إلى كل أنثى غاصت في لجّة الحب بصفاء قلبٍ ونقاء وجدان،... 💬 أقوال Khadidja Chiboub 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Khadidja Chiboub 📖
█ إلى كل أنثى غاصت لجّة الحب بصفاء قلبٍ ونقاء وجدان من وهبت نفسها قربانًا لحكايةٍ تُروى بين شغاف الروح تلك التي سطرت بحبر الإخلاص فصولًا العطاء فوجدت تائهةً ردهات الزمان ودهاليز المكان؛ هذه الخاطرة إليكِ أنتِ استودعتِ الحُب أضلاعكِ وأيقنتِ أنه الحياة قبل أن يُسفر لكِ عن وجهٍ غريبٍ لا يُحاكي آمالكِ يا مَن رأيتِ مرفأً للسكن ثم اكتشفتِ بحرٌ عاصف الأمواج ويا أنشأتِ أنقاض خيباتكِ قصورًا الحكمة رسالةُ القلب والروح الروح؛ رسالةٌ تقول لكِ: إن الذي ارتوى صدقكِ لم يكن ضعفًا بل كان قوّةً متوارية خلف الستار وإن انكسارٍ دروب العشق ليس إلا بابًا يُفتح نحو إدراك الذات وسموّها اقرئي طيات الكلمات الحقيقة: إنكِ تُهزمي صُنعتِ رماد الحزن طائرًا يُحلّق أعالي يحمل جناحيه حكاية النقاء ينكسر يزهر لستِ ضحيةً للحب شاهدةً أعظم النبضات هي تعيد تشكيلكِ أقوى وأعمق وأسمى بين أروقة الخواطر نُظم الحرف وتر المفقود فتشظّى السطر ليرسم ألغاز الروح: في غياهب حيث الوقت وقتٌ ولا المكان مكانٌ نسجت فتاة قصتها نولٍ الشغف كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ إلى كل أنثى غاصت في لجّة الحب بصفاء قلبٍ ونقاء وجدان، إلى كل من وهبت نفسها قربانًا لحكايةٍ تُروى بين شغاف الروح، إلى تلك التي سطرت بحبر الإخلاص فصولًا من العطاء، فوجدت نفسها تائهةً بين ردهات الزمان ودهاليز المكان؛ هذه الخاطرة إليكِ، أنتِ التي استودعتِ الحُب في أضلاعكِ وأيقنتِ أنه الحياة، قبل أن يُسفر لكِ عن وجهٍ غريبٍ لا يُحاكي آمالكِ.
يا مَن رأيتِ في الحُب مرفأً للسكن، ثم اكتشفتِ أنه بحرٌ عاصف الأمواج، ويا مَن أنشأتِ على أنقاض خيباتكِ قصورًا من الحكمة، هذه رسالةُ القلب إلى القلب، والروح إلى الروح؛ رسالةٌ تقول لكِ: إن الحُب الذي ارتوى من صدقكِ لم يكن ضعفًا، بل كان قوّةً متوارية خلف الستار، وإن كل انكسارٍ في دروب العشق ليس إلا بابًا يُفتح نحو إدراك الذات وسموّها.
اقرئي بين طيات الكلمات هذه الحقيقة: إنكِ لم تُهزمي، بل صُنعتِ من رماد الحزن طائرًا يُحلّق في أعالي الحياة، يحمل بين جناحيه حكاية النقاء الذي لا ينكسر، بل يزهر. أنتِ لستِ ضحيةً للحب، بل شاهدةً على أن أعظم النبضات هي تلك التي تعيد تشكيلكِ أقوى، وأعمق، وأسمى.
