˝أنيـــن أفــكاري ˝ نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى... 💬 أقوال آية محمد (عاشقة الوحدة) 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ آية محمد (عاشقة الوحدة) 📖
█ "أنيـــن أفــكاري " نظرت للأمام ولكن لم أتخطى الماضي ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ بماذا تفيد بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى مال الطريق عن وجهتى اختلفت الأفق مرادي فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها ما حدث كان ناتجه بتُّ هكذا من قسوة الحياة وأصبح قلبي مجرَّد السعادة كنت قديمًا خائفة لكن الآن أنا مرحبة بذلك الخافي ولكني زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! كل ذنبى أنى بريئة؟ أحببتهم؟ وكانت إجابة نعم براءتك عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى ولا عهد يوفى روح تؤتمن يدي الأحباب معكِ حق يا نفسى فأنتِ عانيتِ أنتِ تحطمتِ فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد الحطام؟ ردت قائلةً صارخةً: أعود؟ جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة جديد؟ حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها بل سأبقى كما المتمردة ردَّدتُ قائلةً: محطم وذلك أصبح أريد أن أبكي أشعر بقلبي أعلم العالم قاسي أنثى خلقت ضعيفة أكون أقوى ليست لهذه المرعبة أصبحتُ أثق أبتسم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى الماضي، ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ، ولكن بماذا تفيد الدموع بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى، مال الطريق عن وجهتى، اختلفت الأفق عن مرادي، فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها، ما حدث كان هذا ناتجه، بتُّ هكذا من قسوة الحياة، وأصبح قلبي مجرَّد من السعادة، كنت قديمًا خائفة، لكن الآن أنا مرحبة بذلك الديچور الخافي، ولكني ما زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! هل كل ذنبى أنى كنت بريئة؟ هل كل ذنبى أنى أحببتهم؟ وكانت إجابة الحياة نعم، بماذا تفيد براءتك بين عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى، ولا عهد يوفى، ولا روح تؤتمن بين يدي الأحباب، معكِ حق يا نفسى فأنتِ من عانيتِ، أنتِ من تحطمتِ، فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد كل هذا الحطام؟ ردت قائلةً صارخةً: كيف أعود؟ هل جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة من جديد؟ ءأعود حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها، بل سأبقى كما أنا الآن، سأبقى تلك المتمردة، ردَّدتُ قائلةً: معكِ حق ولكن قلبي محطم، وذلك الديچور أصبح فؤادى، أريد أن أبكي و أشعر بقلبي، أعلم أن العالم قاسي ولكن أنا أنثى، خلقت ضعيفة و أريد أن أكون أقوى، ولكن ليست لهذه الدرجة المرعبة، أصبحتُ لا أثق، لا أبتسم، لا أريد أى شيء، أصبحتُ أريد العزلة ، أريد الموت، أريد السكون والصمت، ولكني أبصرت فرأيت أنَّ القوة تتمثل بي عندما أقسو على من كنتُ أحب، فالعزلة علمتني الصمت، والصمت كان أخًا للموت، والبسمة اختفت من الوجود عندما مات داخلي آخر شعاع للنور، نعم خلقت ضعيفة، ولكن من يبالي؟ فالأنثى القوية المتمردة هي الأنثى الفائزة، وتلك الرقيقة دفنتها تحت تربة الغدر، وما الغدر إلا من الأقربون، كنت قوية وقاسية، دفنت الفؤاد وكان الجسد قبرى، فماذا أريد بعد دفني! ولكن من المؤكد أني لا أريد الآن الإستسلام، لا أريد الهزيمة، سئمت البكاء، سأرفع رأسي عاليًا حد السماء، وبكل كبرياء وغرور أنثى أمتلك سأردد: أصبحتُ الآن كمان كان يجب أن أكون، أصبحتُ الآن أنا سيدةُ النساء.
