*هل رأيتم من قبل وبدٍ يتنكر على هيئة إنسان بوجه برئ حتى... 💬 أقوال الكاتبة أمنية أحمد جلال 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة أمنية أحمد جلال 📖
█ *هل رأيتم من قبل وبدٍ يتنكر هيئة إنسان بوجه برئ حتى ينقَض فريسته التي كانت لا تحمل له شئ سوى الحب والحنان؟* أنا رأيت إنها صديقتي أصبحتْ تَعتبرني ألدُ أعدائُها كانتْ لدي صديقة بل أخت كنا دائمًا معًا مهما حدث نلعب ونبكي نفرح ونحزن نذهب إلى كل مكان نأكل ونشرب وننام أُختًا وليستْ صديقتًا كنتُ حضنًا جميلًا لها يحتوي الأمان أميل برأسي زراعها وكانتْ تميلُ عليّ كُلها أُعانِقنها كعناق الأم لأبنتها أنتشلها الحزن والخوف بيتًا عندما تضيق بها الدنيا أمانها ومأمنها كنت نهرًا للحنان والأمان أُعني الفرح والسرور المشاكل أمًا وأختًا وصديقتًا أراها بدرًا ليلتي حوريةً بحر ممتلئ بالجمال هي الوحيدة بكل الاصدقاء الجميع تحدثوا صداقتنا؛ لأنها بإختصار أنقى صداقة يشهدها التاريخ؛ ولكن لم تَدمْ هذه الصداقة طويلًا؛ حيثُ انقلبتْ الموازين وتغيرتْ عليَّ بسبب حقدُها وبغضُها لي ثقتي عمياء أكنْ أتوقع منها الغدر والخيانة أبدًا أصدق أن روحي تخونني وهي لا؛ تغير ونستْ حبي أنني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*هل رأيتم من قبل وبدٍ يتنكر على هيئة إنسان بوجه برئ حتى ينقَض على فريسته التي كانت لا تحمل له شئ سوى الحب والحنان؟* أنا رأيت إنها كانت صديقتي التي أصبحتْ تَعتبرني ألدُ أعدائُها. كانتْ لدي صديقة بل أخت كنا دائمًا معًا مهما حدث، كنا نلعب، ونبكي، نفرح، ونحزن معًا، نذهب إلى كل مكان معًا، نأكل، ونشرب، وننام معًا، كانتْ أُختًا وليستْ صديقتًا، كنتُ حضنًا جميلًا لها يحتوي الأمان، كنتُ أميل برأسي على زراعها، وكانتْ تميلُ عليّ كُلها، كنتُ أُعانِقنها كعناق الأم لأبنتها، كنتُ أنتشلها من الحزن والخوف، كنتُ بيتًا لها عندما تضيق بها الدنيا، كنتُ أمانها ومأمنها ، كنت نهرًا للحنان والأمان، كنتُ أُعني لها الفرح والسرور، كنتُ أنتشلها من كل المشاكل، كنتُ لها أمًا، وأختًا، وصديقتًا، كنتُ أراها بدرًا في ليلتي، كنتُ أراها حوريةً في بحر ممتلئ بالجمال، كانتْ هي صديقتي الوحيدة بكل الاصدقاء، الجميع تحدثوا على صداقتنا؛ لأنها بإختصار كانت أنقى صداقة يشهدها التاريخ؛ ولكن لم تَدمْ هذه الصداقة طويلًا؛ حيثُ انقلبتْ الموازين وتغيرتْ صديقتي عليَّ بسبب حقدُها وبغضُها لي، كانت ثقتي بها عمياء، لم أكنْ أتوقع منها الغدر والخيانة أبدًا، كنتُ أصدق أن روحي تخونني وهي لا؛ ولكن كل شئ تغير، ونستْ حبي لها، ونستْ أنني تخليتُ عن الجميع من أجلها، كنتُ أحمل لها في قلبي كل الحب والحنان، وهي كانت تحمل لي كل الحقد والبغوض، كنتُ على إستعداد أن أقدمَ لها حياتي، وهي كانتْ على إستعداد أن تقدمني قربانًا للموت، طعنتني بسيف الخيانة وتركتني وذهبت، ذهبت ونست كل شئ كان بيننا، نست صداقتنا بل أخوتنا، نست الأيام التي قضيناها سويًا، نست كل الوعود التي كانت بيننا ˝أن نظل أصدقاء لآخر الدهارير˝ نستْ كل شيء وتخلت عن أكثر الناس حبًا لها، تخلت عن أكثر الناس خوفًا عليها، تخلت عني وتركتني وحيدةً متغبطة بدماء الغدر والخيانة وذهبت، هي ذهبتْ من حياتي ولكنها ما زالت ساكنة في قلبي، فأنا زلتُ أحبها كما كنتُ أحبهامن قبل، لا أحمل لها في قلبي شيء سوى الحب والحنين، وأشتاق لها بطريقة لا توصف، مع أنها غدرتْ بي؛ ولكنني زلتُ أحبها فهي كانت بكل الاصدقاء والأحبة والأخوة.
