█ "مَهْما تَوَسَّعْتَ فِي الشَرْحِ وَالإِيضاحِ فَإِنَّ الإِنْسانَ يَفْهَمُ مَضْمُونَ الكَلامِ تَبَعاً لِتَجارِبِهِ الشَخْصِيَّةِ وَعقدِهِ النَفْسِيَّةِ وَبِناءً عَلَى ثَقافَتِهِ وَظُرُوفِهِ الاِجْتِماعِيَّةِ وَمَشاعِرِهِ الآنِيَّةِ وَرَغَباتِهِ وَنَزَواتِهِ وَمَصالِحِهِ لا فائِدَةَ مِنْ وَالشَرْحِ … اِحْفَظْ طاقَتَكَ وَجُهْدَكَ لِما يُفِيدُكَ وَيُبْهِجُكَ " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025