«خاطرة من سِلسلة خواطر ˝مِرآةْ حُبكَ»... 💬 أقوال 📖 مجلة مجلة مارڤيليا
- 📖 من ❞ مجلة مجلة مارڤيليا ❝ 📖
█ «خاطرة من سِلسلة خواطر "مِرآةْ حُبكَ» ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ رأيتُ حُبي عَيناه؛ ولاَكن كانَ إنعاكس حبهُ هو الّذي عينَىٰ ظننتهُ يواسينىِ؛ ولاكنهُ كان يقتلني بإبتسامتهُ كل المشاعرِ وقتها كانت ظاهرةً واضحةً؛ ولاكنىِ كنتُ عمياء لا أرىٰ كَذبْتُ نفسي وصدقتهُ سِيرةُ معهُ طريقًا لستُ مجبرةً عليه يسرتُ لهُ ما صعبًا حَملتُ معاهُ أحمالهُ وبدلتها فرحاً كنت أبكىِ عنهُ وأدعو قبل ذاتي أعمىٰ وكنتُ أنا عكازهُ ولمَا رأىٰ؛ أول مَن تخلىٰ ڪ: سلمىَٰ مُحمد «رومانتيڪا» كتاب مجلة مارڤيليا مجاناً PDF اونلاين 2025 ملف تعرفي للمجلة سيتم نشر المقالات والخواطر
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ «خاطرة من سِلسلة خواطر \"مِرآةْ حُبكَ» ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ رأيتُ حُبي في عَيناه؛ ولاَكن كانَ إنعاكس حبهُ هو الّذي في عينَىٰ، ظننتهُ يواسينىِ؛ ولاكنهُ كان يقتلني بإبتسامتهُ، كل المشاعرِ وقتها كانت ظاهرةً واضحةً؛ ولاكنىِ كنتُ عمياء وقتها لا أرىٰ، كَذبْتُ نفسي وصدقتهُ، سِيرةُ معهُ طريقًا لستُ مجبرةً عليه، يسرتُ لهُ ما كان صعبًا، حَملتُ معاهُ أحمالهُ وبدلتها فرحاً، كنت أبكىِ عنهُ، وأدعو لهُ قبل ذاتي، كانَ أعمىٰ وكنتُ أنا عكازهُ ولمَا رأىٰ؛ أول مَن تخلىٰ عنهُ هو عكازهُ. ڪ: سلمىَٰ مُحمد «رومانتيڪا». ❝ ⏤❞ «خاطرة من سِلسلة خواطر ˝مِرآةْ حُبكَ»
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
رأيتُ حُبي في عَيناه؛ ولاَكن كانَ إنعاكس حبهُ هو الّذي في عينَىٰ، ظننتهُ يواسينىِ؛ ولاكنهُ كان يقتلني بإبتسامتهُ، كل المشاعرِ وقتها كانت ظاهرةً واضحةً؛ ولاكنىِ كنتُ عمياء وقتها لا أرىٰ، كَذبْتُ نفسي وصدقتهُ، سِيرةُ معهُ طريقًا لستُ مجبرةً عليه، يسرتُ لهُ ما كان صعبًا، حَملتُ معاهُ أحمالهُ وبدلتها فرحاً، كنت أبكىِ عنهُ، وأدعو لهُ قبل ذاتي، كانَ أعمىٰ وكنتُ أنا عكازهُ ولمَا رأىٰ؛ أول مَن تخلىٰ عنهُ هو عكازهُ.
ڪ: سلمىَٰ مُحمد «رومانتيڪا». ❝
⏤ مجلة مارڤيليا (عبر منصة المؤلفين)
- ❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء الكاتبة روان ابو العدوس. ❝ ⏤❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول
لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟
وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب
أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات.
أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء
الكاتبة روان ابو العدوس. ❝
⏤ مجلة مارڤيليا (عبر منصة المؤلفين)
