إليك أكتب كلماتي البسيطة من قلب اخلص في حبك أكتبها لك... 💬 أقوال روان قداح 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ روان قداح 📖
█ إليك أكتب كلماتي البسيطة من قلب اخلص حبك أكتبها لك بصادق احاسيسي ومشاعري واكتبها وانا ممتنه لما فعلتي أجلنا أنت كٌنتِ معنا دائما بكل شيء ووقفتي بجانبنا ولم تتركيني للحظه واحده وكنت تفعلي كل انسانه عظيمه ورائعة لقد كنت يا أمي امرأه مدهشة لانك تهتمي بينا وتسعي لأجلنا بساتين المحبة والحنان وتسكنها نسائم الأمل كيف لي أن أنسى الإنسانه الذي ضحت لأجل ترانا سعداء مهما تحدثت عنك لن اوفيكي جزء حقك السعاده والفرح ونحن بدونك لا انت مصدر نور لقلبي ومصدر بين يديك كبرت وفي دفء قلبك أحتميت بيت ضلوعك اختبأت ومن عطائك ارتويت وحدكِ الاختيارٌ الدائمٌ الجميعَ بالنسبة أختي وصديقتي وحبيبتي رفيقه دربي وبطلتي وطبيبتي كَكٌلَ النساءِ ليٌسّر الله قلبكِ لطالما سررتٌ بكونكِ أميّ تحليتّ بأخلاقكَ فأستحسنتِ خُلقي كم أنني شخص محظوظٌ لأنني حظيتٌ بأم مثلكَ معنى الامانِ ورمز للعطاءِ وجودكِ كان يبعثٌ الطمأنينةَ لروحي أحٌبكِ حٌبّ يختصِره حرفين ألف وميمٌ تكفي تصفَ بطريقه توصف لأنَ الكتابة وأحب أبتسامتك الجميلة سأبقى طفلتك بحاجتك كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ إليك أكتب كلماتي البسيطة من قلب اخلص في حبك أكتبها لك بصادق احاسيسي ومشاعري.. واكتبها وانا ممتنه لما فعلتي من أجلنا أنت كٌنتِ معنا دائما بكل شيء ووقفتي بجانبنا ولم تتركيني للحظه واحده وكنت دائما تفعلي كل شيء من أجلنا، أنت انسانه عظيمه ورائعة، لقد كنت يا أمي امرأه مدهشة، لانك كنت تهتمي بينا وتسعي لأجلنا أنت بساتين من المحبة والحنان، وتسكنها نسائم الأمل كيف لي أن أنسى الإنسانه الذي ضحت من أجلنا لأجل أن ترانا سعداء مهما تحدثت عنك لن اوفيكي جزء من حقك، أنت يا أمي السعاده والفرح ونحن بدونك لا شيء، انت يا أمي مصدر نور لقلبي ومصدر السعاده، أمي بين يديك كبرت وفي دفء قلبك أحتميت بيت ضلوعك اختبأت ومن عطائك ارتويت وحدكِ الاختيارٌ الدائمٌ، وكنت الجميعَ بالنسبة لي أختي وصديقتي وحبيبتي رفيقه دربي وبطلتي وطبيبتي كَكٌلَ النساءِ ليٌسّر الله قلبكِ لطالما سررتٌ بكونكِ أميّ، لطالما تحليتّ بأخلاقكَ فأستحسنتِ خُلقي كم أنني شخص محظوظٌ لأنني حظيتٌ بأم مثلكَ، كٌنتِ معنى الامانِ والحنان ورمز للعطاءِ وجودكِ كان يبعثٌ الطمأنينةَ لروحي، أحٌبكِ حٌبّ لا يختصِره حرفين ألف وميمٌ، لا تكفي ، لا تصفَ أحٌبكِ بطريقه لا توصف لأنَ الكتابة لك لا تكفي، وأحب أبتسامتك الجميلة ، لأنني سأبقى طفلتك مهما كبرت، سأبقى بحاجتك دائمًا، أنت امراه عظيمه وقويه وصامده ،وأنت بعيني أجمل أم وأحلهن أنت نعمه فوق الدنيا وما بها، أنت تلك المرأة التى تشع كنجمه لامعه، يكفيني وجودك بالحياه وأن أراك بخير ، فعندما تكوني بخير كل شي يصبح من حولي بخير، في رحابكِ حتى