«دون وداع» ما زلت أحتضن طيفك وأنام كما كنت أفعل من قبل،... 💬 أقوال Nada Elatfe 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Nada Elatfe 📖
█ «دون وداع» ما زلت أحتضن طيفك وأنام كما كنت أفعل من قبل لكن هذه المرة بداخلي الكثير الدمار أعاتب الآن مفارقتك لي دون وداع بعدما تعلقت بك وصرت جزءًا لا يتجزأ يومي لم يكن يمر يوم أن أحدثك وأقص عليك ما مرَّ بي وأشكو لك أزعجني فتطمئنني وتقول: "كل شيء سيمر " عاهدتني ألا تفارقني ومع ذلك تفِ بعهدك وفارقتني قلت يومًا: "أخشى يفارقني عزيز قلبي سبب فأجبتني ضاحكًا: "لكنني لن أفارقك والآن ها أنت قد فارقتني! صرت أحدث وبداخلي دمار شامل جعل الظلام يحيط أسرتني الظلال وأتعلم بعدك أصبح عاجزًا؟ أَحبكَ ولم يستطع كُرهك أبدًا وما زال ينتظر عودتك يُحدث دائمًا: "متى ستعود؟ " وفي المساء حتى بزوغ الفجر وسادتي التي تأخذ ملامحك فتنسكب دموعي تتحول إلى بحر الدموع فهل يا طيف روحي التائهة ستعود إليّ جديد؟ لـِ ندى العطفي بيلا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞«دون وداع» ما زلت أحتضن طيفك وأنام كما كنت أفعل من قبل، لكن هذه المرة بداخلي الكثير من الدمار، أعاتب طيفك الآن على مفارقتك لي دون وداع، بعدما تعلقت بك وصرت جزءًا لا يتجزأ من يومي، لم يكن يمر يوم دون أن أحدثك، وأقص عليك ما مرَّ بي، وأشكو لك ما أزعجني، فتطمئنني وتقول: ˝كل شيء سيمر˝. عاهدتني ألا تفارقني، ومع ذلك لم تفِ بعهدك وفارقتني، قلت لك يومًا: ˝أخشى أن يفارقني عزيز على قلبي دون سبب˝، فأجبتني ضاحكًا: ˝لكنني لن أفارقك˝، والآن، ها أنت قد فارقتني! صرت أحدث طيفك، وبداخلي دمار شامل جعل الظلام يحيط بي، أسرتني الظلال، وأتعلم أن قلبي بعدك قد أصبح عاجزًا؟ أَحبكَ، ولم يستطع كُرهك أبدًا، وما زال ينتظر عودتك، يُحدث طيفك دائمًا: ˝متى ستعود؟˝ وفي المساء، حتى بزوغ الفجر، أحتضن وسادتي التي تأخذ ملامحك، فتنسكب دموعي حتى تتحول وسادتي إلى بحر من الدموع، فهل يا طيف روحي التائهة، ستعود إليّ من جديد؟ لـِ ندى العطفي بيلا. ❝
❞ «دون وداع» ما زلت أحتضن طيفك وأنام كما كنت أفعل من قبل، لكن هذه المرة بداخلي الكثير من الدمار، أعاتب طيفك الآن على مفارقتك لي دون وداع، بعدما تعلقت بك وصرت جزءًا لا يتجزأ من يومي، لم يكن يمر يوم دون أن أحدثك، وأقص عليك ما مرَّ بي، وأشكو لك ما أزعجني، فتطمئنني وتقول: \"كل شيء سيمر\". عاهدتني ألا تفارقني، ومع ذلك لم تفِ بعهدك وفارقتني، قلت لك يومًا: \"أخشى أن يفارقني عزيز على قلبي دون سبب\"، فأجبتني ضاحكًا: \"لكنني لن أفارقك\"، والآن، ها أنت قد فارقتني! صرت أحدث طيفك، وبداخلي دمار شامل جعل الظلام يحيط بي، أسرتني الظلال، وأتعلم أن قلبي بعدك قد أصبح عاجزًا؟ أَحبكَ، ولم يستطع كُرهك أبدًا، وما زال ينتظر عودتك، يُحدث طيفك دائمًا: \"متى ستعود؟\" وفي المساء، حتى بزوغ الفجر، أحتضن وسادتي التي تأخذ ملامحك، فتنسكب دموعي حتى تتحول وسادتي إلى بحر من الدموع، فهل يا طيف روحي التائهة، ستعود إليّ من جديد؟ لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞«دون وداع» ما زلت أحتضن طيفك وأنام كما كنت أفعل من قبل، لكن هذه المرة بداخلي الكثير من الدمار، أعاتب طيفك الآن على مفارقتك لي دون وداع، بعدما تعلقت بك وصرت جزءًا لا يتجزأ من يومي، لم يكن يمر يوم دون أن أحدثك، وأقص عليك ما مرَّ بي، وأشكو لك ما أزعجني، فتطمئنني وتقول: ˝كل شيء سيمر˝. عاهدتني ألا تفارقني، ومع ذلك لم تفِ بعهدك وفارقتني، قلت لك يومًا: ˝أخشى أن يفارقني عزيز على قلبي دون سبب˝، فأجبتني ضاحكًا: ˝لكنني لن أفارقك˝، والآن، ها أنت قد فارقتني! صرت أحدث طيفك، وبداخلي دمار شامل جعل الظلام يحيط بي، أسرتني الظلال، وأتعلم أن قلبي بعدك قد أصبح عاجزًا؟ أَحبكَ، ولم يستطع كُرهك أبدًا، وما زال ينتظر عودتك، يُحدث طيفك دائمًا: ˝متى ستعود؟˝ وفي المساء، حتى بزوغ الفجر، أحتضن وسادتي التي تأخذ ملامحك، فتنسكب دموعي حتى تتحول وسادتي إلى بحر من الدموع، فهل يا طيف روحي التائهة، ستعود إليّ من جديد؟ لـِ ندى العطفي بيلا. ❝
❞ بلا ملامح أحيا بلا ملامح بين الورى، أبحث عن وجهي في مرايا الروح، فلا أرى سوى الفراغ، فقدت ملامحي يوم أن غدر بي الأحباب، وخانني من عشقت، وقُطِّع قلبي إلى فتات، وزُرِعت في روحي السموم، صرت ظلًّا للظلام، بلا نبض، بلا أمل، أتنفس الدجن، وأنهار حين يلامسني الضوء، لكن ذات ليلة... تحدث إليَّ الظلام، وقال: \"أنا جزء منكِ، وُلدت من جراحك، وتغذيت على دموعك،\" فنظرتُ إليه، وجدت وجهي في عينيه، أدركتُ حينها أنني التي صنعت هذا السجن، وأنني الوحش الذي هربتُ منه طويلاً، لم يعد هناك وقت... سأحيا هنا، حيث لا ضياء ولا ملامح، لكنني هذه المرة سأكون أنا السيدة المطلقة لهذا الظلام. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ بلا ملامح
أحيا بلا ملامح بين الورى، أبحث عن وجهي في مرايا الروح، فلا أرى سوى الفراغ، فقدت ملامحي يوم أن غدر بي الأحباب، وخانني من عشقت، وقُطِّع قلبي إلى فتات، وزُرِعت في روحي السموم، صرت ظلًّا للظلام، بلا نبض، بلا أمل، أتنفس الدجن، وأنهار حين يلامسني الضوء، لكن ذات ليلة.. تحدث إليَّ الظلام، وقال: ˝أنا جزء منكِ، وُلدت من جراحك، وتغذيت على دموعك،˝ فنظرتُ إليه، وجدت وجهي في عينيه، أدركتُ حينها أنني التي صنعت هذا السجن، وأنني الوحش الذي هربتُ منه طويلاً، لم يعد هناك وقت.. سأحيا هنا، حيث لا ضياء ولا ملامح، لكنني هذه المرة سأكون أنا السيدة المطلقة لهذا الظلام.