*نُضمد جروحنا* علينا أن نكن أول يد تُضمد جروحنا قبل أن... 💬 أقوال 𝓜𝓛𝓚 𝓜𝓢𝓣𝓕𝓐 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ 𝓜𝓛𝓚 𝓜𝓢𝓣𝓕𝓐 📖
█ *نُضمد جروحنا* علينا أن نكن أول يد تُضمد جروحنا قبل يُضمدها أحد يَجب نكون اقوياء لأنفسنا حتى وأن تعثرنا أو وقعنا وخاننا أقرب أشخاص لنا وتركونا عالقين مُنتصف الطريق لا نعرف نَعود ونبدأ مِن الصفر بمُفردنا نبقي هكذا حائرين بين العودة الأنتظار مكاننا؛ لعل نجد يَمد العون لنكمل الطريق! ولكن ماذا نفعل لو لم هذه؟ هل سنقف مكاننا بلا جدوى؟ أم سنكون لإنفسنا اليد التي تتركنا والصديق يخون ويغدر أقوياء بأنفسنا ولإنفسنا ؟ وعتاد تكون قوي بمفردك؛ لأن الحياة تستقر وضع فمَن يكون اليوم بجانبك ويُعينك قد تجده غدًا نفس هذا الشخص يوجد الأساس ولا تعتقد أنك يوم من الأيام ضعيف لأنك وحيد أنت لست رعاية الله دائمًا وتأنس به عز وجل وتتلو كلامه الذي سيكون صديقك الوحيد عندما تجد ولاشك أننا بالفطرة إجتماعين ولكن الوحدة ليست عيب! أخبرك تظل قوقعتك إلى أخر العمر فالعلاقات الاجتماعية والأصدقاء يُخففون عنا الكثير حالة يعني توقفت وأصبحت بنسبة لك أيام وتَمر فقط اصنع عالمك الخاص روحك الضائع طرقات استمتع كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*نُضمد جروحنا* علينا أن نكن أول يد تُضمد جروحنا قبل أن يُضمدها أحد، يَجب أن نكون اقوياء لأنفسنا حتى وأن تعثرنا أو وقعنا وخاننا أقرب أشخاص لنا وتركونا عالقين في مُنتصف الطريق، لا نعرف هل نَعود ونبدأ مِن الصفر بمُفردنا أو نبقي هكذا حائرين بين العودة أو الأنتظار مكاننا؛ لعل نجد أحد يَمد لنا يد العون لنكمل الطريق! ولكن ماذا نفعل لو لم نجد يد العون هذه؟ هل سنقف مكاننا هكذا بلا جدوى؟ أم سنكون لإنفسنا اليد التي لا تتركنا والصديق لا يخون ويغدر، هل سنكون أقوياء بأنفسنا ولإنفسنا ؟ وعتاد أن تكون قوي بمفردك؛ لأن الحياة لا تستقر على وضع، فمَن يكون اليوم بجانبك ويُعينك قد لا تجده غدًا نفس هذا الشخص أو قد لا يوجد مِن الأساس، ولا تعتقد أنك في يوم من الأيام ضعيف لأنك وحيد، أنت لست وحيد أنت في رعاية الله دائمًا وتأنس به عز وجل وتتلو كلامه الذي سيكون صديقك الوحيد في يوم من الأيام عندما لا تجد أحد، ولاشك أننا بالفطرة إجتماعين ولكن الوحدة ليست عيب! لا أخبرك أن تظل في قوقعتك إلى أخر العمر، فالعلاقات الاجتماعية والأصدقاء يُخففون عنا الكثير، ولكن في حالة أنك لا تجد أحد بجانبك هذا لا يعني أن الحياة توقفت وأصبحت بنسبة لك أيام وتَمر فقط، اصنع عالمك الخاص الذي تجد به روحك الضائع بين طرقات الطريق، استمتع بمُفردك حتى وأن كان صعب، فثق بي أنك عندما تصنع عالمك الخاص وتكتفي بنفسك إلى حدما وتزيد ثقتك بنفسك، مِن هُنا ستنطلق ولن تجد هذا الرهاب مِن التحدث إلى شخص ولأول مرة تتحدث معه، لن تشعر بنقص وتزداد ثقتك بنفسك كثيرًا وهذا بتأكيد سينعكس على نظرة الآخرين لك وتصرفاتهم معك، فأنت مَن لديك حرية الاختيار، اصنع عالمك الذي ترتاح به من ضوضاء الخارج، ولكن عليك أن تحاول أيضًا أن تكتسب أصدقاء جيدين ترتاح بجانبهم، وهذا لا يعني أنك لا شىء بدونهم عزيزي .
