا دي رضوي:ليه انا اللي احبه ادلعه مصطفي:بتحبني طيب والله تسلمي رضوي:بقولك ايه صح ابويا كان عاوزك مصطفي:انا ليسه شايفه من شوي وسلم عليا وما قلي أنه عاوزني رضوي:انا معرفش هو كان في البيت قبل ما انزل وقلي ابقا اعدي عليك تجيله في البيت بعد العصر مصطفي:طيب اخلص شغل واروحله رضوي:شغل ايه ما انت قاعد اهو مصطفي :لا حول ولا قوه الا بالله روحي يا رضوي لأن وقفتك معايا كده هجبلك شبها وانا ما ارضش عليكي كده رضوي:طيب يا صاصا انا ماشيه واوعا تنسا بقا مصطفي:ان شاء الله شوي كده واجي وبالفعل بعد نص ساعه ذهب فطرق الباب ففتحت له رضوي وهي ترتدي بيجامه بيتي تظهر اكتر من ما تخفي اول ما شاهدتها هكذا ذهل واغمض عينه رضوي:اتفضل يا صاصا مصطفي وهو ما زال مغمض العين هو الحاج ابراهيم فين رضوي :جوه اتفضل مصطفي دخل وهو مازال علي وضعه رضوي قفلت الباب بالمفتاح ووضعته في صدرها مصطفي وهو يمشي وقع علي الكنبه التي أمامه وفتح عينه واعتدل جالسا وفجاء جلست رضوي علي رجله وبدءت في دلعها مصطفي حول الوقوف ولكن سحرها كان اقوي فاستسلم ولكن قبل أن يفعل شي يعاقب عليه ربه وجد والدته أمامه وهي حزينه وتشير إليه بلا فوقف سريعا وتوجه الي الباب ووجده مقفول فنظر إليها بغضب وقال :انت انسانه مختله فين المفتاح رضوي اهو وفتحت صدرها أكثر مصطفي :انتي مجنونه هاتي المفتاح وعالله اشوفك بعد كده رضوي استلقت علي الكنبه وردت طيب وريني هتعمل ايه مصطفي جرا تجاهها وقفز من الشباك لأنهم يسكنون باول دور رضوي اشتغلت غضبا ونظرت سريعا وجدته يجري تجاهه الورشه عوده ومن يومها وانا ما شفتها تاني الا دلوقتي وقفت مريم سريعا وقالت شفتها هنا ترزان :اه وجنبك اهي نظرت مريم وفجاء وجدت خيال يبتسم فوضعت يديها علي فمها وسقطت مغشي عليها حملها مصطفي سريعا وجري بها الي الاعلي ووضعها علي السرير واخذ أقرب زجاجه برفان ورش علي يديه ووضعها علي أنفها فابتدءت تستعيد وعيها ترزان:انا اسف والله اسف اسف بجد مريم وهي خائفه انا شفتها شفتها ترزان:ازاي انا الوحيد اللي بشوفها حتي ولدي عمري ما شافها ودائما كان بيقولي اني اجنينت مريم:مش عارفه بس انا شفت خيال جنبي بيبتسم ترزان:انتي شكلك فيكي حاجه لله علشنا كده شفتيها مريم:انا عمري ما اقتنعت بحاجه ذي كده ازاي تحصلي ترزان:مش عارف بس انا بجد اسف اسف جدا انك اتعرضتي للموقف ده بسببي مريم:لا ابدا يا مصطفي انا بس وقطعت كلامها من نظرته لها في ايه مالك بتبصلي كده ليه كانت هذه كلمات مريم وهي مستغربه نظرته ترزان:لا مفيش بس انا بقلي كتير اوووي ماسمعتش اسمي من حد مريم: انا اسفه لو انت زعلت ترزان:لا ابدا والله ده حتي طالع حلو اوي منك ابتسمت مريم خجلا ونظرت ارضا ترزان :بصراحه انا مش عارف انا ليه ارتاحت بكلامي معاكي وليه حكايتلك اصلا ودي اول مره اعملها من سنين وافتح قلبي لحد واشاركه أسراري بس حسيت انك بجد غير اللي باينه قدامي دي مريم صمتت فتره وبعدها ردت بكل حزن ياما في ناس تكون باينه وحشه وهي انظف الناس وناس تكون باينه محترمه وهي بتاجر بأعراض الناس ترزان احس انها تخفي سر كبير ولا تريد أن تشاركه مع أحد ولكن بداخله يريد أن يعرف عنها كل شي ترزان :انتي قولتلي من شوي اني لو اتكلمت معاكي مش هخسر حاجه مريم:اه ترزان :يبقا اعملي بيه بس مش دلوقتي وقت ما تحبي مريم:تمام ومتشكره جدا ليك ترزان :ليه مريم:لانك خلتني احس لاول مره من يوم ما اتزوجت أشهب اني انسانه محترمه ترزان اقترب خطوه منها وقال انتي انسانه محترمه فعلا ولولي كده مكنتش لحد دلوقتي بنت بالرغم من دمعت مريم من قوله وفي نفس الوقت استغربت لأنها لم تقول هذه المعلومه الا لمحمود حتي أشهب لا يعلم ترزان لأحظ هذا وقال :انا ليسه ما اعرفش قصتك بس الحاج قالي بالغلط الكلمه دي بس مريم نظرت له والدموع في عينها وردت عليه بجملتين تقشعر لهم الأبدان ماهو لما جوزك يتاجر في عرضك علشنا انت مش عاوزه يقرب منك يبقا لازم انت تحمي نفسك بنفسك ترزان لا يعرف عن ماذا تتحدث ولكن كلامها اوضح بعض من قصتها ترزان:انا اسف والله انا هسيبك ترتاحي وهبقا اطمن عليكي بعد