❞ ترحيب:
تتقدم جريدة "ماڤن" بخالص الترحيب للموهبة المبدعة التي نفتخر اليوم باستضافتها في هذا الحوار. نحن على يقين بأنك تمثل إضافة كبيرة لعالم الإبداع، ونسعد بأن نكون منصة لنقل تجربتك الثرية للجمهور. إيماننا بقدراتك لا يتوقف، ونرى فيك نموذجًا يُحتذى به للموهبة الحقيقية التي تستحق كل التقدير والاعتراف.
ــــــــ
الاسم:
[ نورهان عادل محمود] السن:
[ 19] الموهبة:
[كاتبة ] تحدث عن نفسك وكيف بدأت رحلتك مع الموهبة؟
الإجابة:
[ بدأت أن أكتب منذ خمس اشهور عندما انتهيت من امتحانات الثانوية العامة فقد سلبت هذا السنة مني الكثير وكان الكتمان هو حلي الوحيد وعندما شعرت اني بداخلي بركان من الاحزان والخزلان فلم اجد افضل من اني اكتب بدأت بكتابة خواطر صغيرة و شاركت في مسابقات كتير واخدت مراكز كتير فكملت الطريق ده واشتركت في كتب وحبيت الكتابه جدا لان قلبي هو المتحدث] من الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟
الإجابة:
[ عائلتي و اصدقائي] ما هو أكبر تحدي واجهته خلال مشوارك الفني أو الأدبي؟
الإجابة:
[ تحديت نفسي وكل الصعاب اللي كانت بتواجهني حتي أتوقف ولاكن سعيت حتي أتجاوز هذا كنت استمع للكثير يقولون اني بضيع وقت في كلام فاضي هتوصلي لاي في الاخر كانوا بيحبطوني ولاكن كانت عندي عزيمه قويه واتخطيت كل شيء ] ما الذي يجعل موهبتك مميزة مقارنة بالمواهب الأخرى؟
الإجابة:
[ أن قلبي هو المتحدث الرسمى فكل ما يخرج من القلب محله القلب لذلك اتميز] إذا كان بإمكانك اختيار شخص واحد للتعاون معه في مجال موهبتك، من سيكون ولماذا؟
الإجابة:
[ ليس حد مخصوص ولكن يوجد الكثير يقف معي في ذلك المجال ] ما هو المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
الإجابة:
[ أن يكون عندي سلسلة كتب وان تكون كتبي في معرض القاهرة الدولي واكون مشهورة] نود أن تشاركنا جزءًا من كتاباتك التي تعتبرينها الأقرب إلى قلبك.
الإجابة: [ "عابر سبيل سرق قلبي"
ذاك اليوم المشئوم الذي أخَذَ ذاك العابر قلبي ورحل، كان يوم أشبه بالموت، كادت روحي أن تَخُرج من جسدي، بَكت عيناي كشلالات دماء لا تتوقف، كانت تلك النظرة الأخيرة نظرة الوداع، تركني في مُنتصف الطريق ورحل بدون وداع، أصبحتُ كاجثة هامده، ولم يعد بداخلي قلب، فقد أخذه ذاك الأناني ورحل، طرقني وحيده اتعذب في تلك الحياة، أشعر بنزيف بداخلي لا يتوقف، وعيناي كادت أن تَجِفُ من كثرة الدموع والألم، وظل في عقلي سؤال: لما أيها العابر أخذتَ ذاك القلب الصغير الذي عشقك حد الجنون ورحلت؟، تركتني في هذه الحياة بلا روح، وبجسدي نيران ملتهبة كالجمر، ولم يتبقى سوى سؤال واحد بداخلي، لما رحلت وأخذتَ قلبي أيها العابر.
#> *نـورهـ𓂆ـان عادل"أوليڤيا"🩵'. ]
ما هي أكثر الأسباب التي تجعلك مستمر في هذا المجال رغم التحديات؟
الإجابة:
[ انني أخرج كل شيء يجعلني حزينه أو يمنع فرحتي بالكتابة أنني أجد نفسي عند الكتاب شخص آخر لذلك سوف استمر حتي أصل إلي ما اريد ] إذا تعرضت لهجوم أو انتقادات كثيرة، كيف تخطط للتعامل مع هذا الضغط ومواصلة إبداعك؟
الإجابة:
[ سوف اتقبل كل شيء وإن كان الانتقاد صحيح سوف اصلح من نفسي حتي اتميز وان كان خطا سوف استمر بدون أن انظر الي الخلف] في حياتك الإبداعية، من الطبيعي أن تنجح بعض الأعمال وتفشل أخرى. كيف يكون رد فعلك عند مواجهة فشل عمل معين؟ وما نصيحتك لمن يمرون بتجربة مشابهة؟
الإجابة:
[لا تحزن لعله في احسن قادم، مش معني اني فشلت في حاجة يبقا انا شخص مش ناجح بالعكس بعد الفشل نجاح فلازم نسعي مش نتوقف ] إذا عُرض عليك أن تمارس موهبتك أو تكتب في بلد خارج البلاد، ما هو شعورك حيال هذه الفرصة؟
الإجابة:
[ فرصة عظيم و شعور جميل ولكن عندما تكون في بلدك هذا هو الاجمل] كيف ترى دور المواهب الشابة في المجتمع، وما هي رسالتك لهم؟
الإجابة:
[ استمروا في الوصول إلي ما تردون لا تتوقفوا انتم الافضل ولا تسمعون لاحد لايقدر مواهبكم سوف ترون في آخر المطاف عندما تصلون لكل ما تتمنون سوف تروهم يصفقون لكم ويقولون إنه كان محق فقد وصل ] حدثنا عن لحظة شعرت فيها بالفخر بسبب موهبتك؟
الإجابة:
[ عندما انتشر اول كتاب ليا علي جوجل و عندما حصلت على مراكز عده في مسابقات ] كيف توازن بين حياتك الشخصية وتنمية موهبتك؟
الإجابة:
[ أنني رغم تقلب المزاج أو الإحباط الذي يجعلني أتوقف عن كل شيء إلا انني أخرج كل شيء بالكتابه فهي تجعلني سعيده ] ما هي طموحاتك المستقبلية؟
الإجابة:
[ أن يكون عندي سلسلة كتب وان اكون مشهورة ] ما هي الكتب أو المصادر التي أثرت في مسيرتك؟
الإجابة:
[ التجارب الي انا اتحطيت فيها جعلتني اقراء في كتب كثيرة ] ما رأيك في المحرر الذي قام معك بالحوار؟
الإجابة: [ ذو اخلاق، بارك الله فيكي ، وجزاك الله خيرا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الختام:
لقد سعدنا بالحوار معك، نتمنى لك التوفيق الدائم إن شاء الله.
ـــــــــــ
فريق المبادرة:
مؤسسة المبادرة: أ/ رحاب عبد التواب.
من قام بالحوار: ڪ/أسماء حسن"أسيليا".
مديرة الجريدة:
أ/ رحاب عبدالتواب "غزل". ❝