وحينما فارقتني كنت أظن الأمر عاديّ؛ ولكن حينما مر بعض... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب ما ترويه الملامح
- 📖 من ❞ كتاب ما ترويه الملامح ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ وحينما فارقتني كنت أظن الأمر عاديّ؛ ولكن حينما مر بعض الوقت شعرت بقلبي ينتفض نارًا أحاول التأقلم؛ لعلى فؤادي يعتاد الألم؛ مهلًا إنها لم تكن كغيرها كانت ملكة لأمثالها وظننت أني دونها كالأغرار؛ لكني دونها أشعر باليباب أستطع التعافي ولن النسيان فقد تجمع الكلوم والقنوط بجوفي أصبحت مؤرق بات الألم أكثر مرارة أعد الكتمان فاض قلبي بما يكن ال حسبان ظللت أصرخ وأصرخ؛ حتى أوشك صوتي الذهاب آراها؛ كترهات ألن تعود؟! ألم يكفي مافعلته بفؤادي المحطم؟! حنجرتي غدت معتادة الصراخ وأصبحت تآلمني وبشدة مرهق ترفق بحالي وتعود؟! وتيني اقترب الوقوف دونها؛ فلقد أدركت أنها عرجونه گـ علا علاء "المالك الحائر " كتاب ما ترويه الملامح مجاناً PDF اونلاين 2025 لقد عانيت كثيراً من شر العالم ومع ذلك بدلا أن أصبح قاسيًا اخترت إن اكون لطيفه وآقوم بدوري جعل مكانآ افضل الحياه ليست سهله ولا أريد اساهم بمزيد السلبيه للعالم أفضل ضوءآ ساطعا يوحي بالأمل لدي الاخرين
- ❞ وحينما فارقتني كنت أظن الأمر عاديّ؛ ولكن حينما مر بعض الوقت شعرت بقلبي ينتفض نارًا، أحاول التأقلم؛ لعلى فؤادي يعتاد الألم؛ ولكن مهلًا إنها لم تكن كغيرها كانت ملكة لأمثالها، وظننت أني دونها كالأغرار؛ لكني دونها أشعر باليباب، لم أستطع التعافي، ولن أستطع النسيان، فقد تجمع الكلوم والقنوط بجوفي، أصبحت مؤرق، بات الألم أكثر مرارة، لم أعد أستطع الكتمان، فاض قلبي بما لم يكن في ال حسبان، ظللت أصرخ وأصرخ؛ حتى أوشك صوتي على الذهاب، أصبحت آراها؛ ولكن كترهات، ألن تعود؟! ألم يكفي مافعلته بفؤادي المحطم؟! حنجرتي غدت معتادة على الصراخ وأصبحت تآلمني وبشدة، بات قلبي مرهق، ألن ترفق بحالي وتعود؟! وتيني اقترب على الوقوف دونها؛ فلقد أدركت أنها كانت عرجونه. گـ/ علا علاء \"المالك الحائر\". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين❞ وحينما فارقتني كنت أظن الأمر عاديّ؛ ولكن حينما مر بعض الوقت
شعرت بقلبي ينتفض نارًا، أحاول التأقلم؛ لعلى فؤادي يعتاد الألم؛ ولكن مهلًا إنها لم تكن
كغيرها كانت ملكة لأمثالها، وظننت أني دونها كالأغرار؛ لكني دونها
أشعر باليباب، لم أستطع التعافي، ولن أستطع النسيان، فقد تجمع الكلوم والقنوط بجوفي، أصبحت مؤرق، بات الألم أكثر مرارة، لم أعد أستطع الكتمان، فاض قلبي بما لم يكن في ال حسبان، ظللت أصرخ وأصرخ؛ حتى أوشك صوتي على الذهاب، أصبحت آراها؛ ولكن كترهات، ألن تعود؟! ألم
يكفي مافعلته بفؤادي المحطم؟! حنجرتي غدت معتادة على الصراخ
وأصبحت تآلمني وبشدة، بات قلبي مرهق، ألن ترفق بحالي وتعود؟!
وتيني اقترب على الوقوف دونها؛ فلقد أدركت أنها كانت عرجونه.
گـ/ علا علاء ˝المالك الحائر˝. ❝
⏤ مجموعة من المؤلفين
-
كتب أخرى لـ مجموعة من المؤلفين:
