❞«كفكف دموعك ياعنترة» 👇🏻 رفضت لجنة التحكيم في مسابقة أمير الشعراء في أبي ظبي، قصيدة ملحمية للشاعر المصري مصطفى الجزار، وعنوانها :
«كفكف دموعك وانسحب يا عنترة!»
السبب الذي تعللت به لجنة التحكيم لرفض القصيدة هو ˝أن موضوعها لا يخدم الشعر الفصيح˝ !!! ستجد اسم اميركا المذموم في القصيدة وتدرك لماذا لا تخدم الشعر الفصيح. وان الشاعر وبأسلوب رائع صور أن الأمة هي «عبلة» وأن «عنترة» هو العربي الغيور على أمته .. مجلة ˝المستقبل العربي˝ قررت نشر القصيدة وهُنا نصُها : ................... كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة
❞ «كفكف دموعك ياعنترة» 👇🏻 رفضت لجنة التحكيم في مسابقة أمير الشعراء في أبي ظبي، قصيدة ملحمية للشاعر المصري مصطفى الجزار، وعنوانها : «كفكف دموعك وانسحب يا عنترة!» السبب الذي تعللت به لجنة التحكيم لرفض القصيدة هو \"أن موضوعها لا يخدم الشعر الفصيح\" !!! ستجد اسم اميركا المذموم في القصيدة وتدرك لماذا لا تخدم الشعر الفصيح. وان الشاعر وبأسلوب رائع صور أن الأمة هي «عبلة» وأن «عنترة» هو العربي الغيور على أمته ... مجلة \"المستقبل العربي\" قررت نشر القصيدة وهُنا نصُها : ..................................... كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة لا ترجُ بسمةَ ثغرِها يوماً، فقدْ سقطَت مـن العِقدِ الثمينِ الجوهرة قبِّلْ سيوفَ الغاصبينَ.. ليصفَحوا واخفِضْ جَنَاحَ الخِزْيِ وارجُ المعذرة ولْتبتلع أبياتَ فخرِكَ صامتاً فالشعرُ في عصرِ القنابلِ ثرثرة والسيفُ في وجهِ البنادقِ عاجزٌ فقدَ الهُويّةَ والقُوى والسيطرة فاجمعْ مَفاخِرَكَ القديمةَ كلَّها واجعلْ لها مِن قاعِ صدرِكَ مقبرة وابعثْ لعبلةَ في العراقِ تأسُّفاً! وابعثْ لها في القدسِ قبلَ الغرغرة اكتبْ لها ما كنتَ تكتبُه لها تحتَ الظلالِ، وفي الليالي المقمرة يا دارَ عبلةَ بالعراقِ تكلّمي هل أصبحَتْ جنّاتُ بابل مقفرة؟ هـل نَهْرُ عبلةَ تُستباحُ مِياهُهُ وكلابُ أمريكا تُدنِّس كوثرَه؟ يا فارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً عبداً ذليلاً أسوداً ما أحقرَه متطرِّفاً.. متخلِّفاً.. ومخالِفاً نسبوا لكَ الإرهابَ صِرتَ مُعسكَرَه عَبْسٌ تخلّت عنكَ.. هذا دأبُهم حُمُرٌ ـ لَعمرُكَ ـ كلُّها مستنفِرَة في الجاهليةِ..كنتَ وحدكَ قادراً أن تهزِمَ الجيشَ العظيمَ وتأسِرَه لن تستطيعَ الآنَ وحدكَ قهرَهُ فالزحفُ موجٌ..والقنابلُ ممطرة وحصانُكَ العَرَبيُّ ضاعَ صهيلُهُ بينَ الدويِّ وبينَ صرخةِ مُجبرَة هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالكٍ كيفَ الصمودُ؟ وأينَ أينَ المقدرة! هذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ متأهبباتٍ..والقذائفَ مُشهَرَة لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى ولَصاحَ في وجهِ القطيعِ وحذَّرَه يا ويحَ عبسٍ.. أسلَمُوا أعداءَهم مفتاحَ خيمتِهم، ومَدُّوا القنطرة فأتى العدوُّ مُسلَّحاً، بشقاقِهم ونفاقِهم ، وأقام فيهم مِنبرَه ذاقوا وَبَالَ ركوعِهم وخُنوعِهم فالعيشُ مُرٌّ.. والهزائمُ مُنكَرَة هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها مَن يقترفْ في حقّها شرّا..يَرَه ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ.. ودارُها لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقدُ ساكناً في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرة عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المحبرة وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه --------------------- 👇🏻 عجباً لمثل هذه القصيدة تخرج من السباق ولا تلامس أسماع العالم .فلننشرها نحن ❤️. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞«كفكف دموعك ياعنترة» 👇🏻 رفضت لجنة التحكيم في مسابقة أمير الشعراء في أبي ظبي، قصيدة ملحمية للشاعر المصري مصطفى الجزار، وعنوانها :
«كفكف دموعك وانسحب يا عنترة!»
السبب الذي تعللت به لجنة التحكيم لرفض القصيدة هو ˝أن موضوعها لا يخدم الشعر الفصيح˝ !!! ستجد اسم اميركا المذموم في القصيدة وتدرك لماذا لا تخدم الشعر الفصيح. وان الشاعر وبأسلوب رائع صور أن الأمة هي «عبلة» وأن «عنترة» هو العربي الغيور على أمته .. مجلة ˝المستقبل العربي˝ قررت نشر القصيدة وهُنا نصُها : ................... كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة
❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂 1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك! * المشكلة: نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه. * الدعاء: “فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ” (القمر: 10) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ” (الأنبياء: 76) * الإسقاط على الواقع: كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟ إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء! 2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله * المشكلة: أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا. * الدعاء: “وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ” (الأنبياء: 83) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ” (الأنبياء: 84) * الإسقاط على الواقع: كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟ الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة. 3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك * المشكلة: يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه. * الدعاء: “لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ” (الأنبياء: 87) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ” (الأنبياء: 88) * الإسقاط على الواقع: كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟ في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل. 4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا * المشكلة: زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا. * الدعاء: “رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ” (الأنبياء: 89) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ” (الأنبياء: 90) * الإسقاط على الواقع: كم مرة سمعت “هذا مستحيل”؟ إذا كنت تحلم بشيء يبدو صعبًا، لا تستمع لمن يقول لك إن الوقت قد مضى الدعاء قادر على تحقيق المستحيل! الدعاءُ ليس مجردَ كلماتٍ بل أداة جبّارة لتغيير الواقع.. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂
1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك!
المشكلة:
نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه.
كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟ إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء!
2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله
المشكلة:
أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا.
كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟ الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة.
3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك
المشكلة:
يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه.
كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟ في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل.
4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا
المشكلة:
زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا.