نَسعى، وأَيسرُ هذا السعي يكفينا لولا... 💬 أقوال فتاة شرقية 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ فتاة شرقية 📖
█ نَسعى وأَيسرُ هذا السعي يكفينا لولا تَكلُفُنا ما ليس يَعنينا نرُوضُ أنْفُسَنا أقصى رياضَتِها على مُواتاةِ دهرٍ لا يُواتِينا البحتري كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ نَسعى، وأَيسرُ هذا السعي يكفينا لولا تَكلُفُنا ما ليس يَعنينا نرُوضُ أنْفُسَنا أقصى رياضَتِها على مُواتاةِ دهرٍ لا يُواتِينا -البحتري.. ❝ ⏤فتاة شرقية
❞ نَسعى، وأَيسرُ هذا السعي يكفينا ˝لولا تَكلُفُنا ما ليس يَعنينا
˝نرُوضُ أنْفُسَنا أقصى رياضَتِها ˝على مُواتاةِ دهرٍ لا يُواتِينا
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم د محمد عمر جبر الخواطر من الألفاظ المصنوعة التي ليس لها وجود في كتاب الله وسنة رسوله ومن الاغترار بلفظ مصنوع ما قاله الشيخ الشعراوي عن جبر الخواطر فتارة يقولون ان جبر الخواطر عبادة وتارة يقولون انها خلق عظيم من أخلاق رسول الله ونحن نسألهم في اي اية من آيات القراءن الكريم ذكر لفظ جبر الخواطر؟ ولا يحتج علينا كل جاهل بقول الله تعالي في سورة الضحى في قوله( فاما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر ) فهذه من أوامر الله تعالي لنبيه في شان الرفق بالايتام كما قال ويطعمون الطعام علي حبه مسكينا ويتيما واسيرا فلو قال الله تعالي ويجبرون خواطر اليتيم والمسكين والاسير لقلنا نعم - وعن أَبي موسى قال: قالَ رسولُ اللهِ ﷺ: عُودُوا المَرِيضَ، وَأَطْعِمُوا الجَائعَ، وفَكُّوا العَاني رواه البخاري. 5/898- وعن ثوبان ، عن النبي ﷺ قَالَ: إنَّ المُسْلِمَ إِذَا عَادَ أخَاهُ المُسْلِمَ لَمْ يَزَلْ في خُرْفَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ، قِيلَ: يَا رَسولَ الله، وَمَا خُرْفَةُ الجَنَّةِ؟ قَالَ: جَنَاها رواه مسلم. 6/899- وعن عليٍّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يقُولُ: مَا مِنْ مُسْلِم يَعُودُ مُسْلِمًا غُدْوةً إِلَّا صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ، وَإنْ عَادَهُ عَشِيَّةً إِلَّا صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَانَ لَهُ خَرِيفٌ في الْجَنَّةِ رواه الترمِذِي وقال: حديثٌ حسنٌ. 7/900- وعن أَنسٍ قَالَ: كانَ غُلامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُم النَّبيَّ ﷺ، فمَرِضَ، فأَتَاهُ النَّبِيُّ ﷺ يعُودهُ، فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ، فقالَ لَهُ: أَسْلِمْ، فنَظَرَ إِلى أَبِيهِ وهُو عِنْدَهُ، فَقَالَ: أَطِعْ أَبا الْقاسِمِ، فَأَسْلَم، فَخَرَجَ النَّبِيُّ ﷺ وَهُوَ يقولُ: الحَمْدُ للَّهِ الَّذي أَنْقَذهُ مِنَ النَّارِ رواه البخاري. وقد بين الشيخ بن باز رحمه الله في شرح هذه الأحاديث . ما فيها من الفضل العظيم في الآخرة باعتبارها من محاسن الأخلاق فقال فهذه الأحاديث فيها الحثّ والتَّحريض على عيادة المرضى، والمسلمون فيما بينهم حقٌّ عليهم أن يعود صحيحُهم مريضَهم، وأن يتعاونوا على البر والتَّقوى، وأن يتواصوا بالحق، ولهذا قال ﷺ: عودوا المريض، وأطعموا الجائع، وفكُّوا العاني يعني: الأسير، فالواجب على المسلمين فيما بينهم: أن يتواصوا بالحق، ويتناصحوا، وأن يعودوا مرضاهم، وأن يفكّوا أسراهم، وأن يُطعموا جائعَهم، هكذا شرع الله جلَّ وعلا لعباده، فينبغي للمؤمن أن يعتني بهذا الأمر، ويحرص عليه. ويقول ﷺ: مَن عاد أخاه فإنه يمشي في جنى الجنة يعني: في ثمرها، يجني جناها في سيره وذهابه إلى أخيه وعوده منه. فأنت يا عبدالله في خيرٍ عظيم في ذهابك وسعيك إلى زيارة أخيك، لم تزل في خرفة الجنة حتى ترجع من سيرك إلى أخيك. وكان عنده عليه الصلاة والسلام خادم يهودي، فمرض، فعاده النبيُّ ﷺ، وقال له: أَسْلِمْ، فقال له أبوه: أَطِعْ أبا القاسم، فأسلم، فخرج النبيُّ ﷺ وهو يقول: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار، فهذا من أسباب عيادة المرضى، وهو أنك قد تُرشده وتنصحه وتُوجهه إلى الخير، فيهديه الله بسببك. فالسنة للمسلمين فيما بينهم أن يعودوا مرضاهم، وإن كانوا غير أقارب: من الجيران والإخوة. كذلك حديث ........... ذكره ابنُ القيم رحمه الله في بعض كتبه، وفيه بعض الكلام، ولكن أحاديث فضل العيادة كثيرة تُغني عنه. والخلاصة انه لم يذكر لفظ جبر الخواطر هذا ابدا في كتاب الله ولا في صحيح سنة رسول الله فما ذكر هذا اللفظ المصطنع الي في القرن العشرين علي لسان الشيخ الشعراوي وتلقاه عنه من ينعق بما لا يسمع الا دعاء ونداء فما جاء هذا اللفظ المصطنع الي بين أهل الفن والفسق والغناء كما قال قائلهم جبر الخواطر علي الله مش طالب منك غير طله فما أمر النبي باطعام الفقراء من اجل جبر خاطرهم ولا عيادة المرضي جبرا للخواطر ولا فك الاسري جبرا لخاطرهم انما هذا من الألفاظ المصنوعة التي لا ينبغي أن نستبدلها بالألفاظ الشرعية وفق ما جاء في كتاب الله وفي سنة رسوله الكريم انتهي...... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم د محمد عمر جبر الخواطر من الألفاظ المصنوعة التي ليس لها وجود في كتاب الله وسنة رسوله
ومن الاغترار بلفظ مصنوع ما قاله الشيخ الشعراوي عن جبر الخواطر فتارة يقولون ان جبر الخواطر عبادة وتارة يقولون انها خلق عظيم من أخلاق رسول الله ونحن نسألهم في اي اية من آيات القراءن الكريم ذكر لفظ جبر الخواطر؟
ولا يحتج علينا كل جاهل بقول الله تعالي في سورة الضحى في قوله( فاما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر )
فهذه من أوامر الله تعالي لنبيه في شان الرفق بالايتام كما قال ويطعمون الطعام علي حبه مسكينا ويتيما واسيرا فلو قال الله تعالي ويجبرون خواطر اليتيم والمسكين والاسير لقلنا نعم
- وعن أَبي موسى قال: قالَ رسولُ اللهِ ﷺ: عُودُوا المَرِيضَ، وَأَطْعِمُوا الجَائعَ، وفَكُّوا العَاني رواه البخاري.
5/898- وعن ثوبان ، عن النبي ﷺ قَالَ: إنَّ المُسْلِمَ إِذَا عَادَ أخَاهُ المُسْلِمَ لَمْ يَزَلْ في خُرْفَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ، قِيلَ: يَا رَسولَ الله، وَمَا خُرْفَةُ الجَنَّةِ؟ قَالَ: جَنَاها رواه مسلم.
وقد بين الشيخ بن باز رحمه الله في شرح هذه الأحاديث . ما فيها من الفضل العظيم في الآخرة باعتبارها من محاسن الأخلاق فقال فهذه الأحاديث فيها الحثّ والتَّحريض على عيادة المرضى، والمسلمون فيما بينهم حقٌّ عليهم أن يعود صحيحُهم مريضَهم، وأن يتعاونوا على البر والتَّقوى، وأن يتواصوا بالحق، ولهذا قال ﷺ: عودوا المريض، وأطعموا الجائع، وفكُّوا العاني يعني: الأسير، فالواجب على المسلمين فيما بينهم: أن يتواصوا بالحق، ويتناصحوا، وأن يعودوا مرضاهم، وأن يفكّوا أسراهم، وأن يُطعموا جائعَهم، هكذا شرع الله جلَّ وعلا لعباده، فينبغي للمؤمن أن يعتني بهذا الأمر، ويحرص عليه. ويقول ﷺ: مَن عاد أخاه فإنه يمشي في جنى الجنة يعني: في ثمرها، يجني جناها في سيره وذهابه إلى أخيه وعوده منه. فأنت يا عبدالله في خيرٍ عظيم في ذهابك وسعيك إلى زيارة أخيك، لم تزل في خرفة الجنة حتى ترجع من سيرك إلى أخيك. وكان عنده عليه الصلاة والسلام خادم يهودي، فمرض، فعاده النبيُّ ﷺ، وقال له: أَسْلِمْ، فقال له أبوه: أَطِعْ أبا القاسم، فأسلم، فخرج النبيُّ ﷺ وهو يقول: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار، فهذا من أسباب عيادة المرضى، وهو أنك قد تُرشده وتنصحه وتُوجهه إلى الخير، فيهديه الله بسببك. فالسنة للمسلمين فيما بينهم أن يعودوا مرضاهم، وإن كانوا غير أقارب: من الجيران والإخوة. كذلك حديث ...... ذكره ابنُ القيم رحمه الله في بعض كتبه، وفيه بعض الكلام، ولكن أحاديث فضل العيادة كثيرة تُغني عنه. والخلاصة انه لم يذكر لفظ جبر الخواطر هذا ابدا في كتاب الله ولا في صحيح سنة رسول الله فما ذكر هذا اللفظ المصطنع الي في القرن العشرين علي لسان الشيخ الشعراوي وتلقاه عنه من ينعق بما لا يسمع الا دعاء ونداء فما جاء هذا اللفظ المصطنع الي بين أهل الفن والفسق والغناء كما قال قائلهم جبر الخواطر علي الله مش طالب منك غير طله فما أمر النبي باطعام الفقراء من اجل جبر خاطرهم ولا عيادة المرضي جبرا للخواطر ولا فك الاسري جبرا لخاطرهم
انما هذا من الألفاظ المصنوعة التي لا ينبغي أن نستبدلها بالألفاظ الشرعية وفق ما جاء في كتاب الله وفي سنة رسوله الكريم انتهي. ❝