تصبح جميله كجنة ، وكل دعائي أن لا تحزنَ عيناكِ يوماً وأن تراى الفرح والسعادة دوماً اللهم عمراً مديداً لأمي 💙 دمتي لي يا أمي 🤍 بقلمي روان قداح. ❝ ⏤روان قداح❞ إليك أكتب كلماتي البسيطة من قلب اخلص في حبك أكتبها لك بصادق احاسيسي ومشاعري. واكتبها وانا ممتنه لما فعلتي من أجلنا أنت كٌنتِ معنا دائما بكل شيء ووقفتي بجانبنا ولم تتركيني للحظه واحده وكنت دائما تفعلي كل شيء من أجلنا، أنت انسانه عظيمه ورائعة، لقد كنت يا أمي امرأه مدهشة، لانك كنت تهتمي بينا وتسعي لأجلنا أنت بساتين من المحبة والحنان، وتسكنها نسائم الأمل
كيف لي أن أنسى الإنسانه الذي ضحت من أجلنا لأجل أن ترانا سعداء مهما تحدثت عنك لن اوفيكي جزء من حقك، أنت يا أمي السعاده والفرح ونحن بدونك لا شيء، انت يا أمي مصدر نور لقلبي ومصدر السعاده، أمي بين يديك كبرت وفي دفء قلبك أحتميت بيت ضلوعك اختبأت ومن عطائك ارتويت وحدكِ الاختيارٌ الدائمٌ، وكنت الجميعَ بالنسبة لي أختي وصديقتي وحبيبتي رفيقه دربي وبطلتي وطبيبتي كَكٌلَ النساءِ ليٌسّر الله قلبكِ لطالما سررتٌ بكونكِ أميّ، لطالما تحليتّ بأخلاقكَ فأستحسنتِ خُلقي كم أنني شخص محظوظٌ لأنني حظيتٌ بأم مثلكَ، كٌنتِ معنى الامانِ والحنان ورمز للعطاءِ وجودكِ كان يبعثٌ الطمأنينةَ لروحي، أحٌبكِ حٌبّ لا يختصِره حرفين ألف وميمٌ، لا تكفي ، لا تصفَ أحٌبكِ بطريقه لا توصف لأنَ الكتابة لك لا تكفي، وأحب أبتسامتك الجميلة ، لأنني سأبقى طفلتك مهما كبرت، سأبقى بحاجتك دائمًا، أنت امراه عظيمه وقويه وصامده ،وأنت بعيني أجمل أم وأحلهن أنت نعمه فوق الدنيا وما بها، أنت تلك المرأة التى تشع كنجمه لامعه، يكفيني وجودك بالحياه وأن أراك بخير ، فعندما تكوني بخير كل شي يصبح من حولي بخير، في رحابكِ حتى تصبح جميله كجنة ، وكل دعائي أن لا تحزنَ عيناكِ يوماً وأن تراى الفرح والسعادة دوماً
اللهم عمراً مديداً لأمي 💙
دمتي لي يا أمي 🤍
بقلمي روان قداح. ❝
⏤ روان قداح
- ❞ حينَ انطفأتْ روحها، لم تعد كما كانت؛ اختفى بريق عينيها وانطفأت روحها بالكامل. لم تعد الفتاة المرحة التي أعرفها، بل أصبحت غريبة تمامًا، بعد ما رأته من مصائب وأيام كانت أثقل عليها من الجبال. فتاتي التي كانت تكره الوحدة أصبحت تعشقها، وتعزل نفسها دائمًا. لم تعد تظهر مبسمها ولا ظلَّها، وكأنها تبدّلت إلى شخص آخر لم أعد أعرفه. وعلمتُ أن التراكمات على مرّ السنين تجعل المرء مكبوتًا بالآلام والصرخات والآهات. وإن ظهر مبسمها، يكون على هيئة حزن. فتاتي ذَبُلت، والحزن ملأ عينيها وتغيّرت كثيرًا. وإنّ تراكمات السنين جعلت فتاتي منطفئة تمامًا، بدأت تفقد رغبتها وقوّتها في الحياة، ولم تعد قادرة على صنع القوة والثبات، بل أصبحت تتصنّع بأنها قوية ولن يهزّها شيء. كلما أرادت الوقوف من جديد، سقطت مرة أخرى، وتحاول ولكن لا جدوى في ذلك. أصبحت لا تريد أيَّ شيء من هذا العالم سوى العيش بهدوء، فهي تريد