انا شاب اشبه الظلام ... طعنني القدر بقسوة ولم يتبقي مني... 💬 أقوال محمد خالد 📖 رواية غلاديوس2
- 📖 من ❞ رواية غلاديوس2 ❝ محمد خالد 📖
█ انا شاب اشبه الظلام طعنني القدر بقسوة ولم يتبقي مني سوي بقايا روح ترفض الحياة اما هي فاتت واخترقت حياتي المظلمة بالصدفة البحتة بقلب نقى برئ وروح جميلة أشبه بضوء الشمس الذي ينير كل من حوله كتاب غلاديوس2 مجاناً PDF اونلاين 2025 غريبة هذه تأخذ منك شيء , وعندما تجد يضيء حياتك ويمنحك الأمل هذا العالم القاسي, تاخده الشخص الوحيد لم أصنّف علاقتي به أنقذني نفسي وحدتي كان أول قبلني كما أنا عليه كنت أراه الأكثر دائماً صديقي قريبي عالمي عافيتي ضحكتي ثم تاتي تنتزعه
❞ انا شاب اشبه الظلام .. طعنني القدر بقسوة ولم يتبقي مني سوي بقايا روح ترفض الحياة . اما هي فاتت واخترقت حياتي المظلمة بالصدفة البحتة .. بقلب نقى برئ وروح جميلة أشبه بضوء الشمس الذي ينير كل من حوله. ❝
❞ انا شاب اشبه الظلام ... طعنني القدر بقسوة ولم يتبقي مني سوي بقايا روح ترفض الحياة . اما هي فاتت واخترقت حياتي المظلمة بالصدفة البحتة ... بقلب نقى برئ وروح جميلة أشبه بضوء الشمس الذي ينير كل من حوله .. ❝ ⏤محمد خالد
❞ انا شاب اشبه الظلام .. طعنني القدر بقسوة ولم يتبقي مني سوي بقايا روح ترفض الحياة . اما هي فاتت واخترقت حياتي المظلمة بالصدفة البحتة .. بقلب نقى برئ وروح جميلة أشبه بضوء الشمس الذي ينير كل من حوله. ❝
❞ ذهب لزيارتها ولكن هذه المره كانت للوداع ... غاب القمر وسط الغيوم ، وتصارعت الكلاب مع غيرها من الخصوم ، الممر مظلم تماماً ، علي جانبيه لوحات مزروعة في الأرض ، تشير الي أصحاب هذه الرقع، هنا يجتمع الظالم والمظلوم، الغني والفقير ، المؤمن والكافر ، هدوء المكان لا يعني صمته ، فالمقابر وحدها تثور وتعج بالصراخ دون أن يشعر بها أحد ، ثمة قلوب ايضا تشبه المقابر ، تتألم وتعاني في صمت . واصل المشي علي غير المعتاد اتجاه أحد المدافن _ أخبريني كيف حالك ؟ لا آمل عن التفكير بكٍ ، حاولت الفرار مرارًا من شعور فقدانك ،والتعايش مع البشر لكني لم أستطع .. لابد أنكٍ تشعرين أيضا بالوحدة الشديدة مثلي .. صحيح ! هل تشعرين بالوحدة ؟ ركع علي ركبتيه وهو يتحسس الطوب الحجري . حتي اغشي عليه من فرط البكاء ، وما انا فتح عينه أخذ يبحث في المكان ، لكن بدون جدوي ، بدأ في سماع أصوات كالاشباح تطارده \"لن يحترم أحدا شخصاً مثلك أبدا ! استسلم ! استسلم ! استسلم !\" شعر بالخوف الشديد ، بدأ في الركض ، فسقط علي ركبتيه وصرخ باعلي صوته : \" فقط اصمتوا ... ابتعدوا عني ... ابتعدوا عن هنا واختفوا ... \" كان هناك من يقترب منه ، اقترب منه شيئاً فشيئا ، نادي بإسمه قائلا : _ الأمر علي ما يرام، لا بأس يمكنك البقاء هنا . شعر بالسكون حين سمع هذا الصوت .... ❝ ⏤محمد خالد
❞ ذهب لزيارتها ولكن هذه المره كانت للوداع .. غاب القمر وسط الغيوم ، وتصارعت الكلاب مع غيرها من الخصوم ، الممر مظلم تماماً ، علي جانبيه لوحات مزروعة في الأرض ، تشير الي أصحاب هذه الرقع، هنا يجتمع الظالم والمظلوم، الغني والفقير ، المؤمن والكافر ، هدوء المكان لا يعني صمته ، فالمقابر وحدها تثور وتعج بالصراخ دون أن يشعر بها أحد ، ثمة قلوب ايضا تشبه المقابر ، تتألم وتعاني في صمت . واصل المشي علي غير المعتاد اتجاه أحد المدافن _ أخبريني كيف حالك ؟ لا آمل عن التفكير بكٍ ، حاولت الفرار مرارًا من شعور فقدانك ،والتعايش مع البشر لكني لم أستطع . لابد أنكٍ تشعرين أيضا بالوحدة الشديدة مثلي . صحيح ! هل تشعرين بالوحدة ؟ ركع علي ركبتيه وهو يتحسس الطوب الحجري . حتي اغشي عليه من فرط البكاء ، وما انا فتح عينه أخذ يبحث في المكان ، لكن بدون جدوي ، بدأ في سماع أصوات كالاشباح تطارده ˝لن يحترم أحدا شخصاً مثلك أبدا ! استسلم ! استسلم ! استسلم !˝ شعر بالخوف الشديد ، بدأ في الركض ، فسقط علي ركبتيه وصرخ باعلي صوته : ˝ فقط اصمتوا .. ابتعدوا عني .. ابتعدوا عن هنا واختفوا .. ˝ كان هناك من يقترب منه ، اقترب منه شيئاً فشيئا ، نادي بإسمه قائلا : _ الأمر علي ما يرام، لا بأس يمكنك البقاء هنا . شعر بالسكون حين سمع هذا الصوت. ❝