ماذا لو لم تتحقق أحلامنا كبرنا وبقيت الأحلام في قلوبنا... 💬 أقوال روان قداح 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ روان قداح 📖
█ ماذا لو لم تتحقق أحلامنا كبرنا وبقيت الأحلام في قلوبنا الأحلام دوماً كما كانت مهما مرت عليها سنوات تظل تحتفظ ببريقها الأول التي تلمع لها أعيننا وتتغير عند ذكرها نبضات مُعلنة عن حماس يسبق له مثيل وأمل منقطع النظير تحقيقها أحيانًا ما تمر الأعوام ويخفت بريق قليلاً تجاه تلك ليس لشيء ولكن تتحقق! يتسلل اليأس إلينا شيئاً فشيئاً حتى نظن أنها أصبحت أحلام غير قابلة للتحقيق لمجرد فقط نبدأ رسم جديدة أمل هذه المرة أين تذهب القديمة؟ إنها حقاً لا تتلاشى بل محفورة القلب وعند أول ذكر يطرب مجدداً لأمل قديم الكاتبه روان قداح كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ماذا لو لم تتحقق أحلامنا كبرنا وبقيت الأحلام في قلوبنا الأحلام دوماً كما كانت. مهما مرت عليها سنوات تظل تحتفظ ببريقها الأول. الأحلام التي تلمع لها أعيننا وتتغير عند ذكرها نبضات قلوبنا مُعلنة عن حماس لم يسبق له مثيل وأمل منقطع النظير في تحقيقها. أحيانًا ما تمر الأعوام ويخفت بريق أعيننا قليلاً تجاه تلك الأحلام، ليس لشيء ولكن لم تتحقق! يتسلل اليأس إلينا شيئاً فشيئاً حتى نظن أنها أصبحت أحلام غير قابلة للتحقيق، أحلام لمجرد الأحلام فقط. نبدأ في رسم أحلام جديدة على أمل تحقيقها هذه المرة ولكن أين تذهب أحلامنا القديمة؟ إنها حقاً لا تتلاشى. بل تظل محفورة في القلب وعند أول ذكر لها يطرب القلب مجدداً لأمل قديم. الكاتبه روان قداح. ❝
❞ ماذا لو لم تتحقق أحلامنا كبرنا وبقيت الأحلام في قلوبنا الأحلام دوماً كما كانت.. مهما مرت عليها سنوات تظل تحتفظ ببريقها الأول. الأحلام التي تلمع لها أعيننا وتتغير عند ذكرها نبضات قلوبنا مُعلنة عن حماس لم يسبق له مثيل وأمل منقطع النظير في تحقيقها. أحيانًا ما تمر الأعوام ويخفت بريق أعيننا قليلاً تجاه تلك الأحلام، ليس لشيء ولكن لم تتحقق! يتسلل اليأس إلينا شيئاً فشيئاً حتى نظن أنها أصبحت أحلام غير قابلة للتحقيق، أحلام لمجرد الأحلام فقط. نبدأ في رسم أحلام جديدة على أمل تحقيقها هذه المرة ولكن أين تذهب أحلامنا القديمة؟ إنها حقاً لا تتلاشى.. بل تظل محفورة في القلب وعند أول ذكر لها يطرب القلب مجدداً لأمل قديم. الكاتبه روان قداح. ❝ ⏤روان قداح
❞ ماذا لو لم تتحقق أحلامنا كبرنا وبقيت الأحلام في قلوبنا الأحلام دوماً كما كانت. مهما مرت عليها سنوات تظل تحتفظ ببريقها الأول. الأحلام التي تلمع لها أعيننا وتتغير عند ذكرها نبضات قلوبنا مُعلنة عن حماس لم يسبق له مثيل وأمل منقطع النظير في تحقيقها. أحيانًا ما تمر الأعوام ويخفت بريق أعيننا قليلاً تجاه تلك الأحلام، ليس لشيء ولكن لم تتحقق! يتسلل اليأس إلينا شيئاً فشيئاً حتى نظن أنها أصبحت أحلام غير قابلة للتحقيق، أحلام لمجرد الأحلام فقط. نبدأ في رسم أحلام جديدة على أمل تحقيقها هذه المرة ولكن أين تذهب أحلامنا القديمة؟ إنها حقاً لا تتلاشى. بل تظل محفورة في القلب وعند أول ذكر لها يطرب القلب مجدداً لأمل قديم. الكاتبه روان قداح. ❝
❞ ليالي طويلة أحسنتَ ظنّك بالأيامِ إذ حسنتُ وَلَمْ تَخَفْ سُوءَ مَا تَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ وسالمتكَ الليالي فاغتررت بها وعندَ صفوِ الليالي يحدثُ الكدرُ كان هناك قصة قد حدثت منذ زمن بعيد، لرجل ضاقت عليه الدنيا ومن فيها، وكأن كل الأبواب أغلقت أمامه، فلم يعد يرى في الأفق بصيص أمل. تراكمت عليه الهموم حتى ظن أنه في نفق مظلم لا نهاية له، وبلغ به اليأس مبلغًا جعله يعتقد أن الحياة قد توقفت عند حدود معاناته. وفي لحظة ضعف وانكسار، حيث انطفأ الضوء الذي كان يستند إليه، جاءت إرادة الله لتحيي فيه الأمل من جديد. شاء القدر أن ينير الله دربه بمعجزة قلبت موازين حياته رأسًا على عقب، ما بين ليلة وضحاها. فبعد صبر طويل واحتساب عظيم، جاء العوض الرباني ليبدد ظلام