اقتباس : جلس على الفراش الخالي ليتحسسه بيداه ليستشعر... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 خواطر جوا السطور حكايات
- 📖 من ❞ خواطر جوا السطور حكايات ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ اقتباس : جلس الفراش الخالي ليتحسسه بيداه ليستشعر برودته فرد جسده عليه ليضع ذراعيه أسفل رأسه ناظرا للسقف بشرود متذكرًا إحدى لياليهم سويًا كانت مستلقيه بجواره ينظرون معًا لسقف الغرفة بصمت لتقطعه هي قائلة بص يا حكيم السقف قد ايه جميل رفع حاجبه متعجبًا وهو يرمقها بطرف عينه ليعود مرة أخرى محملقًا قائلًا بحيرة إزاي ؟ سقف عادي مفيهوش أي حاجة أعطته ابتسامة جميلة لتقول وهي تشير إلى الزوايا عشان انت شايفه مجرد طوب واسمنت عليهم حبة دهان أنا بتخيله سمايا اللي بتجمعنا وانت مكان واحد بتخيل هنا كدا نجوم عمالة تلمع وبتخيل بنتنا هتبقى معانا وسطهم نجمة زيهم ابتسم وقبل رأسها ليضمها إليه مغلقًا عيناه حبيبتي انتِ بتشوفي كل زيك ! وفي اليوم التالي كان فوقها ممتلئًا بنجوم صغيرة تضيء بالظلام يتذكر أن عيناها حينها من السعادة أكثر رآها قبل … عاد لواقعه وأغمض شاعرا بالبرودة كم سنة مرت هذا ستة سبعه أنه لم يرى عينيها هكذا الآن تنهد وأغلق بإرهاق لينام …………… بقلم رُقية السيد #مؤسسةـأرسطو معرض الكتاب 2025 ♡ كتاب جوا السطور حكايات مجاناً PDF اونلاين خواطر وقصص قصيرة
❞ اقتباس : جلس على الفراش الخالي ليتحسسه بيداه ليستشعر برودته ، فرد جسده عليه ليضع ذراعيه أسفل رأسه ناظرا للسقف بشرود متذكرًا إحدى لياليهم سويًا . كانت مستلقيه بجواره ينظرون معًا لسقف الغرفة بصمت لتقطعه هي قائلة : بص يا حكيم السقف قد ايه جميل . رفع حاجبه متعجبًا وهو يرمقها بطرف عينه ليعود مرة أخرى محملقًا في السقف قائلًا بحيرة : جميل إزاي ؟ سقف عادي مفيهوش أي حاجة أعطته ابتسامة جميلة لتقول وهي تشير إلى إحدى الزوايا : عشان انت شايفه مجرد طوب واسمنت عليهم حبة دهان ، أنا بتخيله سمايا اللي بتجمعنا أنا وانت في مكان واحد ، بتخيل هنا كدا نجوم عمالة تلمع ، وبتخيل بنتنا اللي هتبقى معانا وهي في وسطهم ، نجمة زيهم . ابتسم وقبل رأسها ليضمها إليه مغلقًا عيناه قائلًا : حبيبتي انتِ جميلة عشان كدا بتشوفي كل حاجة جميلة زيك ! وفي اليوم التالي كان السقف فوقها ممتلئًا بنجوم صغيرة تضيء بالظلام ، يتذكر أن عيناها حينها كانت تضيء من السعادة أكثر من أي نجمة رآها من قبل ! …. عاد لواقعه وأغمض عيناه شاعرا بالبرودة ، كم سنة مرت على هذا اليوم ؟ ستة ؟ سبعه ؟ يتذكر أنه لم يرى عينيها تضيء هكذا مرة أخرى إلى الآن ، تنهد وأغلق عيناه بإرهاق لينام . …………….
