❞ تقدم أكاديمية النفس وخفاياها حوار صحفي مع أصحاب الفكر العظيم، والذين يطمحون ألى صعود لأعلى دائمًا.
• ومع موهبتنا الفريدة لليوم، تقدم لنا بالتعريف عن نفسك، وإجعلنا في هذا اللقاء الخوض في رحلتك المُبهمه؟
الكاتبة: شروق أحمد السيد.
أبلغ من العمر 17 عامًا.
• السؤال هُنا يطرحُ نفسه، كيف إكتشفت موهبتك الفريدة؟
اكتشفت موهبتي في الكتابة عندما كنت في عمر 12
• وكما البذرة تحتاج للسقاية لتنمو، فمثلها الموهبة تحتاج للتنمية لتزدهر، أخبرنا كيف قمت أنت بسقاية موهبتك الفريدة، لتجعها تنمو وتزدهر، وكيف بدأت مشوارك في تنميتك لهذهِ الموهبة؟
الكتابة هي موهبة جميلة جدًا تعبر عن ما بداخلك وتساعد على التطور وتقوية العقل، نميت موهبتي من خلال القراءة والكتابة باستمرار وتعلم الأخطاء الشائعة وتصحيحها، وهذا ساعد كثيرًا في إن أصبح موهبة أكثر.
• الجميع منا يسعى ليحقق أحلامه، والجميل في هذا أن قلبهُ يزهر فرحًا حين يرى إنجازاته، فهل أنت في أتم الرضى لما وصلت إليهِ الآن؟
أنا فخورة بنفسي جدًا، والطريق ما زال طويلًا، ولكنني سأستمر في العمل على نفسي أكثر وأكثر
• أخبرنا لنغوص في بحار أحلامك، ماهو ذاك الطموح الذي حبستهُ أيسر قفصك الصدري، والذي سعيت دائمًا لتحقيقه؟
أتمنى أن أصبح من كبار الموهوبين وأن يكون لدي كتب و روايات تفيد المجتمع
• أين ترى نفسك بعد خمسة أعوام من الآن، هل ياترى ستكون شخصًا آخر حينها؟
أرى نفسي أنني حققت حلمي في الكتابة وأصحبت من الذين يتحملون كل الصعاب وحصلوا على مايريدون، وكل هذا بفضل الله
• لكلٌ منا صعوبات قد واجهتهُ في مسيرته، وجميعنا نسعى للتغلب عليها، وإكمال الطريق، فماهي الصعوبات التي واجهتك في مسيرتك؟
أن كل من حولي يقول لي: لم تصلي إلى حلمكِ، لكنهم سوف ينصدمون فيما بعد حينما أصل
• بصفتك موهبة فريدة من أكاديمية النفس وخفايها فما رأيك بهذه الأكاديمية، كيف ترى قدرتها على تنمية المواهب التي تحتضنها بداخل أروقتها؟
أكاديمية جميلة جدًا، تعمل مجهودًا كبيرًا، والأشخاص الذين فيها يمتلكون ذوقًا وخفة وصبرًا، وأفتخر إنني معهم.
• هل لديك نصيحة تقدمها للراغبين في الدخول إلى هذا المجال؟
لو بجد الموهبة عند أي شخص
يشارك في الأكاديمية ويعمل على نفسه وميستسلمش؛ واستقبل النقد واصنع منه خطوة لتصل إلى حلمك
• نصل نحنُ وإياك إلى نهاية لقائنا لهذا اليوم، وختامًا هل لديك كلمة شُكر تود أن تقدمها لأحد ما، كان لهُ الفضل لما أنت عليهِ الآن؟
أشكر الله أنني مع الأكاديمية وأعمل على نفسي معهم، وشكر خاص للكاتبة/ مريم " أثير" والمدربة/ مي
وهُنا تكون رحلتنا إنتهت بهذا اللقاء الذي كان مليئًا بالمعلواتِ الفريدة، والإنجازاتِ الزاهيه، فلن نقول لكم وداعًا ولكن إلى لقاءٍ آخر بإذن الله، لنتعرف على أشخاص جدد، كانت لهم بصمتهم التي لاتمحى في ظلِ مواهبهم الفريده.
# أكاديمية_النفس_وخفايها
المؤسسة/ مريم خالد" أثير"
المحررة الصحفية/ فاريهان نبيل ❝