❞ *هل رأيتم من قبل وبدٍ يتنكر على هيئة إنسان بوجه برئ حتى ينقَض على فريسته التي كانت لا تحمل له شئ سوى الحب والحنان؟* أنا رأيت إنها كانت صديقتي التي أصبحتْ تَعتبرني ألدُ أعدائُها. كانتْ لدي صديقة بل أخت كنا دائمًا معًا مهما حدث، كنا نلعب، ونبكي، نفرح، ونحزن معًا، نذهب إلى كل مكان معًا، نأكل، ونشرب، وننام معًا، كانتْ أُختًا وليستْ صديقتًا، كنتُ حضنًا جميلًا لها يحتوي الأمان، كنتُ أميل برأسي على زراعها، وكانتْ تميلُ عليّ كُلها، كنتُ أُعانِقنها كعناق الأم لأبنتها، كنتُ أنتشلها من الحزن والخوف، كنتُ بيتًا لها عندما تضيق بها الدنيا، كنتُ أمانها ومأمنها ، كنت نهرًا للحنان والأمان، كنتُ أُعني لها الفرح والسرور، كنتُ أنتشلها من كل المشاكل، كنتُ لها أمًا، وأختًا، وصديقتًا، كنتُ أراها بدرًا في ليلتي، كنتُ أراها حوريةً في بحر ممتلئ بالجمال، كانتْ هي صديقتي الوحيدة بكل الاصدقاء، الجميع تحدثوا على صداقتنا؛ لأنها بإختصار كانت أنقى صداقة يشهدها التاريخ؛ ولكن لم تَدمْ هذه الصداقة طويلًا؛ حيثُ انقلبتْ الموازين وتغيرتْ صديقتي عليَّ بسبب حقدُها وبغضُها لي، كانت ثقتي بها عمياء، لم أكنْ أتوقع منها الغدر والخيانة أبدًا، كنتُ أصدق أن روحي تخونني وهي لا؛ ولكن كل شئ تغير، ونستْ حبي لها، ونستْ أنني تخليتُ عن الجميع من أجلها، كنتُ أحمل لها في قلبي كل الحب والحنان، وهي كانت تحمل لي كل الحقد والبغوض، كنتُ على إستعداد أن أقدمَ لها حياتي، وهي كانتْ على إستعداد أن تقدمني قربانًا للموت، طعنتني بسيف الخيانة وتركتني وذهبت، ذهبت ونست كل شئ كان بيننا، نست صداقتنا بل أخوتنا، نست الأيام التي قضيناها سويًا، نست كل الوعود التي كانت بيننا \"أن نظل أصدقاء لآخر الدهارير\" نستْ كل شيء وتخلت عن أكثر الناس حبًا لها، تخلت عن أكثر الناس خوفًا عليها، تخلت عني وتركتني وحيدةً متغبطة بدماء الغدر والخيانة وذهبت، هي ذهبتْ من حياتي ولكنها ما زالت ساكنة في قلبي، فأنا زلتُ أحبها كما كنتُ أحبهامن قبل، لا أحمل لها في قلبي شيء سوى الحب والحنين، وأشتاق لها بطريقة لا توصف، مع أنها غدرتْ بي؛ ولكنني زلتُ أحبها فهي كانت بكل الاصدقاء والأحبة والأخوة. كـ/ أمنية أحمد جلال. ❝ ⏤الكاتبة أمنية أحمد جلال