❞ اقتباس : جلس على الفراش الخالي ليتحسسه بيداه ليستشعر برودته ، فرد جسده عليه ليضع ذراعيه أسفل رأسه ناظرا للسقف بشرود متذكرًا إحدى لياليهم سويًا .. كانت مستلقيه بجواره ينظرون معًا لسقف الغرفة بصمت لتقطعه هي قائلة : بص يا حكيم السقف قد ايه جميل .. رفع حاجبه متعجبًا وهو يرمقها بطرف عينه ليعود مرة أخرى محملقًا في السقف قائلًا بحيرة : جميل إزاي ؟ سقف عادي مفيهوش أي حاجة أعطته ابتسامة جميلة لتقول وهي تشير إلى إحدى الزوايا : عشان انت شايفه مجرد طوب واسمنت عليهم حبة دهان ، أنا بتخيله سمايا اللي بتجمعنا أنا وانت في مكان واحد ، بتخيل هنا كدا نجوم عمالة تلمع ، وبتخيل بنتنا اللي هتبقى معانا وهي في وسطهم ، نجمة زيهم . ابتسم وقبل رأسها ليضمها إليه مغلقًا عيناه قائلًا : حبيبتي انتِ جميلة عشان كدا بتشوفي كل حاجة جميلة زيك ! وفي اليوم التالي كان السقف فوقها ممتلئًا بنجوم صغيرة تضيء بالظلام ، يتذكر أن عيناها حينها كانت تضيء من السعادة أكثر من أي نجمة رآها من قبل ! …. عاد لواقعه وأغمض عيناه شاعرا بالبرودة ، كم سنة مرت على هذا اليوم ؟ ستة ؟ سبعه ؟ يتذكر أنه لم يرى عينيها تضيء هكذا مرة أخرى إلى الآن ، تنهد وأغلق عيناه بإرهاق لينام . ……………. بقلم / رُقية السيد #مؤسسةـأرسطو معرض الكتاب 2025 ♡. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ اقتباس : جلس على الفراش الخالي ليتحسسه بيداه ليستشعر برودته ، فرد جسده عليه ليضع ذراعيه أسفل رأسه ناظرا للسقف بشرود متذكرًا إحدى لياليهم سويًا . كانت مستلقيه بجواره ينظرون معًا لسقف الغرفة بصمت لتقطعه هي قائلة : بص يا حكيم السقف قد ايه جميل . رفع حاجبه متعجبًا وهو يرمقها بطرف عينه ليعود مرة أخرى محملقًا في السقف قائلًا بحيرة : جميل إزاي ؟ سقف عادي مفيهوش أي حاجة أعطته ابتسامة جميلة لتقول وهي تشير إلى إحدى الزوايا : عشان انت شايفه مجرد طوب واسمنت عليهم حبة دهان ، أنا بتخيله سمايا اللي بتجمعنا أنا وانت في مكان واحد ، بتخيل هنا كدا نجوم عمالة تلمع ، وبتخيل بنتنا اللي هتبقى معانا وهي في وسطهم ، نجمة زيهم . ابتسم وقبل رأسها ليضمها إليه مغلقًا عيناه قائلًا : حبيبتي انتِ جميلة عشان كدا بتشوفي كل حاجة جميلة زيك ! وفي اليوم التالي كان السقف فوقها ممتلئًا بنجوم صغيرة تضيء بالظلام ، يتذكر أن عيناها حينها كانت تضيء من السعادة أكثر من أي نجمة رآها من قبل ! …. عاد لواقعه وأغمض عيناه شاعرا بالبرودة ، كم سنة مرت على هذا اليوم ؟ ستة ؟ سبعه ؟ يتذكر أنه لم يرى عينيها تضيء هكذا مرة أخرى إلى الآن ، تنهد وأغلق عيناه بإرهاق لينام . …………….
❞ ومع اعتذاري التام وانا في اسوء نسخه مني عزيزي القاريء اليك مني نصيحه كانت ولا تزال الاهم على الاطلاق , حب نفسك ف ان لنفسك عليك حق ... لـ أمنية علاء💛. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ومع اعتذاري التام وانا في اسوء نسخه مني عزيزي القاريء اليك مني نصيحه كانت ولا تزال الاهم على الاطلاق , حب نفسك ف ان لنفسك عليك حق ..