حين تزهر الأنفاس في حلم الليل، على شعلة الحطب... 💬 أقوال فاطمة عبدالرحيم 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ فاطمة عبدالرحيم 📖
█ حين تزهر الأنفاس حلم الليل شعلة الحطب المرتجفة كنت أنا أمسح عنك دمعةً أنزلتها عيناكَ حينما ذكرتك بأنني لست دائمةً لك كيف أن تتخيل أننا باقين؟ فوالله ما بقى إلا وجه الله أراكَ مخيلتي دائمًا وأود ترانِ بجانبك حتى بالأوقات التي لم أكن بها؛ فأنا سأساندك ولن أتخلى أنت يا رفيق الدرب مَن له وسأكون ولآخر يوم بعمري سترى ظلّي ولكن إن كسره الريح فأعلم بقايا تناجيك لتكن رفيقًا لها دومًا ترى ضوئي نجوم المساءِ السماء وفي دفء النهار المبعوث من الشمس بحلمك وأنيره لك؛ كي تستيقظ فرحًا لأنني أقطع وعدًا وأخلف به أ هذه الدمعة التى سقطت الفرح؟ هذه سببها أنا! هي أثبتت لي ولك بأننا حقًا كنا صادقين بحبنا > کـ: فاطمة عبدالرحيم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ حين تزهر الأنفاس في حلم الليل، على شعلة الحطب المرتجفة، كنت أنا أمسح عنك دمعةً أنزلتها عيناكَ حينما ذكرتك بأنني لست دائمةً لك، كيف لك أن تتخيل أننا باقين؟ فوالله ما بقى إلا وجه الله، أراكَ في مخيلتي دائمًا وأود أن ترانِ بجانبك حتى بالأوقات التي لم أكن بها؛ فأنا سأساندك دائمًا ولن أتخلى عنك، أنت يا رفيق الدرب مَن كنت له وسأكون له ولآخر يوم بعمري، سترى ظلّي ولكن إن كسره الريح فأعلم أن له بقايا تناجيك لتكن رفيقًا لها دومًا، ترى ضوئي في نجوم المساءِ في السماء، وفي دفء النهار المبعوث من الشمس، بحلمك وأنيره لك؛ كي تستيقظ فرحًا لأنني لم أقطع وعدًا وأخلف به، أ ترى هذه الدمعة التى سقطت من الفرح؟ هذه التي كنت سببها أنا! هي من أثبتت لي ولك بأننا حقًا كنا صادقين بحبنا.
❞ حين تزهر الأنفاس في حلم الليل، على شعلة الحطب المرتجفة، كنت أنا أمسح عنك دمعةً أنزلتها عيناكَ حينما ذكرتك بأنني لست دائمةً لك، كيف لك أن تتخيل أننا باقين؟ فوالله ما بقى إلا وجه الله، أراكَ في مخيلتي دائمًا وأود أن ترانِ بجانبك حتى بالأوقات التي لم أكن بها؛ فأنا سأساندك دائمًا ولن أتخلى عنك، أنت يا رفيق الدرب مَن كنت له وسأكون له ولآخر يوم بعمري، سترى ظلّي ولكن إن كسره الريح فأعلم أن له بقايا تناجيك لتكن رفيقًا لها دومًا، ترى ضوئي في نجوم المساءِ في السماء، وفي دفء النهار المبعوث من الشمس، بحلمك وأنيره لك؛ كي تستيقظ فرحًا لأنني لم أقطع وعدًا وأخلف به، أ ترى هذه الدمعة التى سقطت من الفرح؟ هذه التي كنت سببها أنا! هي من أثبتت لي ولك بأننا حقًا كنا صادقين بحبنا. > کـ: فاطمة عبدالرحيم. ❝ ⏤فاطمة عبدالرحيم
❞ حين تزهر الأنفاس في حلم الليل، على شعلة الحطب المرتجفة، كنت أنا أمسح عنك دمعةً أنزلتها عيناكَ حينما ذكرتك بأنني لست دائمةً لك، كيف لك أن تتخيل أننا باقين؟ فوالله ما بقى إلا وجه الله، أراكَ في مخيلتي دائمًا وأود أن ترانِ بجانبك حتى بالأوقات التي لم أكن بها؛ فأنا سأساندك دائمًا ولن أتخلى عنك، أنت يا رفيق الدرب مَن كنت له وسأكون له ولآخر يوم بعمري، سترى ظلّي ولكن إن كسره الريح فأعلم أن له بقايا تناجيك لتكن رفيقًا لها دومًا، ترى ضوئي في نجوم المساءِ في السماء، وفي دفء النهار المبعوث من الشمس، بحلمك وأنيره لك؛ كي تستيقظ فرحًا لأنني لم أقطع وعدًا وأخلف به، أ ترى هذه الدمعة التى سقطت من الفرح؟ هذه التي كنت سببها أنا! هي من أثبتت لي ولك بأننا حقًا كنا صادقين بحبنا.
❞ عندما زاد أنيني وكنت أنا المُضنى، تفاجأت بما فعله عقلي، أ هذه مَن كان السُهاد يقتلها؟ أ هذه أنا مَن كانت تريد التضحية لأجل مَن تحب؟ لا أصدق ما أنا عليه اليوم؛ فأنا كنت لا شيء، ولكن أصبحت كل شيء لذاتي وبذاتي فقط، كان ذلك المُرتجى هو مأمني، وأصبح مصدر الأنين حتى أنني شعرتُ بالكسرة، شعرتُ بأن لا أحد يريدني، وكنت كالمدنف الذي يأتي به طيفٌ عابر، ولكن جاءني من يُشعرني بالسكينة ويمنحني الأمان. کـ/فاطمة عبدالرحيم. ❝ ⏤فاطمة عبدالرحيم
❞ عندما زاد أنيني وكنت أنا المُضنى، تفاجأت بما فعله عقلي، أ هذه مَن كان السُهاد يقتلها؟ أ هذه أنا مَن كانت تريد التضحية لأجل مَن تحب؟ لا أصدق ما أنا عليه اليوم؛ فأنا كنت لا شيء، ولكن أصبحت كل شيء لذاتي وبذاتي فقط، كان ذلك المُرتجى هو مأمني، وأصبح مصدر الأنين حتى أنني شعرتُ بالكسرة، شعرتُ بأن لا أحد يريدني، وكنت كالمدنف الذي يأتي به طيفٌ عابر، ولكن جاءني من يُشعرني بالسكينة ويمنحني الأمان.