❞*هل رأيتم من قبل وبدٍ يتنكر على هيئة إنسان بوجه برئ حتى ينقَض على فريسته التي كانت لا تحمل له شئ سوى الحب والحنان؟* أنا رأيت إنها كانت صديقتي التي أصبحتْ تَعتبرني ألدُ أعدائُها. كانتْ لدي صديقة بل أخت كنا دائمًا معًا مهما حدث، كنا نلعب، ونبكي، نفرح، ونحزن معًا، نذهب إلى كل مكان معًا، نأكل، ونشرب، وننام معًا، كانتْ أُختًا وليستْ صديقتًا، كنتُ حضنًا جميلًا لها يحتوي الأمان، كنتُ أميل برأسي على زراعها، وكانتْ تميلُ عليّ كُلها، كنتُ أُعانِقنها كعناق الأم لأبنتها، كنتُ أنتشلها من الحزن والخوف، كنتُ بيتًا لها عندما تضيق بها الدنيا، كنتُ أمانها ومأمنها ، كنت نهرًا للحنان والأمان، كنتُ أُعني لها الفرح والسرور، كنتُ أنتشلها من كل المشاكل، كنتُ لها أمًا، وأختًا، وصديقتًا، كنتُ أراها بدرًا في ليلتي، كنتُ أراها حوريةً في بحر ممتلئ بالجمال، كانتْ هي صديقتي الوحيدة بكل الاصدقاء، الجميع تحدثوا على صداقتنا؛ لأنها بإختصار كانت أنقى صداقة يشهدها التاريخ؛ ولكن لم تَدمْ هذه الصداقة طويلًا؛ حيثُ انقلبتْ الموازين وتغيرتْ صديقتي عليَّ بسبب حقدُها وبغضُها لي، كانت ثقتي بها عمياء، لم أكنْ أتوقع منها الغدر والخيانة أبدًا، كنتُ أصدق أن روحي تخونني وهي لا؛ ولكن كل شئ تغير، ونستْ حبي لها، ونستْ أنني تخليتُ عن الجميع من أجلها، كنتُ أحمل لها في قلبي كل الحب والحنان، وهي كانت تحمل لي كل الحقد والبغوض، كنتُ على إستعداد أن أقدمَ لها حياتي، وهي كانتْ على إستعداد أن تقدمني قربانًا للموت، طعنتني بسيف الخيانة وتركتني وذهبت، ذهبت ونست كل شئ كان بيننا، نست صداقتنا بل أخوتنا، نست الأيام التي قضيناها سويًا، نست كل الوعود التي كانت بيننا ˝أن نظل أصدقاء لآخر الدهارير˝ نستْ كل شيء وتخلت عن أكثر الناس حبًا لها، تخلت عن أكثر الناس خوفًا عليها، تخلت عني وتركتني وحيدةً متغبطة بدماء الغدر والخيانة وذهبت، هي ذهبتْ من حياتي ولكنها ما زالت ساكنة في قلبي، فأنا زلتُ أحبها كما كنتُ أحبهامن قبل، لا أحمل لها في قلبي شيء سوى الحب والحنين، وأشتاق لها بطريقة لا توصف، مع أنها غدرتْ بي؛ ولكنني زلتُ أحبها فهي كانت بكل الاصدقاء والأحبة والأخوة.