الجزء السابع والثلاثون (عفتي والديوث ) كانت سودي في قمه... 💬 أقوال داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ داليا ماجد خاطر (ملكه زماني) 📖

█ الجزء السابع والثلاثون (عفتي والديوث ) كانت سودي قمه فرحتها علي الرغم من أنها لم تعرف طبع امجد كويس ولكن أحست أنه طفل داخله مثلها وكان هو يحول التقرب منها وكسر حاجز الخوف داخلها امجد:سودي ممكن اسالك سؤال سودي:اتفضل امجد:هو انتي مقتنعه بقرار والدك وأخواتك سودي بنوع المرواغه قرار ايه امجد:قرار جوازنا سودي:ايه ده احنا اجوزنا امجد:ساعه جد سودي:اه جدا وجدا كمان امجد فرح باصررها عليه وقبل أن ينطق كلمه اخري نطقت مكانها وقالت الله ايس كريم وذهبت جري العربه ضحك طفولتها وظل ينظر إليها بحب واضح رجعت وبين يديها اثنين امجد:والله تشكري عامله حسابي وهي تلتهم كل واحده ومين قال كده انا جايبه الاثنين ليا وبعدين انت هتاكل مكان بوقي واطي رأسه والتهم قطمه منها :ايه دول بتوعي اكلت بتاعي مش بتاعك فضحك عاليا وقال يعني امال أمور العيال دي :عيال طيب اهو ووضعت أنفه فأخذ الثانيه ووضع أنفها أيضا فضحكوا شكلهم وأخذوا هكذا فتره وبعدها قاموا حتي يتناولون الغداء وهما طريقهم جلب لسودي بالونات كثيره لانه الان عرف طبعها الطفولي بالرغم اثونتها كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)

منذ 3 شهور
404 Not Found

Not Found

The requested URL was not found on this server.