مـاذا لـو عـادَ مُـعتذرًا؟! مُـعتـذرًا؟ هـل أرتـطَمَ... 💬 أقوال ﴿تيم شعور﴾ 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ ﴿تيم شعور﴾ 📖

█ مـاذا لـو عـادَ مُـعتذرًا؟! مُـعتـذرًا؟ هـل أرتـطَمَ فـي كَتـفي عن طريق الخطأ؟ أم تـأخـر عـلي موعـد اتفـقنا عليـهِ ! ألـربما مُعـتذرًا لأنهُ لم يستجب تحيةِ الصباحِ مثلا؟؟ أو نـسي إهـدائي باقةٍ من الزهور مُتـغزلًا عيناي أتُـشفـي جُـروحَ القـلبٓ وعِلاته بالاعتـذار؟؟ وإن شُفـيت _إن_ فـماذا الندوب ؟ أيـتوقف نـزيف الروحِ "بـكلمةِ أعتذر " أتُـسامِحُنـا الوسائد التـي هلكت الدموع ذرفناها فوقـها أتسـامحنا الأعينُ عليٰ ليالٍ ذَبُلت فيـها بالسهر والبُكـاء وحرمان النومِ أيـنسي العقـل أيـام التفـكير المُفرط أرهقته ليلا ونهارا لسماع كلمةِ "أعتذر "؟؟ لـا أريـدهُ بل لا أريدهُ أيةِ حال وعليٰ ظني أنهُ لن يعود معتذرًا فـهو أضعف وأجبن الإعتذار فـحتيٰ يحتاج إليٰ شجاعة هو يملكها ولن لم نتعلم الكُره يومًا قط نُرهق أرواحنا بهذا الشُعـور فـإما صديق حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فـما عاد سِويٰ غريبٌ يُمثل شيئًا الإطلاق فـكيف له أن يعتذر! _فـَماذا لو مُعـتذرًا؟! مكان ولو جاءَ بِثقل الأرض ندمًا لـِ فـَـرح هِـشام كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

﴿تيم شعور﴾

منذ 6 شهور