بين أروقة الخواطر، نُظم الحرف على وتر الحُب المفقود، فتشظّى السطر ليرسم ألغاز الروح:
في غياهب الزمان، حيث لا الوقت وقتٌ ولا المكان مكانٌ، نسجت فتاة قصتها على نولٍ من الشغف، خيوطها أحلامٌ معقدة بلون الرماد. أحبت، لكن ليس لأن الحُب قيدٌ، بل لأن روحها عطشى لوميضٍ يسكن الظلام.
لكنها، بين فاصلة وأخرى، أدركت أن الحكاية ليست لها؛ أن العيون التي تعكس دفء الحياة قد تضلل الطريق. الحب الذي كان جسرًا، أصبح فجوةً بين حلمها وواقعٍ لا يحتمل التأويل.
لم تُخذل، لم تنكسر. بل كانت هي السهم الذي يخترق المدى، والقوة التي وُلدت من قلب الحُطام. جعلت من ذلك الحُب درعًا، ومن خذلان الزمان رايةً ترفرف فوق قمم الصمود.
هنا، في عمق الكلمات، تشعر بروحها تعيد تعريف الزمان والمكان. تسكن القارئ بين النقطة والسطر، حيث تبوح الأرواح بما لا تستطيع البوح به، حبًا لا يفهمه إلا من ضل بين أروقة الحُب.
هي الفتاة التي خُلقت من ضوءٍ وظل، من يقينٍ وشك، من حُلمٍ يتأرجح على حافة السكون. أحبّت، لا لأنها تبحث عن النقصان في ذاتها، بل لأنها شعرت أن للحب سطوة تعيد للروح نبضها حين يخفت. لكن، هل كان الحب ذاك المرفأ الذي تنتظره السفن، أم مجرد عاصفة تخفي وراءها أشرعة ضائعة؟ ..الحُب، القيد الحر، بين نبضة وأخرى، يتلو آياتٍ لا تُفهم إلا إذا قُرئت بعيونٍ تنظر في مرايا الغيب. كانت خطواتها تتناثر على دروبٍ لم تُخلق لها، وكأن الزمان غريبٌ والمكان منفًى. لم تكن المشكلة في ذلك الشخص الذي أحبته، بل في المعادلة التي نسجت خيوطها لتقول: ˝أنتِ هنا، لكنكِ لستِ منكِ، ولا من المكان، ولا من الزمان.˝
بين ˝أحب˝ و˝أنا˝، كان هناك ˝لن أكون˝، وبين النقطة والفاصلة، خبأت ˝أملًا˝ استشفته من قسوة الحُب. لم يكن الحبيب سوى انعكاسٍ لصورة نفسها؛ أملها، قوتها، كيانها الذي تشظّى ليُعاد تكوينه. لم يكن خذلانًا، بل كان درسًا مكتوبًا بلغة الزمن، بين طيات السطور، حيث لا تقرأ العين، بل تشعر الروح.
حين وقفت على أطلال قلبها، لم تبكِ. بنى الحب سورًا لا يُرى، خلفه اختبأت معاني القوة. أخذت منه الدرع، واستلّت منه السيف، وواجهت بهما العواصف التي أخبرها الزمان أنها لن تهدأ. الحب كان قُربانها للحياة، لكن الحياة كانت مهرها للخلود.
