❞ «أسـيرة الوُجوم» بداخلي يسكُن اليَباب السرمُدي، وأصبحتُ كالبثٌ المبتول، والحُزن طغي علىَّ فلم أعُد أدرىٰ كيف أخرُج للحياة منهُ، وأصبحتُ باهتًا بلا ألوان، تائهًا بلا عنوان، كُل هذا بداخلي وأنا أبكم لا أستطيع البُوح به، هُناك زجر لا أستطع السيطرة عليه، لم يَكُنْ فاهِي الحُزن سهلًا يومًا؛ فهُو شعُور دميم، وجعل أغوال عقلي تَنزفُ، لا يَعرف الود، ولا السَّدم، فقط جالسًا أمامَك، بُكل عَجرفة الوبيل، يَسرق الأفراح، ويوزع الأتراحُ، ولَمْ يفد أسري لا الندم، ولا الإزعان . لـِ دِينا الشِࢪقاويٰ «غُصِن أبيها». ❝ ⏤دِينا الِشࢪقاويٰ«غُصِن أبيها»
❞ «أسـيرة الوُجوم»
بداخلي يسكُن اليَباب السرمُدي، وأصبحتُ كالبثٌ المبتول، والحُزن طغي علىَّ فلم أعُد أدرىٰ كيف أخرُج للحياة منهُ، وأصبحتُ باهتًا بلا ألوان، تائهًا بلا عنوان، كُل هذا بداخلي وأنا أبكم لا أستطيع البُوح به، هُناك زجر لا أستطع السيطرة عليه، لم يَكُنْ فاهِي الحُزن سهلًا يومًا؛ فهُو شعُور دميم، وجعل أغوال عقلي تَنزفُ، لا يَعرف الود، ولا السَّدم، فقط جالسًا أمامَك، بُكل عَجرفة الوبيل، يَسرق الأفراح، ويوزع الأتراحُ، ولَمْ يفد أسري لا الندم، ولا الإزعان .
لـِ دِينا الشِࢪقاويٰ «غُصِن أبيها». ❝