هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته فمؤلفتة: وثنية نظرتها... 💬 أقوال زيغريد هونكه 📖 كتاب شمس العرب تسطع على الغرب
- 📖 من ❞ كتاب شمس العرب تسطع على الغرب ❝ زيغريد هونكه 📖
█ هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته فمؤلفتة: وثنية نظرتها للإسلام والعرب نظرة سليمة وهذا شيء طبيعي جدًا وأما بخصوص شمسنا التي سطعت عليهم فلا يوجد عربي لايعرفها وكل العرب تعرف ماضي الأروبيين المظلم وكيف كان نظام حياتهم الهمجي؟ فهم كانوا تحت العصور الحجرية حتى فتحنا بلادهم وألبسنا عقولهم العارية ثقافتنا الراقية ولم نهتم لمدحهم أو ذمهم فقضية كانت ومازالت نشر الأخلاق والعلم؛ لفتح العقول المقفلة يتسنى لها أن تتعرف الدين الحق فتختار طريقها كامل قوتها العقلية ياحبذا لو كتبوا للقرئ الغربي وليس العربي فنحن غنيون عن التعريف بإنفسنا وأفعالنا تسبق اقوالنا ولانهتم بمدح ألمانيا غيرها الكاتبة زيغريد هونكة كتبت الإسلامي لكنها لم تعتنقه أنها تُظهر إسلامها إذًا وفي كلتا الحالتين نفاق وهو نقض لكل كتاباتها كيف نقرأ عروبتنا كتاب مستشرقة ألمانية؟! هي لاتعرف العروبة إلا ما ظهر منها للعلن تتحدث الإسلام وتُلامس أعمق النقاط فيه يُلامس أعماقها لذلك تعتنقهُ خافت الجهر به ربما هي لتنال الشهرة وقد نال كتابها هذه الشُهرة الكبيرة فعلاً لأنها عظماء شمس تسطع الغرب مجاناً PDF اونلاين 2025 تأليف: زيجريد هونكه الناشر : دار الأفاق الجديدة ودار الجيل يوضح أثر الحضارة العربية أوروبة (بالألمانية: Allahs Sonne über dem Abendland: unser arabisches Erbe)كتاب تأليف المستشرقة الألمانية سيغريد هونكه يتناول تاريخ وتأثير حضاراتهم وعلمائهم واختراعاتهم الغربية وما نجده عصرنا مرتبط بالحضارة الإسلامية وتأثر اللغات الأوروبية باللغة وحضارة الأندلس الكتاب يتميز بالكثافة العلمية والاستقصاء البحثي الذي يدُل تعمقت دراسة التاريخ الأوروبي وحقبِه المُختلفة والتاريخ أيضًا بعُمق أكبر ويُمكن تلخيص أهم الفوائد حققها فيما يلي؛ (1) مواجهة التهم الملفقة يلصقها بالعرب والمسلمين (2) كشفت زيف الأحكام المسبقة اضطهاد للمرأة (3) إبراز دور نهضة أوروبا عاشت قرونًا طويلة ظلمات الجهل والتخلف بل الفكرة الأساسية يُمكن يخرج بها قارئ كل جاء ية يرجع فضله إلى وأنه لولا وصل وصلوا لهُ الآن فالكاتبة تعتبر تتقدم ثقافيًا واقتصاديًا حين بدأ احتكاكها سياسيًا وعلميًا وتجاريًا تُهمل المؤلفة أي جانب الجوانب سلطت الضوء جميعها بدءًا الأسماء زال يستعملها لحاجاتهم وبعض الواردات التجارية بدايتها أقاصي الشرق يعد يستغنون عنها موائدهم وحتى قضية الأرقام والرياضيات مرورًا بعُلماء الفلك والطب والميكانيك
- ❞ هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته فمؤلفتة: وثنية نظرتها للإسلام، والعرب نظرة سليمة. وهذا شيء طبيعي جدًا، وأما بخصوص شمسنا التي سطعت عليهم، فلا يوجد عربي لايعرفها، وكل العرب تعرف ماضي الأروبيين المظلم، وكيف كان نظام حياتهم الهمجي؟ فهم كانوا تحت العصور الحجرية، حتى فتحنا بلادهم ، وألبسنا عقولهم العارية ثقافتنا الراقية، ولم نهتم لمدحهم، أو ذمهم، فقضية العرب كانت، ومازالت نشر الأخلاق، والعلم؛ لفتح العقول المقفلة، حتى يتسنى لها أن تتعرف على الدين الحق، فتختار طريقها في كامل قوتها العقلية. ياحبذا لو كتبوا للقرئ الغربي، وليس العربي، فنحن غنيون عن التعريف بإنفسنا، وأفعالنا تسبق اقوالنا، ولانهتم بمدح ألمانيا أو غيرها... الكاتبة زيغريد هونكة كتبت عن الدين الإسلامي، لكنها لم تعتنقه، أو أنها لم تُظهر إسلامها إذًا، وفي كلتا الحالتين هذا نفاق، وهو نقض لكل كتاباتها. كيف نقرأ عن عروبتنا من كتاب مستشرقة ألمانية؟! هي لاتعرف من العروبة إلا ما ظهر منها للعلن، تتحدث عن الإسلام، وتُلامس أعمق النقاط فيه ، وهو لم يُلامس أعماقها لذلك لم تعتنقهُ، أو خافت من الجهر به... ربما هي كتبت عن العرب لتنال الشهرة، وقد نال كتابها هذه الشُهرة الكبيرة فعلاً، لأنها كتبت عن عظماء.. ❝ ⏤زيغريد هونكه❞ هذا الكتاب سخر مني من أول صفحاته
فمؤلفتة: وثنية نظرتها للإسلام، والعرب نظرة سليمة. وهذا شيء طبيعي جدًا، وأما بخصوص شمسنا التي سطعت عليهم، فلا يوجد عربي لايعرفها، وكل العرب تعرف ماضي الأروبيين المظلم، وكيف كان نظام حياتهم الهمجي؟ فهم كانوا تحت العصور الحجرية، حتى فتحنا بلادهم ، وألبسنا عقولهم العارية ثقافتنا الراقية، ولم نهتم لمدحهم، أو ذمهم، فقضية العرب كانت، ومازالت نشر الأخلاق، والعلم؛ لفتح العقول المقفلة، حتى يتسنى لها أن تتعرف على الدين الحق، فتختار طريقها في كامل قوتها العقلية.
ياحبذا لو كتبوا للقرئ الغربي، وليس العربي، فنحن غنيون عن التعريف بإنفسنا، وأفعالنا تسبق اقوالنا، ولانهتم بمدح ألمانيا أو غيرها.. الكاتبة زيغريد هونكة كتبت عن الدين الإسلامي، لكنها لم تعتنقه، أو أنها لم تُظهر إسلامها إذًا، وفي كلتا الحالتين هذا نفاق، وهو نقض لكل كتاباتها.
كيف نقرأ عن عروبتنا من كتاب مستشرقة ألمانية؟!
هي لاتعرف من العروبة إلا ما ظهر منها للعلن، تتحدث عن الإسلام، وتُلامس أعمق النقاط فيه ، وهو لم يُلامس أعماقها لذلك لم تعتنقهُ، أو خافت من الجهر به..
ربما هي كتبت عن العرب لتنال الشهرة، وقد نال كتابها هذه الشُهرة الكبيرة فعلاً، لأنها كتبت عن عظماء. ❝
⏤ زيغريد هونكه
-