❞ إلى كل أنثى غاصت في لجّة الحب بصفاء قلبٍ ونقاء وجدان، إلى كل من وهبت نفسها قربانًا لحكايةٍ تُروى بين شغاف الروح، إلى تلك التي سطرت بحبر الإخلاص فصولًا من العطاء، فوجدت نفسها تائهةً بين ردهات الزمان ودهاليز المكان؛ هذه الخاطرة إليكِ، أنتِ التي استودعتِ الحُب في أضلاعكِ وأيقنتِ أنه الحياة، قبل أن يُسفر لكِ عن وجهٍ غريبٍ لا يُحاكي آمالكِ. يا مَن رأيتِ في الحُب مرفأً للسكن، ثم اكتشفتِ أنه بحرٌ عاصف الأمواج، ويا مَن أنشأتِ على أنقاض خيباتكِ قصورًا من الحكمة، هذه رسالةُ القلب إلى القلب، والروح إلى الروح؛ رسالةٌ تقول لكِ: إن الحُب الذي ارتوى من صدقكِ لم يكن ضعفًا، بل كان قوّةً متوارية خلف الستار، وإن كل انكسارٍ في دروب العشق ليس إلا بابًا يُفتح نحو إدراك الذات وسموّها. اقرئي بين طيات الكلمات هذه الحقيقة: إنكِ لم تُهزمي، بل صُنعتِ من رماد الحزن طائرًا يُحلّق في أعالي الحياة، يحمل بين جناحيه حكاية النقاء الذي لا ينكسر، بل يزهر. أنتِ لستِ ضحيةً للحب، بل شاهدةً على أن أعظم النبضات هي تلك التي تعيد تشكيلكِ أقوى، وأعمق، وأسمى. بين أروقة الخواطر، نُظم الحرف على وتر الحُب المفقود، فتشظّى السطر ليرسم ألغاز الروح: في غياهب الزمان، حيث لا الوقت وقتٌ ولا المكان مكانٌ، نسجت فتاة قصتها على نولٍ من الشغف، خيوطها أحلامٌ معقدة بلون الرماد. أحبت، لكن ليس لأن الحُب قيدٌ، بل لأن روحها عطشى لوميضٍ يسكن الظلام. لكنها، بين فاصلة وأخرى، أدركت أن الحكاية ليست لها؛ أن العيون التي تعكس دفء الحياة قد تضلل الطريق. الحب الذي كان جسرًا، أصبح فجوةً بين حلمها وواقعٍ لا يحتمل التأويل. لم تُخذل، لم تنكسر. بل كانت هي السهم الذي يخترق المدى، والقوة التي وُلدت من قلب الحُطام. جعلت من ذلك الحُب درعًا، ومن خذلان الزمان رايةً ترفرف فوق قمم الصمود. هنا، في عمق الكلمات، تشعر بروحها تعيد تعريف الزمان والمكان. تسكن القارئ بين النقطة والسطر، حيث تبوح الأرواح بما لا تستطيع البوح به، حبًا لا يفهمه إلا من ضل بين أروقة الحُب. هي الفتاة التي خُلقت من ضوءٍ وظل، من يقينٍ وشك، من حُلمٍ يتأرجح على حافة السكون. أحبّت، لا لأنها تبحث عن النقصان في ذاتها، بل لأنها شعرت أن للحب سطوة تعيد للروح نبضها حين يخفت. لكن، هل كان الحب ذاك المرفأ الذي تنتظره السفن، أم مجرد عاصفة تخفي وراءها أشرعة ضائعة؟ ...الحُب، القيد الحر، بين نبضة وأخرى، يتلو آياتٍ لا تُفهم إلا إذا قُرئت بعيونٍ تنظر في مرايا الغيب. كانت خطواتها تتناثر على دروبٍ لم تُخلق لها، وكأن الزمان غريبٌ والمكان منفًى. لم تكن المشكلة في ذلك الشخص الذي أحبته، بل في المعادلة التي نسجت خيوطها لتقول: ˝أنتِ هنا، لكنكِ لستِ منكِ، ولا من المكان، ولا من الزمان.˝ بين ˝أحب˝ و˝أنا˝، كان هناك ˝لن أكون˝، وبين النقطة والفاصلة، خبأت ˝أملًا˝ استشفته من قسوة الحُب. لم يكن الحبيب سوى انعكاسٍ لصورة نفسها؛ أملها، قوتها، كيانها الذي تشظّى ليُعاد تكوينه. لم يكن خذلانًا، بل كان درسًا مكتوبًا بلغة الزمن، بين طيات السطور، حيث لا تقرأ العين، بل تشعر الروح. حين وقفت على أطلال قلبها، لم تبكِ. بنى الحب سورًا لا يُرى، خلفه اختبأت معاني القوة. أخذت منه الدرع، واستلّت منه السيف، وواجهت بهما العواصف التي أخبرها الزمان أنها لن تهدأ. الحب كان قُربانها للحياة، لكن الحياة كانت مهرها للخلود. #قلم_خديجة_شيبوب🥀💌❣️. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ إلى كل أنثى غاصت في لجّة الحب بصفاء قلبٍ ونقاء وجدان، إلى كل من وهبت نفسها قربانًا لحكايةٍ تُروى بين شغاف الروح، إلى تلك التي سطرت بحبر الإخلاص فصولًا من العطاء، فوجدت نفسها تائهةً بين ردهات الزمان ودهاليز المكان؛ هذه الخاطرة إليكِ، أنتِ التي استودعتِ الحُب في أضلاعكِ وأيقنتِ أنه الحياة، قبل أن يُسفر لكِ عن وجهٍ غريبٍ لا يُحاكي آمالكِ.
