*فراشات الحُزن* *في الغدوةِ، تجلسُ فتاةٌ في غُرفتِها،... 💬 أقوال كـ/سارة سِمَري (الخاصة بـ كيلان) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ كـ/سارة سِمَري (الخاصة بـ كيلان) 📖

█ *فراشات الحُزن* *في الغدوةِ تجلسُ فتاةٌ غُرفتِها مندثرة عن العالم لا تُريد الظهور تُحبُ الخفاء والوحدة الاستمتاع بضوءِ القمرِ واستنشاق الهواء القشيب تستقبلُ الذكريات مِثل كُلِ ليلةٍ تُطفئ بها الأضواء وتستعيدُ ما مضى مِن ذكرايات شيئ بجانبها يؤنسنها شيءٌ سوى تنتظر دورها سعادةِ الحياةِ فأنها يقينٍ بأن يومًا ستشرقُ الشمسُ مرةً أُخرى فقد كان مُتلهفه شوقًا لذلك لأن الليل يجلب لها المتاعب تِلك الحسناء لم تكن كبيرة مِثلما قيلَ كانت طفلةً جميلة تجلس غُرفةٍ مظلمةٍ يُنير القمرُ عتمتِها بالأمسِ بداخلِها فراشاتٍ واليوم أحزانٍ تنتحى القمر تغير الظلام ف بالرغمِ كونه جسم مُعتم إلا إنه غاية الجمال عِند حلول المساءِ وظهورهِ فلا يهم معتمًا أم فالجميع مُتيم حقًا به فالفتاة مُخطأةٌ عِندما أحبت ضوء فالمرء عندما يجذمُ بداخلهِ عيوبٍ الشيئ يُتيم الفتاة اخرجت من حبٍ وظل الأسى يُطاردها أحست وكأنها عالمِ الأوابد وكل تُريده الضبوء فبعدما الأقوياءِ أصبحت جيشِ الخورِ فجميع المواقف غليظةً عليها تُقدم الحب ويقدمون كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات