آفاق ,, الفروق فقط في المرجعيات ,,, آفاق وآفاق ,, والتي هي... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول المَبدأ
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول المَبدأ ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ آفاق , الفروق فقط المرجعيات وآفاق والتي هي جمع أفق كتاب سبيكة القبول والحلول المَبدأ مجاناً PDF اونلاين 2025 فالمنعي مَبدأ والمعني مبدء إذ مجرد كلمات لا تغادر سطور ولا صفحات وما نريد لها أن تكون سوي ما شاء الله خيالات محمولة علي نظريات وهمية عن عالم فيه أليس زارت بلاد العجائب وكان جحر للأرنب هناك انه ستر لجسد بقديم ومنتعل ومن ورائهم إقامة للأصلاب كفي بهم سبيل نحو يوم سعي معلوم ساحة خروج من وهم مألوف لمن للعجائب بأرض مسحورة وراء البحار والمحيطات فبيان الإله للعالمين إلزام الطيور بالأعناق سُنة قضاء لصاحب السلطان الحق القديم والأزلي سبحانه رب العزة عما يصفون
❞ { تدليل واجب ,,,,,,,, عند المرور بمفصليات المجلدات التاريخية نقلا أو تبضعا ,, قد تتوقف بعض الوقت نحو ما يمكن أن يكون به إساءة فهم أو افهام لناقلين وعابرين بما هو مدلول أو أحداث عبر مجلداتهم ,, التي تمر بها وتتبضع منها ,, من حيث تباعد وجهات نظر أو توافق اجماعات هي متعددة الاتجاهات ,, هنا يمكن للقارئ أو الراصد والمتابع أن يتمايل ذهنيا بين بعيد وقريب وشاذ ومنطقي من الحُكميات علي تلك التوجهات والاستنتاجات والايداعات الخاصة بواضعي المجلدات ,, سواء بفروق اختلاف فيها أو اتفاق يكون , بينما وصول لمنطق أصلي بحسب ما هو انساني ,, هو عين بحث كتابنا هذا ,, وهو أن حاملي المعلومة عبر مجلداتهم ,, وعند وصول الناقل والمتبضع لدرجة ميثاق منه ثقة لمعلومة أو إفادة هم ناقلوها او حاملوها أو مروجون لها ,, من ذلك يكون ما يدعي إحكام عقلي متعدد المصادر ,, ومن حيث تأصيل أن أثمن بضاعات الإنسان هي المعلومة التوعوية النوعية ,, بحسب علمنا من حيث هي التوجيه الدلالي التراكمي للعقول الأنسانية ,, وإلا ما كان اختراع الكتابة والتناقلات الخاصة بالوعي من أساس ,, وهي عين الخلل بمجتماعتنا ,, وكان أن تتجه أفضلية إكتفاء بالكهوف والغابات والصحاري ,, فيكون أن أصحاب تلك المُجلدات أو الوسائط الحاملة والناقلة وإن وافتهم أخطاء أو إصابات وما دام الجهد معلوماتي بما يخص عموم النهج الإنساني ,, فتلك بضاعة ثمينة في تزامن نحيا به ... فيكون لهم كل الإحترام ,, بينما البحث عن منعي من وراء ذلك فلا يغني أو يثمن في أو نحو تدليل ,, وما بين العام والمحمي حقوقا وتوجهات أو اطارات بكل معانيها ,, لا تعني ولا تفيد تناول المعلومة بذاتها ,, وقد يعنينا هنا أن كتابنا هذا وإن وافي وصوله لمستوي كتاب من أساس ,, ماهو إلا محاولة إنسانية فردية تماماً مسئول عنها كلياً كاتبها كمحتوي وأفكار ,, وأن إي إستشهادات بمصادر أو علماء فهي من حق المشاع ولا ترتبط بحقوق ,, أو تستهدف أي معني من المعاني سوي التدليل ,, برغم أن كتاب سبيكة القبول والحلول وعبر أجزاء له حامل لكامل أفكاره بلا إستدلالات أو مادونها ,, بينما تنوع المصادر من حول بعض النقاط باختلاف الاتجاهات من شأنها تعميق الوصول النوعي المؤكد ,, ونؤكد أن المصدر الوحيد المُغترف منه حقوقا ,, هو كتاب ربنا وسنة نبيه وبعض التفسيرات لبعض العلماء الأفاضل ,, والمناهج العقلية المؤسسة علي النهج السليم للفكر وإعمال العقل ,, فيكون أن كامل أجزاء مضت وقادمة وصولا للجزء {الثامن عشر والأخير} إن وفقنا لتمامها هي بمسئولية كاتبها وناشرها بحسب الموقع المنشور فيه وبه أجزاء الكتاب ,, بموجب اشتراطاته ,,, كذلك وبلا فوت فسبيكة القبول والحلول وبحسب ما هو بصدر كامل أجزائه ,, لا يحمل أي توجهات ولا مخاطبات ولا أي حاجه في أي حته ,, سوي توجهان إثنان يرتبطان بتوجه اصلي بإسقاطات العقل ,, وهما زوجية {الموت والحياة} إنتماء وإرتباط بأن الكون له خالق {الله} ,, وذلك في محاولة فردية شخصية وحيده بحثا عن عقل وآلية إعماله .