اقتباس 9 من كتاب همسٌ بألحاني 💬 أقوال علا علاء 📖 كتاب همس بألحاني
- 📖 من ❞ كتاب همس بألحاني ❝ علا علاء 📖
█ كتاب همس بألحاني مجاناً PDF اونلاين 2024 "همس بألحاني" من تأليف علا علاء المعروفة بلقب "الملاك الحائر" تروي الكاتبة مشاعرها وتجاربها بأسلوب شاعري يعكس حيرةً عميقة وصمتًا ملهمًا فتاة أنهكها الزمن وأفقدها جزءًا روحها الدافئة وابتسامتها العذبة إلا أنها تطمح لتحقيق شأن كبير يومًا ما هذا الكتاب يعبّر عن خواطرها المليئة بالتأملات التي تلمس القلوب وتثير المشاعر حاملةً لنا عاطفتها وكلماتها تهزّ الفؤاد إذا كنت تبحث عما يلمس قلبك ويُعبر بداخلك فربما تجد تتوق إليه سواء أكنت الضحك أو تستسلم للشجن فإن يقدم تجربة صادقة ومؤثرة قد تجعلك تُحب القراءة جديد عسى أن تبتسم بعد الحزن فأنت بين صفحات كتبتها — فمن أنت حتى لا تُصاب بالحيرة؟
❞ أين أنت؟! وبعض الموقى يظن العيون بطرق واهية، ولايعلم سوى الآراب أنها تالله لبحور يُغاص بها، فأين أنت؟! وأين عيناك فإنهما سحرَا قلبي؟! وأين أجد مثلهما؟! بحثت؛ حتى تعثرت قدماي! ولم أجد لعينيك مثيل، لم ابتعدت؟! وبوعدك لقلبي أخلفت؟! أفلا يصعب على المُحب ترك حبيبته، وبث الشجن في قلبها؟! أم لم تكن لي يومًا مُحبَّ؟! لماذا لايدرك قلبي أنك رحلت؟! لازال يراك بكل أركاننا سويا! ألا يكفي هكذا؟! أم أثار البُعد لذة لديك بالبقاء عني بعيدًا؟! ماذا أنت بي بفاعل؟! ألا يكفي أني أرى طيفك في كل ركن؟! تبًا لي ولقلبي الذي أحبك، أجد صعوبة في إخراجك من عقلي، وأصبحت فتاة واهية! أراك في كل مكان، وأشم رائحة عطرك، وأرى عيناك تنظرا لي، أشعر بك دوما قريب! والغريب يلازمني الكمد حينما أراك! أأبصر قلبي وأختشى؟! أم عقلي للمفارقين ناسيًا؟! ولكني بتذكرك أبيت مولعة! فما العمل؟! گـ/ عُلا علاء \"الملاك الحائر\". ❝ ⏤علا علاء
❞ أين أنت؟! وبعض الموقى يظن العيون بطرق واهية، ولايعلم سوى الآراب أنها تالله لبحور يُغاص بها، فأين أنت؟! وأين عيناك فإنهما سحرَا قلبي؟! وأين أجد مثلهما؟! بحثت؛ حتى تعثرت قدماي! ولم أجد لعينيك مثيل، لم ابتعدت؟! وبوعدك لقلبي أخلفت؟! أفلا يصعب على المُحب ترك حبيبته، وبث الشجن في قلبها؟! أم لم تكن لي يومًا مُحبَّ؟! لماذا لايدرك قلبي أنك رحلت؟! لازال يراك بكل أركاننا سويا! ألا يكفي هكذا؟! أم أثار البُعد لذة لديك بالبقاء عني بعيدًا؟! ماذا أنت بي بفاعل؟! ألا يكفي أني أرى طيفك في كل ركن؟! تبًا لي ولقلبي الذي أحبك، أجد صعوبة في إخراجك من عقلي، وأصبحت فتاة واهية! أراك في كل مكان، وأشم رائحة عطرك، وأرى عيناك تنظرا لي، أشعر بك دوما قريب! والغريب يلازمني الكمد حينما أراك! أأبصر قلبي وأختشى؟! أم عقلي للمفارقين ناسيًا؟! ولكني بتذكرك أبيت مولعة! فما العمل؟! گـ/ عُلا علاء ˝الملاك الحائر. ❝