أيعقل.... أن الزمن زج جميع الراغبين في حياتي. ..... لما... 💬 أقوال أسماء خالد عبد الظاهر 📖 كتاب من جوانب الحياة
- 📖 من ❞ كتاب من جوانب الحياة ❝ أسماء خالد عبد الظاهر 📖
█ أيعقل أن الزمن زج جميع الراغبين حياتي لما هذاااا لقد بت أفقد الأمل الحياة إن بقيت أنا حتى فمن الممكن أن لا يكون لي شيء الحاضر الكاتبة: اسماء خالد عبد الظاهر مائلة الأمواج♡★ كتاب من جوانب مجاناً PDF اونلاين 2025 للصفحاتِ كلماتٌ خرجت أسر الفؤاد وحروفٌ مكبوله مثلنُا فزينتُها هذه الصفحات المختلفة الأسيرة؛ لكي كتابٌ أسيرُ للكتمان مثلي ومثلكُم فلم يحتوي علىٰ السلوان؛ لأني لم أنسىٰ شيئًا حدث معي
❞ أيعقل.. أن الزمن زج جميع الراغبين في حياتي. ... لما هذاااا.... لقد بت أفقد الأمل في الحياة... إن بقيت أنا حتى... فمن الممكن أن لا يكون لي شيء في الحاضر....
❞ أيعقل.... أن الزمن زج جميع الراغبين في حياتي. ..... لما هذاااا....... لقد بت أفقد الأمل في الحياة...... إن بقيت أنا حتى...... فمن الممكن أن لا يكون لي شيء في الحاضر....... الكاتبة: اسماء خالد عبد الظاهر مائلة الأمواج♡★. ❝ ⏤أسماء خالد عبد الظاهر
❞ أيعقل.. أن الزمن زج جميع الراغبين في حياتي. ... لما هذاااا.... لقد بت أفقد الأمل في الحياة... إن بقيت أنا حتى... فمن الممكن أن لا يكون لي شيء في الحاضر....
❞ خذلان، يأس، غَدر، ماذا ينتظرني بعد؟ ألا يكتفي الزمن من خذلان قلبي! لماذا لا يكتفي؟ لقد قُهِرتُ كثيرًا، لماذا يريد أن يستكمِلُ عليّ؟ في جميع المرات التي مررت بخذلان وغَدّرُ المقربين ويأس الواقع المرير كنت أغوصُ في أعماق المحيط، أغوص من كثرة الخذلان ومن كثرة الغَدر، الآن بتُ أعيش في قاع المحيط، في غمضة عين أفلتُ جميع الأشياء الجميلة، كل شيء فر هاربًا ورحل، الآن وأنا أنظر إلى حالتي أرىٰ شخصيةً ضعيفة، أرىٰ شخصية هي ليست شخصيتي، شخصية لا تقوي على فعل أي شيء، إذًا ماذا ينتظرني بعد؟ أريد إجابة؛ لأنني لن أتحمل أيُّ غدرٍ ثانيةً، ألا يوجد في هذا الزمن مجالٌ للراحة لي! هل سأمضي حياتي بأكملها في قاع المحيط؟ ألا أستحق أن أخرج إلى سطح الماء! في يدي ما يؤدي لهلاكي ولكني لن أفعلها؛ لأنني لا أريد شيئًا غير بعض الراحة، لا خذلان لا غدر ولا يأس، لا أريد سوى الراحة فقط. آلَکْآتِبَهّ_: آسِمًآء خآلِد • : مَــــــــآئِلَة آلَآمــــــــوُآجَ ::♡•. ❝ ⏤أسماء خالد عبد الظاهر
❞ خذلان، يأس، غَدر، ماذا ينتظرني بعد؟
ألا يكتفي الزمن من خذلان قلبي! لماذا لا يكتفي؟ لقد قُهِرتُ كثيرًا، لماذا يريد أن يستكمِلُ عليّ؟ في جميع المرات التي مررت بخذلان وغَدّرُ المقربين ويأس الواقع المرير كنت أغوصُ في أعماق المحيط، أغوص من كثرة الخذلان ومن كثرة الغَدر، الآن بتُ أعيش في قاع المحيط، في غمضة عين أفلتُ جميع الأشياء الجميلة، كل شيء فر هاربًا ورحل، الآن وأنا أنظر إلى حالتي أرىٰ شخصيةً ضعيفة، أرىٰ شخصية هي ليست شخصيتي، شخصية لا تقوي على فعل أي شيء، إذًا ماذا ينتظرني بعد؟ أريد إجابة؛ لأنني لن أتحمل أيُّ غدرٍ ثانيةً، ألا يوجد في هذا الزمن مجالٌ للراحة لي! هل سأمضي حياتي بأكملها في قاع المحيط؟ ألا أستحق أن أخرج إلى سطح الماء! في يدي ما يؤدي لهلاكي ولكني لن أفعلها؛ لأنني لا أريد شيئًا غير بعض الراحة، لا خذلان لا غدر ولا يأس، لا أريد سوى الراحة فقط.