❞ *نُضمد جروحنا* علينا أن نكن أول يد تُضمد جروحنا قبل أن يُضمدها أحد، يَجب أن نكون اقوياء لأنفسنا حتى وأن تعثرنا أو وقعنا وخاننا أقرب أشخاص لنا وتركونا عالقين في مُنتصف الطريق، لا نعرف هل نَعود ونبدأ مِن الصفر بمُفردنا أو نبقي هكذا حائرين بين العودة أو الأنتظار مكاننا؛ لعل نجد أحد يَمد لنا يد العون لنكمل الطريق! ولكن ماذا نفعل لو لم نجد يد العون هذه؟ هل سنقف مكاننا هكذا بلا جدوى؟ أم سنكون لإنفسنا اليد التي لا تتركنا والصديق لا يخون ويغدر، هل سنكون أقوياء بأنفسنا ولإنفسنا ؟ وعتاد أن تكون قوي بمفردك؛ لأن الحياة لا تستقر على وضع، فمَن يكون اليوم بجانبك ويُعينك قد لا تجده غدًا نفس هذا الشخص أو قد لا يوجد مِن الأساس، ولا تعتقد أنك في يوم من الأيام ضعيف لأنك وحيد، أنت لست وحيد أنت في رعاية الله دائمًا وتأنس به عز وجل وتتلو كلامه الذي سيكون صديقك الوحيد في يوم من الأيام عندما لا تجد أحد، ولاشك أننا بالفطرة إجتماعين ولكن الوحدة ليست عيب! لا أخبرك أن تظل في قوقعتك إلى أخر العمر، فالعلاقات الاجتماعية والأصدقاء يُخففون عنا الكثير، ولكن في حالة أنك لا تجد أحد بجانبك هذا لا يعني أن الحياة توقفت وأصبحت بنسبة لك أيام وتَمر فقط، اصنع عالمك الخاص الذي تجد به روحك الضائع بين طرقات الطريق، استمتع بمُفردك حتى وأن كان صعب، فثق بي أنك عندما تصنع عالمك الخاص وتكتفي بنفسك إلى حدما وتزيد ثقتك بنفسك، مِن هُنا ستنطلق ولن تجد هذا الرهاب مِن التحدث إلى شخص ولأول مرة تتحدث معه، لن تشعر بنقص وتزداد ثقتك بنفسك كثيرًا وهذا بتأكيد سينعكس على نظرة الآخرين لك وتصرفاتهم معك، فأنت مَن لديك حرية الاختيار، اصنع عالمك الذي ترتاح به من ضوضاء الخارج، ولكن عليك أن تحاول أيضًا أن تكتسب أصدقاء جيدين ترتاح بجانبهم، وهذا لا يعني أنك لا شىء بدونهم عزيزي . *ك/ملك مصطفى*. ❝ ⏤𝓜𝓛𝓚 𝓜𝓢𝓣𝓕𝓐
❞*نُضمد جروحنا* علينا أن نكن أول يد تُضمد جروحنا قبل أن يُضمدها أحد، يَجب أن نكون اقوياء لأنفسنا حتى وأن تعثرنا أو وقعنا وخاننا أقرب أشخاص لنا وتركونا عالقين في مُنتصف الطريق، لا نعرف هل نَعود ونبدأ مِن الصفر بمُفردنا أو نبقي هكذا حائرين بين العودة أو الأنتظار مكاننا؛ لعل نجد أحد يَمد لنا يد العون لنكمل الطريق! ولكن ماذا نفعل لو لم نجد يد العون هذه؟ هل سنقف مكاننا هكذا بلا جدوى؟ أم سنكون لإنفسنا اليد التي لا تتركنا والصديق لا يخون ويغدر، هل سنكون أقوياء بأنفسنا ولإنفسنا ؟ وعتاد أن تكون قوي بمفردك؛ لأن الحياة لا تستقر على وضع، فمَن يكون اليوم بجانبك ويُعينك قد لا تجده غدًا نفس هذا الشخص أو قد لا يوجد مِن الأساس، ولا تعتقد أنك في يوم من الأيام ضعيف لأنك وحيد، أنت لست وحيد أنت في رعاية الله دائمًا وتأنس به عز وجل وتتلو كلامه الذي سيكون صديقك الوحيد في يوم من الأيام عندما لا تجد أحد، ولاشك أننا بالفطرة إجتماعين ولكن الوحدة ليست عيب! لا أخبرك أن تظل في قوقعتك إلى أخر العمر، فالعلاقات الاجتماعية والأصدقاء يُخففون عنا الكثير، ولكن في حالة أنك لا تجد أحد بجانبك هذا لا يعني أن الحياة توقفت وأصبحت بنسبة لك أيام وتَمر فقط، اصنع عالمك الخاص الذي تجد به روحك الضائع بين طرقات الطريق، استمتع بمُفردك حتى وأن كان صعب، فثق بي أنك عندما تصنع عالمك الخاص وتكتفي بنفسك إلى حدما وتزيد ثقتك بنفسك، مِن هُنا ستنطلق ولن تجد هذا الرهاب مِن التحدث إلى شخص ولأول مرة تتحدث معه، لن تشعر بنقص وتزداد ثقتك بنفسك كثيرًا وهذا بتأكيد سينعكس على نظرة الآخرين لك وتصرفاتهم معك، فأنت مَن لديك حرية الاختيار، اصنع عالمك الذي ترتاح به من ضوضاء الخارج، ولكن عليك أن تحاول أيضًا أن تكتسب أصدقاء جيدين ترتاح بجانبهم، وهذا لا يعني أنك لا شىء بدونهم عزيزي .