ڪ/ آيـة محمد ˝عاشقة الوحدة˝ ڪ/ روان أحمد ”آيــلا♡‟. ❝
❞ \"أنيـــن أفــكاري\" نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى الماضي، ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ، ولكن بماذا تفيد الدموع بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى، مال الطريق عن وجهتى، اختلفت الأفق عن مرادي، فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها، ما حدث كان هذا ناتجه، بتُّ هكذا من قسوة الحياة، وأصبح قلبي مجرَّد من السعادة، كنت قديمًا خائفة، لكن الآن أنا مرحبة بذلك الديچور الخافي، ولكني ما زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! هل كل ذنبى أنى كنت بريئة؟ هل كل ذنبى أنى أحببتهم؟ وكانت إجابة الحياة نعم، بماذا تفيد براءتك بين عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى، ولا عهد يوفى، ولا روح تؤتمن بين يدي الأحباب، معكِ حق يا نفسى فأنتِ من عانيتِ، أنتِ من تحطمتِ، فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد كل هذا الحطام؟ ردت قائلةً صارخةً: كيف أعود؟ هل جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة من جديد؟ ءأعود حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها، بل سأبقى كما أنا الآن، سأبقى تلك المتمردة، ردَّدتُ قائلةً: معكِ حق ولكن قلبي محطم، وذلك الديچور أصبح فؤادى، أريد أن أبكي و أشعر بقلبي، أعلم أن العالم قاسي ولكن أنا أنثى، خلقت ضعيفة و أريد أن أكون أقوى، ولكن ليست لهذه الدرجة المرعبة، أصبحتُ لا أثق، لا أبتسم، لا أريد أى شيء، أصبحتُ أريد العزلة ، أريد الموت، أريد السكون والصمت، ولكني أبصرت فرأيت أنَّ القوة تتمثل بي عندما أقسو على من كنتُ أحب، فالعزلة علمتني الصمت، والصمت كان أخًا للموت، والبسمة اختفت من الوجود عندما مات داخلي آخر شعاع للنور، نعم خلقت ضعيفة، ولكن من يبالي؟ فالأنثى القوية المتمردة هي الأنثى الفائزة، وتلك الرقيقة دفنتها تحت تربة الغدر، وما الغدر إلا من الأقربون، كنت قوية وقاسية، دفنت الفؤاد وكان الجسد قبرى، فماذا أريد بعد دفني! ولكن من المؤكد أني لا أريد الآن الإستسلام، لا أريد الهزيمة، سئمت البكاء، سأرفع رأسي عاليًا حد السماء، وبكل كبرياء وغرور أنثى أمتلك سأردد: أصبحتُ الآن كمان كان يجب أن أكون، أصبحتُ الآن أنا سيدةُ النساء. ڪ/ آيـة محمد \"عاشقة الوحدة\" ڪ/ روان أحمد ”آيــلا♡‟. ❝ ⏤آية محمد (عاشقة الوحدة)
❞ ˝أنيـــن أفــكاري˝
نظرت للأمام، ولكن لم أتخطى الماضي، ظلت الدموع تتهادى بين عينيَّ، ولكن بماذا تفيد الدموع بعدما كُسِر فؤادي؟ ملأ الديچور أركان فؤادى، مال الطريق عن وجهتى، اختلفت الأفق عن مرادي، فما ذنب فؤادى؟ لما هذا الديچور؟ كيف أصبحت هكذا؟ وتظل الإجابة ذاتها، ما حدث كان هذا ناتجه، بتُّ هكذا من قسوة الحياة، وأصبح قلبي مجرَّد من السعادة، كنت قديمًا خائفة، لكن الآن أنا مرحبة بذلك الديچور الخافي، ولكني ما زلتُ أفكر ألهذه الدرجة تملك الديجور حياتى؟! هل كل ذنبى أنى كنت بريئة؟ هل كل ذنبى أنى أحببتهم؟ وكانت إجابة الحياة نعم، بماذا تفيد براءتك بين عالم الذئاب؟ لا صديق يبقى، ولا عهد يوفى، ولا روح تؤتمن بين يدي الأحباب، معكِ حق يا نفسى فأنتِ من عانيتِ، أنتِ من تحطمتِ، فماذا أفعل لكي تعودي؟ وهل ستعودين بعد كل هذا الحطام؟ ردت قائلةً صارخةً: كيف أعود؟ هل جننتِ؟ ءأعود تلك الساذجة من جديد؟ ءأعود حتى تبكيني كلمة وتسعدني عكسها، بل سأبقى كما أنا الآن، سأبقى تلك المتمردة، ردَّدتُ قائلةً: معكِ حق ولكن قلبي محطم، وذلك الديچور أصبح فؤادى، أريد أن أبكي و أشعر بقلبي، أعلم أن العالم قاسي ولكن أنا أنثى، خلقت ضعيفة و أريد أن أكون أقوى، ولكن ليست لهذه الدرجة المرعبة، أصبحتُ لا أثق، لا أبتسم، لا أريد أى شيء، أصبحتُ أريد العزلة ، أريد الموت، أريد السكون والصمت، ولكني أبصرت فرأيت أنَّ القوة تتمثل بي عندما أقسو على من كنتُ أحب، فالعزلة علمتني الصمت، والصمت كان أخًا للموت، والبسمة اختفت من الوجود عندما مات داخلي آخر شعاع للنور، نعم خلقت ضعيفة، ولكن من يبالي؟ فالأنثى القوية المتمردة هي الأنثى الفائزة، وتلك الرقيقة دفنتها تحت تربة الغدر، وما الغدر إلا من الأقربون، كنت قوية وقاسية، دفنت الفؤاد وكان الجسد قبرى، فماذا أريد بعد دفني! ولكن من المؤكد أني لا أريد الآن الإستسلام، لا أريد الهزيمة، سئمت البكاء، سأرفع رأسي عاليًا حد السماء، وبكل كبرياء وغرور أنثى أمتلك سأردد: أصبحتُ الآن كمان كان يجب أن أكون، أصبحتُ الآن أنا سيدةُ النساء.
ڪ/ آيـة محمد ˝عاشقة الوحدة˝ ڪ/ روان أحمد ”آيــلا♡‟. ❝