أيامه. لم يكن العوض مجرد مخرج من ضيق الحال، بل كان حياة جديدة بكل تفاصيلها، أعدها الله له بدقة إلهية. حياة زهر فيها كل ما كان يراه مستحيلًا، وبدأت أحلامه التي كانت بعيدة المنال تتحقق أمام عينيه واحدة تلو الأخرى. بعد كل ذلك الصبر، جبر الله قلبه جبرًا يليق بكرمه ورحمته. لم تكن الحياة الجديدة مجرد تعويض، بل كانت إشراقة تملأ روحه، وبداية جديدة ليبني فيها نفسه من جديد، بثقة أكبر وإيمان أقوى بأن مع العسر يُسرًا، وأن الله إذا أراد شيئًا قال له: كن، فيكون. هكذا أعاد الله إليه الأمل، ليُزهر من بين رماد أوجاعه، ويصبح رمزًا لمن صبر واحتسب حتى جبر الله خاطره. أتعلمين ما هو الخطأ الذي نقع فيه بكل مرة دائماً؟ هو أن نعتقد أنّ الحياة ثابتةٌ، ولكنا لا نعلم بأن الحياة لا تسير كما نريد بل تسير كما يريد القدر إذ اتخذنا في طريقنا رصيفاً معيناً يجب أن نعبره حتىّ النهاية ، ولكن القدر خياله دوماً أوسع منا بكثير ، ففي اللحظة التي تعتقدين فيها أنك في وضع لا خروج منها وبأنها أنهت الحلول ، وعندما تصلين إلى القمة النهائية من اليأس ، تأتيك حلول الهيه تغير كل شيء في قبضة من الريح وينقلب كل شي ، وما بين اللحظة والآخرى يغير الله من حالا إلى حال وتجدين نفسك تعيش حياةً جديدة ويخلق الله لك نوراً لينير ظلامك من جديدة وأن تكون الخيرة فيما اختارها الله ، للكل مؤمن على مصيبة فيحزن ، ولا يدري كم من المصالح العظيمة التي كانت تحصل له بسببها ، وكم من أمراً كان سيحدث له وكم صرفاً صرفه عنه عن ما كان سيؤذي روحه. بقلمي 🥹🖋️. ❝ ⏤روان قداح
❞ ليالي طويلة أحسنتَ ظنّك بالأيامِ إذ حسنتُ وَلَمْ تَخَفْ سُوءَ مَا تَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ وسالمتكَ الليالي فاغتررت بها وعندَ صفوِ الليالي يحدثُ الكدرُ
كان هناك قصة قد حدثت منذ زمن بعيد، لرجل ضاقت عليه الدنيا ومن فيها، وكأن كل الأبواب أغلقت أمامه، فلم يعد يرى في الأفق بصيص أمل. تراكمت عليه الهموم حتى ظن أنه في نفق مظلم لا نهاية له، وبلغ به اليأس مبلغًا جعله يعتقد أن الحياة قد توقفت عند حدود معاناته. وفي لحظة ضعف وانكسار، حيث انطفأ الضوء الذي كان يستند إليه، جاءت إرادة الله لتحيي فيه الأمل من جديد. شاء القدر أن ينير الله دربه بمعجزة قلبت موازين حياته رأسًا على عقب، ما بين ليلة وضحاها. فبعد صبر طويل واحتساب عظيم، جاء العوض الرباني ليبدد ظلام أيامه. لم يكن العوض مجرد مخرج من ضيق الحال، بل كان حياة جديدة بكل تفاصيلها، أعدها الله له بدقة إلهية. حياة زهر فيها كل ما كان يراه مستحيلًا، وبدأت أحلامه التي كانت بعيدة المنال تتحقق أمام عينيه واحدة تلو الأخرى. بعد كل ذلك الصبر، جبر الله قلبه جبرًا يليق بكرمه ورحمته. لم تكن الحياة الجديدة مجرد تعويض، بل كانت إشراقة تملأ روحه، وبداية جديدة ليبني فيها نفسه من جديد، بثقة أكبر وإيمان أقوى بأن مع العسر يُسرًا، وأن الله إذا أراد شيئًا قال له: كن، فيكون. هكذا أعاد الله إليه الأمل، ليُزهر من بين رماد أوجاعه، ويصبح رمزًا لمن صبر واحتسب حتى جبر الله خاطره.
أتعلمين ما هو الخطأ الذي نقع فيه بكل مرة دائماً؟ هو أن نعتقد أنّ الحياة ثابتةٌ، ولكنا لا نعلم بأن الحياة لا تسير كما نريد بل تسير كما يريد القدر إذ اتخذنا في طريقنا رصيفاً معيناً يجب أن نعبره حتىّ النهاية ، ولكن القدر خياله دوماً أوسع منا بكثير ، ففي اللحظة التي تعتقدين فيها أنك في وضع لا خروج منها وبأنها أنهت الحلول ، وعندما تصلين إلى القمة النهائية من اليأس ، تأتيك حلول الهيه تغير كل شيء في قبضة من الريح وينقلب كل شي ، وما بين اللحظة والآخرى يغير الله من حالا إلى حال وتجدين نفسك تعيش حياةً جديدة ويخلق الله لك نوراً لينير ظلامك من جديدة وأن تكون الخيرة فيما اختارها الله ، للكل مؤمن على مصيبة فيحزن ، ولا يدري كم من المصالح العظيمة التي كانت تحصل له بسببها ، وكم من أمراً كان سيحدث له وكم صرفاً صرفه عنه عن ما كان سيؤذي روحه. بقلمي 🥹🖋️. ❝