˝عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث... 💬 أقوال Khadidja Chiboub 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Khadidja Chiboub 📖
█ "عقارب الزمن تنحت مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة المستديرة 2025 يلوح كغيم أفق مبهم حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد وأصواتًا تُسمع عامٌ يولد من رحم الغيب تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل في حلكة اللازوردية لهذه العجلة يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل طياته شيفرة وكل ترمز لإعادة تشكيل نُمسك بخيوط أعمارنا أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟ 2025 أنت السؤال الذي يُطرح والجواب يُفهم نسيجٌ الضوء والظلال غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً ماذا تحمل جعبتك؟ أفراحاً تُزهر أرواحنا خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك أننا سنغرق غموضك كما يغرق طائر سماء بلا أفق؟ يا كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر أو قاسياً كعاصفةٍ تهب لكن لا تكن عابراً دع لخطواتك أثراً يُمحى ولأنفاسك صدى يتبدد فإننا العابرين دهاليزك نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً يشبه الأعوام وعداً يخيب وأسطورةً تُحكى مرّ الدهور " # شيبوب خديجة 😌🩵💦 كتاب مجاناً PDF اونلاين
❞ ˝عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر، وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة، يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة الزمن المستديرة. 2025 يلوح كغيم في أفق مبهم، حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد، وأصواتًا لم تُسمع. عامٌ يولد من رحم الغيب، تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل.
في حلكة اللازوردية لهذه العجلة، يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم أفق يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل في طياته شيفرة، وكل دائرة ترمز لإعادة تشكيل الوجود. هل نُمسك بخيوط أعمارنا أم أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟ 2025، أنت السؤال الذي لم يُطرح، والجواب الذي لم يُفهم. أنت نسيجٌ من الضوء والظلال، غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً. ماذا تحمل في جعبتك؟ أفراحاً تُزهر في أرواحنا أم خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك، أم أننا سنغرق في غموضك كما يغرق طائر في سماء بلا أفق؟
يا زمن المستقبل، كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر، أو كن قاسياً كعاصفةٍ تهب، لكن لا تكن عابراً. دع لخطواتك أثراً لا يُمحى، ولأنفاسك صدى لا يتبدد. فإننا، نحن العابرين في دهاليزك، لا نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً لا يشبه الأعوام، وعداً لا يخيب، وأسطورةً تُحكى على مرّ الدهور.˝
❞ \"عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر، وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة، يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة الزمن المستديرة. 2025 يلوح كغيم في أفق مبهم، حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد، وأصواتًا لم تُسمع. عامٌ يولد من رحم الغيب، تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل. في حلكة اللازوردية لهذه العجلة، يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم أفق يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل في طياته شيفرة، وكل دائرة ترمز لإعادة تشكيل الوجود. هل نُمسك بخيوط أعمارنا أم أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟ 2025، أنت السؤال الذي لم يُطرح، والجواب الذي لم يُفهم. أنت نسيجٌ من الضوء والظلال، غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً. ماذا تحمل في جعبتك؟ أفراحاً تُزهر في أرواحنا أم خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك، أم أننا سنغرق في غموضك كما يغرق طائر في سماء بلا أفق؟ يا زمن المستقبل، كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر، أو كن قاسياً كعاصفةٍ تهب، لكن لا تكن عابراً. دع لخطواتك أثراً لا يُمحى، ولأنفاسك صدى لا يتبدد. فإننا، نحن العابرين في دهاليزك، لا نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً لا يشبه الأعوام، وعداً لا يخيب، وأسطورةً تُحكى على مرّ الدهور.\" # شيبوب خديجة.😌🩵💦. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝عقارب الزمن تنحت في مدارات الوجود كأيدٍ خفية تعبث بالمصائر، وهنا يقف 2024 كعتبة واهنة، يُشار إليه بسهام القدر التي تخط دائرة الزمن المستديرة. 2025 يلوح كغيم في أفق مبهم، حاملاً ألوانًا لم تُرسم بعد، وأصواتًا لم تُسمع. عامٌ يولد من رحم الغيب، تكتنفه ظلال الماضي ونبوءات المستقبل.
في حلكة اللازوردية لهذه العجلة، يكمن سؤالٌ أزلي: أهو زمن يُهدر أم أفق يُزهر؟ كل رقمٍ يحمل في طياته شيفرة، وكل دائرة ترمز لإعادة تشكيل الوجود. هل نُمسك بخيوط أعمارنا أم أنها تتلاشى بين ثنايا الأرقام المنقوشة؟ 2025، أنت السؤال الذي لم يُطرح، والجواب الذي لم يُفهم. أنت نسيجٌ من الضوء والظلال، غيبٌ يثير فينا الفضول والخوف معاً. ماذا تحمل في جعبتك؟ أفراحاً تُزهر في أرواحنا أم خيبات تُثقل كواهلنا؟ وهل نحن حقاً مستعدون لفك طلاسمك، أم أننا سنغرق في غموضك كما يغرق طائر في سماء بلا أفق؟
يا زمن المستقبل، كن لطيفاً كنسمةٍ تعبر، أو كن قاسياً كعاصفةٍ تهب، لكن لا تكن عابراً. دع لخطواتك أثراً لا يُمحى، ولأنفاسك صدى لا يتبدد. فإننا، نحن العابرين في دهاليزك، لا نطلب إلا يقيناً واحداً: أن تكون عاماً لا يشبه الأعوام، وعداً لا يخيب، وأسطورةً تُحكى على مرّ الدهور.˝
❞ \"لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا. خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه. كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.\" #قلم_خديجة_شيبوب😌👑💯. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا.
خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه.
كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.˝