في إحدى الغرف القديمة التي يسكنها العنكبوت، تجلس طفلة... 💬 أقوال لَيْلَىٰ البَنَّا 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ لَيْلَىٰ البَنَّا 📖
█ إحدى الغرف القديمة التي يسكنها العنكبوت تجلس طفلة صغيرة زوايا تلك الغرفة لا تُنيرها سوى ضوء خافت وتحتضن دميتها الصغيرة ولا يتردد داخل رأسها صراخ! صراخ لها وذكريات يتحملها رجل الخمسين من عمره تأتي ذكرى ذلك الفقيد الذي غادر دون وداع فترفع إنها فتاة العشرين عمرها وليست بطفلة تنهمر الدموع عينيها لذكراه؛ ذكراه أصبحت بالنسبة إليها سجنًا وأعطاها مؤبدًا لهذا السجن وفجأة ظهر شبحٌ بهيئته ورائحته تحفظها أخذها يدها إلى مصير مجهول تذهب خلفه تعلم أين يأخذها بينما الدم ينهمر بدلًا `ڪ لـيـلـي البنا "حُـور "` كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ في إحدى الغرف القديمة التي يسكنها العنكبوت، تجلس طفلة صغيرة في إحدى زوايا تلك الغرفة التي لا تُنيرها سوى ضوء خافت، تجلس وتحتضن دميتها الصغيرة، ولا يتردد في داخل رأسها سوى صراخ! صراخ لها، وذكريات لا يتحملها رجل في الخمسين من عمره، تأتي ذكرى ذلك الفقيد الذي غادر دون وداع، فترفع رأسها، إنها فتاة في العشرين من عمرها، وليست بطفلة، تنهمر الدموع من عينيها لذكراه؛ ذكراه التي أصبحت بالنسبة إليها سجنًا وأعطاها مؤبدًا لهذا السجن، وفجأة، ظهر شبحٌ بهيئته ورائحته التي تحفظها، أخذها من يدها إلى مصير مجهول، تذهب خلفه، لا تعلم إلى أين يأخذها، بينما الدم ينهمر من عينيها بدلًا من الدموع. `ڪ/لـيـلـي البنا ˝حُـور˝`. ❝
❞ في إحدى الغرف القديمة التي يسكنها العنكبوت، تجلس طفلة صغيرة في إحدى زوايا تلك الغرفة التي لا تُنيرها سوى ضوء خافت، تجلس وتحتضن دميتها الصغيرة، ولا يتردد في داخل رأسها سوى صراخ! صراخ لها، وذكريات لا يتحملها رجل في الخمسين من عمره، تأتي ذكرى ذلك الفقيد الذي غادر دون وداع، فترفع رأسها، إنها فتاة في العشرين من عمرها، وليست بطفلة، تنهمر الدموع من عينيها لذكراه؛ ذكراه التي أصبحت بالنسبة إليها سجنًا وأعطاها مؤبدًا لهذا السجن، وفجأة، ظهر شبحٌ بهيئته ورائحته التي تحفظها، أخذها من يدها إلى مصير مجهول، تذهب خلفه، لا تعلم إلى أين يأخذها، بينما الدم ينهمر من عينيها بدلًا من الدموع. `ڪ/لـيـلـي البنا \"حُـور\"`. ❝ ⏤لَيْلَىٰ البَنَّا
❞ في إحدى الغرف القديمة التي يسكنها العنكبوت، تجلس طفلة صغيرة في إحدى زوايا تلك الغرفة التي لا تُنيرها سوى ضوء خافت، تجلس وتحتضن دميتها الصغيرة، ولا يتردد في داخل رأسها سوى صراخ! صراخ لها، وذكريات لا يتحملها رجل في الخمسين من عمره، تأتي ذكرى ذلك الفقيد الذي غادر دون وداع، فترفع رأسها، إنها فتاة في العشرين من عمرها، وليست بطفلة، تنهمر الدموع من عينيها لذكراه؛ ذكراه التي أصبحت بالنسبة إليها سجنًا وأعطاها مؤبدًا لهذا السجن، وفجأة، ظهر شبحٌ بهيئته ورائحته التي تحفظها، أخذها من يدها إلى مصير مجهول، تذهب خلفه، لا تعلم إلى أين يأخذها، بينما الدم ينهمر من عينيها بدلًا من الدموع. `ڪ/لـيـلـي البنا ˝حُـور˝`. ❝