> طعنات القدر. أطلقت بصري نحو السماء مناجيًا، كيف... 💬 أقوال الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم 📖
█ > طعنات القدر أطلقت بصري نحو السماء مناجيًا كيف يمكن للحياة أن تقسو هكذا؟ لماذا يواصل الإنسان العيش مع غائرة؟ يستطيع شخص يعيش بتلك الندوب صدره؟ بالطبع كان حديث بيني وبين نفسي ولا جواب أجد لا راحة حين أشكو مر الزمان للبشر؛ لذلك تركت الحديث وطالعت ربي قائلة:«أنت تعلم ما أفعله أنت تدري عن حروبي الخفية والمعلنة ولكنني تعبت ليس اعتراضًا حاشا ولكن روحي قد أرهقت حروب أخوضها أدري أين سينتهي بي المطاف لك استسلمت وأسير بخطاف الثقة القابع صدري وكلما ضاقت ابتسمت رغم انقباض ضلوعي؛ فلا داعي للتفكير لنا الله» أتى علي لم أعد أدرك حواسي أفهم أركض أسير وفق القافلة لمسات الرياح المرشدة أتحرك بعد سيري سأنعم بالراحة أم سأركض ذهب من عمري وما بقى كل الأحوال أعلم الله خبأ لي يداوي قلبي العليل جناحي مطمئن به نصب وإرهاق إلا أنني مستسلمة وماذا روح سلمت اجتهادها لله؟ > ڪ أميره محمد عبد العظيم " ❥ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ > طعنات القدر. أطلقت بصري نحو السماء مناجيًا، كيف يمكن للحياة أن تقسو هكذا؟ لماذا يواصل الإنسان العيش مع طعنات غائرة؟ كيف يستطيع شخص أن يعيش بتلك الندوب في صدره؟ بالطبع كان حديث بيني وبين نفسي، ولا جواب أجد، لا أجد راحة حين أشكو مر الزمان للبشر؛ لذلك تركت الحديث مع نفسي، وطالعت ربي قائلة:«أنت تعلم ما أفعله، أنت تدري عن حروبي الخفية والمعلنة، ولكنني تعبت، ليس اعتراضًا حاشا، ولكن روحي قد أرهقت، حروب أخوضها ولا أدري أين سينتهي بي المطاف، لك استسلمت، وأسير بخطاف الثقة القابع في صدري، وكلما ضاقت ابتسمت رغم انقباض ضلوعي؛ فلا داعي للتفكير، لنا الله» أتى علي حين لم أعد أدرك حواسي، لم أعد أفهم لماذا أركض، ولكنني أسير وفق القافلة، أسير مع لمسات الرياح المرشدة، أتحرك ولا أدري هل بعد سيري سأنعم بالراحة أم سأركض ما ذهب من عمري وما بقى، ولكنني في كل الأحوال أعلم أن الله خبأ لي ما يداوي قلبي العليل، لذلك جناحي مطمئن، رغم ما به من نصب وإرهاق إلا أنني مستسلمة، وماذا بعد روح سلمت اجتهادها لله؟ > ڪ/أميره محمد عبد العظيم˝ ❥. ❝
❞ > طعنات القدر. أطلقت بصري نحو السماء مناجيًا، كيف يمكن للحياة أن تقسو هكذا؟ لماذا يواصل الإنسان العيش مع طعنات غائرة؟ كيف يستطيع شخص أن يعيش بتلك الندوب في صدره؟ بالطبع كان حديث بيني وبين نفسي، ولا جواب أجد، لا أجد راحة حين أشكو مر الزمان للبشر؛ لذلك تركت الحديث مع نفسي، وطالعت ربي قائلة:«أنت تعلم ما أفعله، أنت تدري عن حروبي الخفية والمعلنة، ولكنني تعبت، ليس اعتراضًا حاشا، ولكن روحي قد أرهقت، حروب أخوضها ولا أدري أين سينتهي بي المطاف، لك استسلمت، وأسير بخطاف الثقة القابع في صدري، وكلما ضاقت ابتسمت رغم انقباض ضلوعي؛ فلا داعي للتفكير، لنا الله» أتى علي حين لم أعد أدرك حواسي، لم أعد أفهم لماذا أركض، ولكنني أسير وفق القافلة، أسير مع لمسات الرياح المرشدة، أتحرك ولا أدري هل بعد سيري سأنعم بالراحة أم سأركض ما ذهب من عمري وما بقى، ولكنني في كل الأحوال أعلم أن الله خبأ لي ما يداوي قلبي العليل، لذلك جناحي مطمئن، رغم ما به من نصب وإرهاق إلا أنني مستسلمة، وماذا بعد روح سلمت اجتهادها لله؟ > ڪ/أميره محمد عبد العظيم\" ❥. ❝ ⏤الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم
❞ > طعنات القدر. أطلقت بصري نحو السماء مناجيًا، كيف يمكن للحياة أن تقسو هكذا؟ لماذا يواصل الإنسان العيش مع طعنات غائرة؟ كيف يستطيع شخص أن يعيش بتلك الندوب في صدره؟ بالطبع كان حديث بيني وبين نفسي، ولا جواب أجد، لا أجد راحة حين أشكو مر الزمان للبشر؛ لذلك تركت الحديث مع نفسي، وطالعت ربي قائلة:«أنت تعلم ما أفعله، أنت تدري عن حروبي الخفية والمعلنة، ولكنني تعبت، ليس اعتراضًا حاشا، ولكن روحي قد أرهقت، حروب أخوضها ولا أدري أين سينتهي بي المطاف، لك استسلمت، وأسير بخطاف الثقة القابع في صدري، وكلما ضاقت ابتسمت رغم انقباض ضلوعي؛ فلا داعي للتفكير، لنا الله» أتى علي حين لم أعد أدرك حواسي، لم أعد أفهم لماذا أركض، ولكنني أسير وفق القافلة، أسير مع لمسات الرياح المرشدة، أتحرك ولا أدري هل بعد سيري سأنعم بالراحة أم سأركض ما ذهب من عمري وما بقى، ولكنني في كل الأحوال أعلم أن الله خبأ لي ما يداوي قلبي العليل، لذلك جناحي مطمئن، رغم ما به من نصب وإرهاق إلا أنني مستسلمة، وماذا بعد روح سلمت اجتهادها لله؟ > ڪ/أميره محمد عبد العظيم˝ ❥. ❝
❞ > لـ فرَاشَـتي . . 🦋 تأكدي بأنَّـكِ جميلةٌ كما أنتِ ، لا تُحاولي أن تثبُتي لأحدهم أنَّـكِ عادلةٌ أو مُهذَّبـةٌ أو هادئَـةٌ ، كوني كما خُلِقتِ ، بثورتِـكِ وعنادكِ وصمتكِ وكلامكِ ```كوني أنتِ يا فراشَـة قَلبـي 🥹🦋.``` الكاتبه أميره محمد. ❝ ⏤الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم
❞ > لـ فرَاشَـتي . . 🦋
˝تأكدي بأنَّـكِ جميلةٌ كما أنتِ ، لا تُحاولي أن تثبُتي لأحدهم أنَّـكِ عادلةٌ أو مُهذَّبـةٌ أو هادئَـةٌ ، كوني كما خُلِقتِ ، بثورتِـكِ وعنادكِ وصمتكِ وكلامكِ