يا مَن رأيتِ في الحُب مرفأً للسكن، ثم اكتشفتِ أنه بحرٌ عاصف الأمواج، ويا مَن أنشأتِ على أنقاض خيباتكِ قصورًا من الحكمة، هذه رسالةُ القلب إلى القلب، والروح إلى الروح؛ رسالةٌ تقول لكِ: إن الحُب الذي ارتوى من صدقكِ لم يكن ضعفًا، بل كان قوّةً متوارية خلف الستار، وإن كل انكسارٍ في دروب العشق ليس إلا بابًا يُفتح نحو إدراك الذات وسموّها.
اقرئي بين طيات الكلمات هذه الحقيقة: إنكِ لم تُهزمي، بل صُنعتِ من رماد الحزن طائرًا يُحلّق في أعالي الحياة، يحمل بين جناحيه حكاية النقاء الذي لا ينكسر، بل يزهر. أنتِ لستِ ضحيةً للحب، بل شاهدةً على أن أعظم النبضات هي تلك التي تعيد تشكيلكِ أقوى، وأعمق، وأسمى.
بين أروقة الخواطر، نُظم الحرف على وتر الحُب المفقود، فتشظّى السطر ليرسم ألغاز الروح:
في غياهب الزمان، حيث لا الوقت وقتٌ ولا المكان مكانٌ، نسجت فتاة قصتها على نولٍ من الشغف، خيوطها أحلامٌ معقدة بلون الرماد. أحبت، لكن ليس لأن الحُب قيدٌ، بل لأن روحها عطشى لوميضٍ يسكن الظلام.
لكنها، بين فاصلة وأخرى، أدركت أن الحكاية ليست لها؛ أن العيون التي تعكس دفء الحياة قد تضلل الطريق. الحب الذي كان جسرًا، أصبح فجوةً بين حلمها وواقعٍ لا يحتمل التأويل.
لم تُخذل، لم تنكسر. بل كانت هي السهم الذي يخترق المدى، والقوة التي وُلدت من قلب الحُطام. جعلت من ذلك الحُب درعًا، ومن خذلان الزمان رايةً ترفرف فوق قمم الصمود.
هنا، في عمق الكلمات، تشعر بروحها تعيد تعريف الزمان والمكان. تسكن القارئ بين النقطة والسطر، حيث تبوح الأرواح بما لا تستطيع البوح به، حبًا لا يفهمه إلا من ضل بين أروقة الحُب.
هي الفتاة التي خُلقت من ضوءٍ وظل، من يقينٍ وشك، من حُلمٍ يتأرجح على حافة السكون. أحبّت، لا لأنها تبحث عن النقصان في ذاتها، بل لأنها شعرت أن للحب سطوة تعيد للروح نبضها حين يخفت. لكن، هل كان الحب ذاك المرفأ الذي تنتظره السفن، أم مجرد عاصفة تخفي وراءها أشرعة ضائعة؟ ..الحُب، القيد الحر، بين نبضة وأخرى، يتلو آياتٍ لا تُفهم إلا إذا قُرئت بعيونٍ تنظر في مرايا الغيب. كانت خطواتها تتناثر على دروبٍ لم تُخلق لها، وكأن الزمان غريبٌ والمكان منفًى. لم تكن المشكلة في ذلك الشخص الذي أحبته، بل في المعادلة التي نسجت خيوطها لتقول: ˝أنتِ هنا، لكنكِ لستِ منكِ، ولا من المكان، ولا من الزمان.˝
بين ˝أحب˝ و˝أنا˝، كان هناك ˝لن أكون˝، وبين النقطة والفاصلة، خبأت ˝أملًا˝ استشفته من قسوة الحُب. لم يكن الحبيب سوى انعكاسٍ لصورة نفسها؛ أملها، قوتها، كيانها الذي تشظّى ليُعاد تكوينه. لم يكن خذلانًا، بل كان درسًا مكتوبًا بلغة الزمن، بين طيات السطور، حيث لا تقرأ العين، بل تشعر الروح.
حين وقفت على أطلال قلبها، لم تبكِ. بنى الحب سورًا لا يُرى، خلفه اختبأت معاني القوة. أخذت منه الدرع، واستلّت منه السيف، وواجهت بهما العواصف التي أخبرها الزمان أنها لن تهدأ. الحب كان قُربانها للحياة، لكن الحياة كانت مهرها للخلود.
❞ ━━━━━━━━━ ✦✧✦ ━━━━━━━━━ ✧*̥˚ حينَ انْكَسَرَ الوَقتُ في مِعصَمي، لم يتوقّف الزمن، بل توقّف بي. تهاوت عقارب الساعات كأنّها أضلاع مِعوَجَّة في صدرِ الدهر، وانفرطت الدقائق من معصمي كما تنفرط نجومٌ من مجرّةٍ تحتضر. تكسّرت أبعاد اللحظات، فتبدّدت أنا بين صمتٍ يترنّح في الفراغ، وبين صدى أنفاسي المتراقصة على حوافّ العدم. في انكسار الوقت، لم يخفت الضوء، لكنّه احترق، ولم يصمت الصخب، لكنّه تلاشى في أصداءٍ لا تعود. وحدي كنتُ ظلًّا ممدودًا خارج حسابات الفلك، أقايض نبضي بأمنيةٍ ضلّت طريقها بين أمسٍ راحلٍ وغدٍ لم يولد بعد. ˚*̥✧ ✦❖✦ # Wʀ_Ƈʜɪʙᴏᴜʙ_ᴋʜᴀᴅɪᴅᴊᴀ✺ ✦❖✦ ━━━━━━━━━ ✦✧✦ ━━━━━━━━━. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ━━━━━━━━━ ✦✧✦ ━━━━━━━━━
✧*̥˚ حينَ انْكَسَرَ الوَقتُ في مِعصَمي، لم يتوقّف الزمن، بل توقّف بي. تهاوت عقارب الساعات كأنّها أضلاع مِعوَجَّة في صدرِ الدهر، وانفرطت الدقائق من معصمي كما تنفرط نجومٌ من مجرّةٍ تحتضر. تكسّرت أبعاد اللحظات، فتبدّدت أنا بين صمتٍ يترنّح في الفراغ، وبين صدى أنفاسي المتراقصة على حوافّ العدم. في انكسار الوقت، لم يخفت الضوء، لكنّه احترق، ولم يصمت الصخب، لكنّه تلاشى في أصداءٍ لا تعود. وحدي كنتُ ظلًّا ممدودًا خارج حسابات الفلك، أقايض نبضي بأمنيةٍ ضلّت طريقها بين أمسٍ راحلٍ وغدٍ لم يولد بعد. ˚*̥✧