شوي مريم هزت راسها بالموافقه وغادر الغرفه واقفل بابها وهي ظلت غارقه في تفكيرها بها حتي غفوت ~~~~~~~~~~ في فيلا السيوفي الرئيسيه كانت سودي تستعد للذهاب الي المستشفي للاطمئنان علي سيف وعندما انتهت وكادت تخرج اوقفتها روحيه روحيه:استني يا بنتي سودي :نعم يا داده روحيه:خدي معاكي الاكل ده لسيف سودي:يا حبيبتي هو بياكل هناك في المستشفي روحيه:مليش دعوه لازم تاخدهم هو بيحب المحشي والمكرونه بالبشاميل من ايدي سودي:ومين مش بيحبهم من ايدك يا احلي روحيه روحيه:يا بنتي بتاكلي بعقلي حلاوه يا بكاشه سودي:ابدا يا قلبي بس بجد انتي احلي حاجه حصلتنا من يوم وفاه ماما الله يرحمها روحيه:الله يرحمها دي كانت ست الكل حنينه وطيبه اوي وتدخل قلبك من اول نظره سودي وابتدءت تدمع الله يسامحك يا جدو انت اللي خلتها تموت بعيد عننا روحيه:معلش يا بنتي كله نصيب هي في الاول والاخر راحت عن اللي خلقها سودي:الله يرحمها انا ماشيه بقا يا داده روحيه:طيب خدي واعطتها حقيبه مليئه بالطعام اخذتها معاها ولكن عندما خرجت وجدت أمام سيارتها يتبع. ❝
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في \"جريدة اتحاد_المواهب\" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها. ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني ) 《السن》 :- ٣١ 《المحافظة》 :- القاهره 《الموهبة》 :-الكتابه 《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》 منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما 《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين) 《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي 《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي 《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق 《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》. شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه ) وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير 《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》 موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه 《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》 اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح 《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》. دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه من يلهمني والدتي وابني نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مؤسسين الجريدة #إسلام_محمد_السلطان #مـنـة_شـعبـان_طِـيـف مشرفة الجريدة #آية_خطاب #جريدة_اتحاد_المواهب. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في ˝جريدة اتحاد_المواهب˝ بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني )
《السن》 :- ٣١
《المحافظة》 :- القاهره
《الموهبة》 :-الكتابه
《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》 منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما
《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين)
《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي
《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي
《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق
《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》. شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه ) وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير
《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》 موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه
《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》 اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح
《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》. دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه من يلهمني والدتي وابني
نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مؤسسين الجريدة #إسلام_محمد_السلطان #مـنـة_شـعبـان_طِـيـف