{أفلاك لمعبد} علم وإحاطة ,, فبيان مُبين بأنه لا نُوق... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث)

- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖

█ {أفلاك لمعبد} علم وإحاطة , فبيان مُبين بأنه لا نُوق هُناك ولا إبل هاهنا فالحياة البّرية قد أثلجت صدور ذوي الاكباد الرطبة بأن فطرت الله التي فَطر عليها المخلوقات منعاها أدرك أصحابها أن المضامين مجموعة فيها دون تبعية أو انقياد متعدد أقطاب فمضمون رئيس وتبعية محدد وجهة ومآل لواحد أحد وما إرتضي من كُتب ومن رُسل هنا ينسلخ للعيان مجال مُغاير لذلك وإن ادعي التحاقاً ولحوقاً فهو خبر يقين أنه أبداً جنوح عن قيمة لعلماء بكافة مجالات الحياه فمن بعد أعوذ بالله الشيطان الرجيم بسم الرحمن الرحيم{{وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَاۤبِّ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَ ٰ⁠نُهُۥ كَذَ ٰ⁠لِكَۗ إِنَّمَا یَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰۤؤُا۟ۗ إِنَّ عَزِیزٌ غَفُورٌ}}[فاطر ٢٨] ففي مدارات المعبد وأفلاكه تتراءي الأشياء لناظرها نمط لوقوف سببية دلالة إيجاد وكأن الأصل تحول لديمومة تّقبل وامتصاص لروعة المنظور حيث رونق البناء والكيان يكون ديمومة أخري بعوامل الإنبهار والشعور بالدونية والانسحاق لمواجهة ماهو منظور أيا كان قدرة علي المقاومة والوقوف بياناً وكأن شيد اعتمد كلياً تلك معادلة لضمان استمراريه منطق خاص لتشييد هذا كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) مجاناً PDF اونلاين 2025 فقلنا له يا ما ظنك بحياة فقال مكتوب !! قلنا ــــ لكنه تَمام ـــــ الحياة كما انا حال إلي تِرحال لترحال وبمثلٍ وصول فما دعواها إلا بما لنا لعبورها فكيف لي بتمحيصٍ لها وأنا إرادة المُرغم بها ومنها رحيل فاندهشنا واليه ناولنا تُري ترحالك مَفاد أما لك سَكن يؤويك جَمع يُفديك ذا أنت عليه قائم فناولنا خبراً منه بان عهده وعي بزمانه حَضرة الأسواق المآخذ مَناهِمٌ وآلامُ كذا فسؤال العَوام تبيان لجُهال وأنه مناص عبور بِوحدةٍ لنَيل مَفهوم تيه نحياه جُموع فلا حامٍ حارس مغانم هو قويم ونَيل مَطلوب بات يسير فقد سبيل لذا ترحال مأمن بلا مغنم به لمغنم نصيب تاهت الامانات والكل جِهارٌ سُعار ولعله سَعير آواني يوماً أعطاني قُصاصةً ومنه ولدي مَأزمة نحن قُعود وخِضمٌ عميق مَضي ليس منها باقٍ سوي العسير واثق موثوق عاد صادق او مصدوق خَراج برجالٍ تركوا قيعانٍ لأسواق حُضورٌ مَسيرُ مِنوالهم حَثيثاً لقَارعة طريق بحياةٍ وقوفُ وعن مُخبرٌ لخَبر رجالٍ وجود كيف لرُبا زَبدٍ حُلول فهلا أعنتموني بقراءة بقارئ ولست عَليم !!!

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات