`تعبت من الصمت وأنا أشاهد الدمار` تعبت من الصمت، من تلك... 💬 أقوال الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\" 📖
█ `تعبت من الصمت وأنا أشاهد الدمار` تعبت تلك القيود التي أغلقت أفواهنا وكأنها حكم علينا بالسكون وجه الألم أراهم يسقطون واحدًا تلو الآخر مدنٌ تُهدم وأرواحٌ تُسلب وكل ما يحيط بنا هو دمار لا يُطاق فلسطين؛ موطني الذي اشتعلت فيه نار الظلم سُلبت أحلامه وزرعوا الخوف والقهر كم طفلٍ بات ليلته تحت ركام بيته؟ وكم أمٍ انكسر قلبها وهي ترى أحبّاءها يتهاوون القصف؟ الصمت لم يعد يحمينا بل أصبح جرحًا ينزف مع كل لحظة تمر قلوبنا تصرخ أرواحنا تتمزق ولا زالت العيون تراقب المشهد دون حراك فمتى يُرفع الظلم؟ ومتى ينتهي هذا أخنقنا؟ لقد تعبت أن أكون مجرد شاهدٍ الخراب أخبئ دموعي خلف ابتسامة مزيفة > ڪ شادن خالد "لــيـــلاف "⌯💙❄️·̇⤹⋆ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تعبت من الصمت، من تلك القيود التي أغلقت أفواهنا وكأنها حكم علينا بالسكون في وجه الألم، أراهم يسقطون واحدًا تلو الآخر، مدنٌ تُهدم وأرواحٌ تُسلب، وكل ما يحيط بنا هو دمار لا يُطاق، فلسطين؛ موطني الذي اشتعلت فيه نار الظلم، سُلبت أحلامه وزرعوا فيه الخوف والقهر، كم من طفلٍ بات ليلته تحت ركام بيته؟ وكم من أمٍ انكسر قلبها وهي ترى أحبّاءها يتهاوون تحت القصف؟ الصمت لم يعد يحمينا، بل أصبح جرحًا ينزف مع كل لحظة تمر، قلوبنا تصرخ، أرواحنا تتمزق، ولا زالت العيون تراقب المشهد دون حراك، فمتى يُرفع الظلم؟ ومتى ينتهي هذا الصمت الذي أخنقنا؟ لقد تعبت من أن أكون مجرد شاهدٍ على هذا الخراب، تعبت من أن أخبئ دموعي خلف ابتسامة مزيفة.
❞ `تعبت من الصمت وأنا أشاهد الدمار` تعبت من الصمت، من تلك القيود التي أغلقت أفواهنا وكأنها حكم علينا بالسكون في وجه الألم، أراهم يسقطون واحدًا تلو الآخر، مدنٌ تُهدم وأرواحٌ تُسلب، وكل ما يحيط بنا هو دمار لا يُطاق، فلسطين؛ موطني الذي اشتعلت فيه نار الظلم، سُلبت أحلامه وزرعوا فيه الخوف والقهر، كم من طفلٍ بات ليلته تحت ركام بيته؟ وكم من أمٍ انكسر قلبها وهي ترى أحبّاءها يتهاوون تحت القصف؟ الصمت لم يعد يحمينا، بل أصبح جرحًا ينزف مع كل لحظة تمر، قلوبنا تصرخ، أرواحنا تتمزق، ولا زالت العيون تراقب المشهد دون حراك، فمتى يُرفع الظلم؟ ومتى ينتهي هذا الصمت الذي أخنقنا؟ لقد تعبت من أن أكون مجرد شاهدٍ على هذا الخراب، تعبت من أن أخبئ دموعي خلف ابتسامة مزيفة. > ڪ/شادن خالد\"لــيـــلاف\"⌯💙❄️·̇⤹⋆. ❝ ⏤الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\"
❞ `تعبت من الصمت وأنا أشاهد الدمار`
تعبت من الصمت، من تلك القيود التي أغلقت أفواهنا وكأنها حكم علينا بالسكون في وجه الألم، أراهم يسقطون واحدًا تلو الآخر، مدنٌ تُهدم وأرواحٌ تُسلب، وكل ما يحيط بنا هو دمار لا يُطاق، فلسطين؛ موطني الذي اشتعلت فيه نار الظلم، سُلبت أحلامه وزرعوا فيه الخوف والقهر، كم من طفلٍ بات ليلته تحت ركام بيته؟ وكم من أمٍ انكسر قلبها وهي ترى أحبّاءها يتهاوون تحت القصف؟ الصمت لم يعد يحمينا، بل أصبح جرحًا ينزف مع كل لحظة تمر، قلوبنا تصرخ، أرواحنا تتمزق، ولا زالت العيون تراقب المشهد دون حراك، فمتى يُرفع الظلم؟ ومتى ينتهي هذا الصمت الذي أخنقنا؟ لقد تعبت من أن أكون مجرد شاهدٍ على هذا الخراب، تعبت من أن أخبئ دموعي خلف ابتسامة مزيفة.
❞ هل أخبرتك بما حدث يومًا؟ صرخ العقل بما لا يحتمله المنطق، والقلب بما لا تسكته الأيام، عين تنظر إلى الفراغ وأخرى تراقب في صمت، ساءل القلب بصوتٍ يرتجف: كيف تهرب من نفسك، وقد أصبحت أسير صراخٍ لا ينتهي؟ طال الصمت بينهما، وكأن الروح تنتظر إجابة تنقذها من هذا الضياع، لكن العقل ظل صامتًا، يكتفي بمراقبة الفوضى، وكان الصمت هو الجواب الأخير. ڪ/شادن خالد\"لــيـــلاف\"⌯💙❄️·̇⤹⋆. ❝ ⏤الكاتبة شادن خالد\"ليلاف\"
❞ هل أخبرتك بما حدث يومًا؟ صرخ العقل بما لا يحتمله المنطق، والقلب بما لا تسكته الأيام، عين تنظر إلى الفراغ وأخرى تراقب في صمت، ساءل القلب بصوتٍ يرتجف: كيف تهرب من نفسك، وقد أصبحت أسير صراخٍ لا ينتهي؟ طال الصمت بينهما، وكأن الروح تنتظر إجابة تنقذها من هذا الضياع، لكن العقل ظل صامتًا، يكتفي بمراقبة الفوضى، وكان الصمت هو الجواب الأخير.