❞ لا يَليق بِنا... أنهض يا عزيزي! لا يَليقُ بِنَا الاستسلام وتَركُ الأحلام خلفُنا مُلقى في مُنتصف الطريق، فقط خُذ الخطوة الأولى وانهض مِن هذا الفراش وخطط ليوميك جيدًا، ولا تنسى أولاً التوكل على الله في كُل أمور حياتك، أعلم شعور الخُمول والكسل الذي يُصيبنا في أكثر الفترات إنشغال وضغط! هذا الشعور الذي يبتلِعُنَا في جوفهُ، تستلقي على الفراش وتُمحلِق في كُل شبر مِن سقف الغرفة، يَشرود عقلك في لا شيء، لا نستطيع إدراك كم المدة التي قضيناها هكذا، وكأننا غرقنا في مُحيط لا به قاع أو حتى شاطئ للنجاة! لكن إلى متى؟ إلى متى سنبقى في هذا القاع الحالك الظلام وننظر للقمة دون وصول؟ يجب أن نبدأ مِن هُنا، مِن حيث تَعثرنا وفشلنا، مُحاولة فاشلة خيرًا مِن الاستسلام الدائم، فكُل مُحاولة فشلت ما هي إلا أول خطوات النجاح، هذا الكلام لا بدٌ أن نتذكره أنا وأنت دائمًا، كُلما شعرنا أننا ننجذب إلى دوامة الإحباط التي تَعصف بنا في أشد الأوقات إحتباج لِكُل ذرةً مِن الطاقة، وتذكر أنك مَن تصنع مستقبلك الآن، فأحسن الصُنع؛ لكي لا تندم في وقت لا يَفيدُ به الندم سوى البكاء وحيدًا. ك/ملك مصطفى. ❝ ⏤𝓜𝓛𝓚 𝓜𝓢𝓣𝓕𝓐
❞ لا يَليق بِنا.. أنهض يا عزيزي! لا يَليقُ بِنَا الاستسلام وتَركُ الأحلام خلفُنا مُلقى في مُنتصف الطريق، فقط خُذ الخطوة الأولى وانهض مِن هذا الفراش وخطط ليوميك جيدًا، ولا تنسى أولاً التوكل على الله في كُل أمور حياتك، أعلم شعور الخُمول والكسل الذي يُصيبنا في أكثر الفترات إنشغال وضغط! هذا الشعور الذي يبتلِعُنَا في جوفهُ، تستلقي على الفراش وتُمحلِق في كُل شبر مِن سقف الغرفة، يَشرود عقلك في لا شيء، لا نستطيع إدراك كم المدة التي قضيناها هكذا، وكأننا غرقنا في مُحيط لا به قاع أو حتى شاطئ للنجاة! لكن إلى متى؟ إلى متى سنبقى في هذا القاع الحالك الظلام وننظر للقمة دون وصول؟ يجب أن نبدأ مِن هُنا، مِن حيث تَعثرنا وفشلنا، مُحاولة فاشلة خيرًا مِن الاستسلام الدائم، فكُل مُحاولة فشلت ما هي إلا أول خطوات النجاح، هذا الكلام لا بدٌ أن نتذكره أنا وأنت دائمًا، كُلما شعرنا أننا ننجذب إلى دوامة الإحباط التي تَعصف بنا في أشد الأوقات إحتباج لِكُل ذرةً مِن الطاقة، وتذكر أنك مَن تصنع مستقبلك الآن، فأحسن الصُنع؛ لكي لا تندم في وقت لا يَفيدُ به الندم سوى البكاء وحيدًا. ك/ملك مصطفى. ❝