المغادرة من هذا العالم الموحش بعد أن رأت أن كل ما فعلته انتهى بالفشل. وعندما شعرت للحظة واحدة بأن الحياة ضدها وكل من حولها، ومهما حاولت، ارتدت أقنعة اللامبالاة. فقد أصبحت وحيدة ومنكسرة، وكل العالم ضدها، ولا أحد يفهمها. لقد أصبحت ضعيفة أمام نفسها، ولم يعد لديها القوة للمحاربة من جديد. عندما كانت تملك القوة الكافية لتحارب العالم بأكمله، كانت قادرة، في تلك اللحظة، على محاربة ليس فقط العالم، بل كل من حولها. كانت مستعدة لأن تفعل المستحيل. ولكن بعد أن فقدت رغبتها وانطفأت روحها، لم تعد تريد أيَّ شيء، وبلحظة يأس شعرت أن كل شيء قد انتهى بالنسبة لها. فعودي يا صغيرتي، ولا تذهبي بعيدًا، فسيكون هناك أمل، ولو كان ضئيلًا، يعيد روحك إلى الحياة، وتعودين لتحبيها من جديد. عودي إلى روحك المرحة ومبسمك الجميل، عودي ولا تفقدي الأمل. عودي، لأن الحزن لا يليق بكِ. فعودي يا صغيرتي، كي ننعم بالنعم معكِ. الكاتبة: روان قداح. ❝ ⏤روان قداح❞ حينَ انطفأتْ روحها،
لم تعد كما كانت؛ اختفى بريق عينيها وانطفأت روحها بالكامل. لم تعد الفتاة المرحة التي أعرفها، بل أصبحت غريبة تمامًا، بعد ما رأته من مصائب وأيام كانت أثقل عليها من الجبال.
فتاتي التي كانت تكره الوحدة أصبحت تعشقها، وتعزل نفسها دائمًا. لم تعد تظهر مبسمها ولا ظلَّها، وكأنها تبدّلت إلى شخص آخر لم أعد أعرفه.
وعلمتُ أن التراكمات على مرّ السنين تجعل المرء مكبوتًا بالآلام والصرخات والآهات.
وإن ظهر مبسمها، يكون على هيئة حزن.
فتاتي ذَبُلت، والحزن ملأ عينيها وتغيّرت كثيرًا.
وإنّ تراكمات السنين جعلت فتاتي منطفئة تمامًا، بدأت تفقد رغبتها وقوّتها في الحياة، ولم تعد قادرة على صنع القوة والثبات، بل أصبحت تتصنّع بأنها قوية ولن يهزّها شيء.
كلما أرادت الوقوف من جديد، سقطت مرة أخرى، وتحاول ولكن لا جدوى في ذلك.
أصبحت لا تريد أيَّ شيء من هذا العالم سوى العيش بهدوء، فهي تريد المغادرة من هذا العالم الموحش بعد أن رأت أن كل ما فعلته انتهى بالفشل.
وعندما شعرت للحظة واحدة بأن الحياة ضدها وكل من حولها، ومهما حاولت، ارتدت أقنعة اللامبالاة.
فقد أصبحت وحيدة ومنكسرة، وكل العالم ضدها، ولا أحد يفهمها.
لقد أصبحت ضعيفة أمام نفسها، ولم يعد لديها القوة للمحاربة من جديد.
عندما كانت تملك القوة الكافية لتحارب العالم بأكمله،
كانت قادرة، في تلك اللحظة، على محاربة ليس فقط العالم، بل كل من حولها.
كانت مستعدة لأن تفعل المستحيل.
ولكن بعد أن فقدت رغبتها وانطفأت روحها، لم تعد تريد أيَّ شيء، وبلحظة يأس شعرت أن كل شيء قد انتهى بالنسبة لها.
فعودي يا صغيرتي، ولا تذهبي بعيدًا، فسيكون هناك أمل، ولو كان ضئيلًا، يعيد روحك إلى الحياة، وتعودين لتحبيها من جديد.
عودي إلى روحك المرحة ومبسمك الجميل، عودي ولا تفقدي الأمل.
عودي، لأن الحزن لا يليق بكِ.
فعودي يا صغيرتي، كي ننعم بالنعم معكِ.
الكاتبة: روان قداح. ❝
⏤ روان قداح