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ { تدليل واجب ,,,,,,,, عند المرور بمفصليات المجلدات التاريخية نقلا أو تبضعا ,, قد تتوقف بعض الوقت نحو ما يمكن أن يكون به إساءة فهم أو افهام لناقلين وعابرين بما هو مدلول أو أحداث عبر مجلداتهم ,, التي تمر بها وتتبضع منها ,, من حيث تباعد وجهات نظر أو توافق اجماعات هي متعددة الاتجاهات ,, هنا يمكن للقارئ أو الراصد والمتابع أن يتمايل ذهنيا بين بعيد وقريب وشاذ ومنطقي من الحُكميات علي تلك التوجهات والاستنتاجات والايداعات الخاصة بواضعي المجلدات ,, سواء بفروق اختلاف فيها أو اتفاق يكون , بينما وصول لمنطق أصلي بحسب ما هو انساني ,, هو عين بحث كتابنا هذا ,, وهو أن حاملي المعلومة عبر مجلداتهم ,, وعند وصول الناقل والمتبضع لدرجة ميثاق منه ثقة لمعلومة أو إفادة هم ناقلوها او حاملوها أو مروجون لها ,, من ذلك يكون ما يدعي إحكام عقلي متعدد المصادر ,, ومن حيث تأصيل أن أثمن بضاعات الإنسان هي المعلومة التوعوية النوعية ,, بحسب علمنا من حيث هي التوجيه الدلالي التراكمي للعقول الأنسانية ,, وإلا ما كان اختراع الكتابة والتناقلات الخاصة بالوعي من أساس ,, وهي عين الخلل بمجتماعتنا ,, وكان أن تتجه أفضلية إكتفاء بالكهوف والغابات والصحاري ,, فيكون أن أصحاب تلك المُجلدات أو الوسائط الحاملة والناقلة وإن وافتهم أخطاء أو إصابات وما دام الجهد معلوماتي بما يخص عموم النهج الإنساني ,, فتلك بضاعة ثمينة في تزامن نحيا به ..
فيكون لهم كل الإحترام ,, بينما البحث عن منعي من وراء ذلك فلا يغني أو يثمن في أو نحو تدليل ,, وما بين العام والمحمي حقوقا وتوجهات أو اطارات بكل معانيها ,, لا تعني ولا تفيد تناول المعلومة بذاتها ,, وقد يعنينا هنا أن كتابنا هذا وإن وافي وصوله لمستوي كتاب من أساس ,, ماهو إلا محاولة إنسانية فردية تماماً مسئول عنها كلياً كاتبها كمحتوي وأفكار ,, وأن إي إستشهادات بمصادر أو علماء فهي من حق المشاع ولا ترتبط بحقوق ,, أو تستهدف أي معني من المعاني سوي التدليل ,, برغم أن كتاب سبيكة القبول والحلول وعبر أجزاء له حامل لكامل أفكاره بلا إستدلالات أو مادونها ,, بينما تنوع المصادر من حول بعض النقاط باختلاف الاتجاهات من شأنها تعميق الوصول النوعي المؤكد ,, ونؤكد أن المصدر الوحيد المُغترف منه حقوقا ,, هو كتاب ربنا وسنة نبيه وبعض التفسيرات لبعض العلماء الأفاضل ,, والمناهج العقلية المؤسسة علي النهج السليم للفكر وإعمال العقل ,, فيكون أن كامل أجزاء مضت وقادمة وصولا للجزء ﴿الثامن عشر والأخير﴾ إن وفقنا لتمامها هي بمسئولية كاتبها وناشرها بحسب الموقع المنشور فيه وبه أجزاء الكتاب ,, بموجب اشتراطاته ,,, كذلك وبلا فوت فسبيكة القبول والحلول وبحسب ما هو بصدر كامل أجزائه ,, لا يحمل أي توجهات ولا مخاطبات ولا أي حاجه في أي حته ,, سوي توجهان إثنان يرتبطان بتوجه اصلي بإسقاطات العقل ,, وهما زوجية ﴿الموت والحياة﴾ إنتماء وإرتباط بأن الكون له خالق ﴿الله﴾ ,, وذلك في محاولة فردية شخصية وحيده بحثا عن عقل وآلية إعماله. ❝