الجزء الثامن والعشرون (عفتي والديوث) كان سيف هو ما كان... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء الثامن والعشرون (عفتي والديوث) كان سيف هو ما كان يقف يستمع ولكن هذه المره علي عجاز ومع رسلان يسنده فكان وهو خائف جداااا رونال وفي نفس الوقت حمد ربه أن ممدوح موجود اللحظه والا خسر حبيبته للابد تكلم حتي ينتبهوا له سيف:سلام عليكم ازيكم رونال جرت تجاهه وقالت لله سلامتك يا سي ولم تكمل ونظرت ارضا ممدوح: سيف ينظر إلي التي لم ترفع عينها بعد الحمد انا بقيت كويس ممدوح:طيب الحمدلله بس انت ايه اللي خلاك تنزل الشركه قايمه بالواجب وزياده لازم ترتاح سيف:وانت اكيد ممدوح يفهم كلام فكر بعدها أنه يقصد العمل ممدوح:ربنا يخليك عملت حاجه دي بالرغم من أنها جديده وما عندهاش خبره اي حد هنا أثبتت جديره بالثقه سيف:وهي تستاهل الثقه وكل حلوه وهي زالت وضعيتها عملتش كل واحد عامل شغله اكمل وجه وده بسببك انتي هذا رد الذي قاله دون تفكير يعلم مده تأثيره إدراك الان حبه لها ويشعر بغيرته عليها تكاد تقتله مكانه ويريد يفتك بهذا الممدوح ولكن رجع الي صوابه بلمستها الرقيقه تصدق تفعلها عندما مشي خطوه وكاد يقع لانه كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 6 شهور