❞ مـاذا لـو عـادَ مُـعتذرًا؟! مُـعتـذرًا؟ هـل أرتـطَمَ فـي كَتـفي عن طريق الخطأ؟. أم تـأخـر عـلي موعـد اتفـقنا عليـهِ.! ألـربما مُعـتذرًا لأنهُ لم يستجب عـلي تحيةِ الصباحِ مثلا؟؟، أو لأنهُ نـسي إهـدائي باقةٍ من الزهور مُتـغزلًا فـي عيناي.! أتُـشفـي جُـروحَ القـلبٓ وعِلاته بالاعتـذار؟؟ وإن شُفـيت إن__ فـماذا عن الندوب.؟ أيـتوقف نـزيف الروحِ˝بـكلمةِ أعتذر˝.؟ أتُـسامِحُنـا الوسائد التـي هلكت من الدموع التـي ذرفناها فوقـها.؟ أتسـامحنا الأعينُ عليٰ ليالٍ ذَبُلت فيـها بالسهر والبُكـاء وحرمان النومِ.؟ أيـنسي العقـل أيـام من التفـكير المُفرط أرهقته ليلا ونهارا لسماع كلمةِ ˝أعتذر˝؟؟ لـا أريـدهُ مُعـتذرًا بل لا أريدهُ عليٰ أيةِ حال، وعليٰ ظني أنهُ لن يعود معتذرًا فـهو أضعف وأجبن من الإعتذار فـحتيٰ الإعتذار يحتاج إليٰ شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها. لم نتعلم الكُره يومًا قط ولن نُرهق أرواحنا بهذا الشُعـور فـإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فـما عاد سِويٰ غريبٌ لا يُمثل شيئًا عليٰ الإطلاق فـكيف له أن يعتذر! _فـَماذا لو عاد مُعـتذرًا؟! لـا مكان له ولو جاءَ بِثقل الأرض ندمًا. لـِ/فـَـرح هِـشام. ❝
❞ مـاذا لـو عـادَ مُـعتذرًا؟! مُـعتـذرًا؟ هـل أرتـطَمَ فـي كَتـفي عن طريق الخطأ؟.. أم تـأخـر عـلي موعـد اتفـقنا عليـهِ..! ألـربما مُعـتذرًا لأنهُ لم يستجب عـلي تحيةِ الصباحِ مثلا؟؟، أو لأنهُ نـسي إهـدائي باقةٍ من الزهور مُتـغزلًا فـي عيناي..! أتُـشفـي جُـروحَ القـلبٓ وعِلاته بالاعتـذار؟؟ وإن شُفـيت _إن_ فـماذا عن الندوب..؟ أيـتوقف نـزيف الروحِ\"بـكلمةِ أعتذر\"..؟ أتُـسامِحُنـا الوسائد التـي هلكت من الدموع التـي ذرفناها فوقـها..؟ أتسـامحنا الأعينُ عليٰ ليالٍ ذَبُلت فيـها بالسهر والبُكـاء وحرمان النومِ..؟ أيـنسي العقـل أيـام من التفـكير المُفرط أرهقته ليلا ونهارا لسماع كلمةِ \"أعتذر\"؟؟ لـا أريـدهُ مُعـتذرًا بل لا أريدهُ عليٰ أيةِ حال، وعليٰ ظني أنهُ لن يعود معتذرًا فـهو أضعف وأجبن من الإعتذار فـحتيٰ الإعتذار يحتاج إليٰ شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.. لم نتعلم الكُره يومًا قط ولن نُرهق أرواحنا بهذا الشُعـور فـإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فـما عاد سِويٰ غريبٌ لا يُمثل شيئًا عليٰ الإطلاق فـكيف له أن يعتذر! _فـَماذا لو عاد مُعـتذرًا؟! لـا مكان له ولو جاءَ بِثقل الأرض ندمًا. لـِ/فـَـرح هِـشام. ❝ ⏤﴿تيم شعور﴾
❞ مـاذا لـو عـادَ مُـعتذرًا؟! مُـعتـذرًا؟ هـل أرتـطَمَ فـي كَتـفي عن طريق الخطأ؟. أم تـأخـر عـلي موعـد اتفـقنا عليـهِ.! ألـربما مُعـتذرًا لأنهُ لم يستجب عـلي تحيةِ الصباحِ مثلا؟؟، أو لأنهُ نـسي إهـدائي باقةٍ من الزهور مُتـغزلًا فـي عيناي.! أتُـشفـي جُـروحَ القـلبٓ وعِلاته بالاعتـذار؟؟ وإن شُفـيت إن__ فـماذا عن الندوب.؟ أيـتوقف نـزيف الروحِ˝بـكلمةِ أعتذر˝.؟ أتُـسامِحُنـا الوسائد التـي هلكت من الدموع التـي ذرفناها فوقـها.؟ أتسـامحنا الأعينُ عليٰ ليالٍ ذَبُلت فيـها بالسهر والبُكـاء وحرمان النومِ.؟ أيـنسي العقـل أيـام من التفـكير المُفرط أرهقته ليلا ونهارا لسماع كلمةِ ˝أعتذر˝؟؟ لـا أريـدهُ مُعـتذرًا بل لا أريدهُ عليٰ أيةِ حال، وعليٰ ظني أنهُ لن يعود معتذرًا فـهو أضعف وأجبن من الإعتذار فـحتيٰ الإعتذار يحتاج إليٰ شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها. لم نتعلم الكُره يومًا قط ولن نُرهق أرواحنا بهذا الشُعـور فـإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فـما عاد سِويٰ غريبٌ لا يُمثل شيئًا عليٰ الإطلاق فـكيف له أن يعتذر! _فـَماذا لو عاد مُعـتذرًا؟! لـا مكان له ولو جاءَ بِثقل الأرض ندمًا. لـِ/فـَـرح هِـشام. ❝
❞ حين أحببتُكَ رفعتُكَ إلى أعلى سماء الحب.. وحين غدرتَ بي دفنتك في سابع أرض الغدر. لا أنا بك أحيى، ولا أنا بدونك أموت. كنتَ أعظم اختياراتي وأصبحت أسوء أقداري. دفنتُكَ لا في أرض قلبي، إنما في أرض الغدر. أنتَ خائن، والخائن لا صلاة عليه ولا عزاء فيه وحرمت على قلبي الحداد عليك؛ فنحن لا نحدُّ على خائن باع قلوبنا بأبخس الأثمان.. شيماء أحمد منصور. ❝ ⏤﴿تيم شعور﴾
❞ حين أحببتُكَ رفعتُكَ إلى أعلى سماء الحب. وحين غدرتَ بي دفنتك في سابع أرض الغدر. لا أنا بك أحيى، ولا أنا بدونك أموت. كنتَ أعظم اختياراتي وأصبحت أسوء أقداري. دفنتُكَ لا في أرض قلبي، إنما في أرض الغدر. أنتَ خائن، والخائن لا صلاة عليه ولا عزاء فيه وحرمت على قلبي الحداد عليك؛ فنحن لا نحدُّ على خائن باع قلوبنا بأبخس الأثمان.