ولوج العرين ما به اختيار إذ أنه ليس من دون سلطان... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول المثني من الكليم
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول المثني من الكليم ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ ولوج العرين ما به اختيار إذ أنه ليس من دون سلطان وسلطانه لصاحب أمر وما إوتينا أوتوا علم إلا قليلا , فالعرين ملك لمالكه لا لمريد له بولوج مطلب !!! وكاذب علي الله ورسوله لمقعده عنوان معلوم إن هي محاذير وحجب بمجمل الأبعاد والاطراح عجز عنه الإحصاء والبلاغ ومن الكلم لو نعلم عليه حراس هم غلاظ شداد وآخرون للنفي والحصار للإثبات للطمس والتيه فنيل المطالب بحدودها وحدود الأمر وعجز المورد والورود انقطاع أو عطب خذلان بهما إنما عكس هو الصواب وليس اخبرناه أن {العكس العكس بالعكس} ليصير المنعي بمخالف اتجاه فيصير كسوفا خسوفا أصله تعظيم إلي بات تحوير بعبادة وتقديس المجهول الأحوال وأضعف فهم وإدراك أنها دورات بأحوال وتلك علامات فالكل صواب بإصابة بحسب الماعون والمورد والمصبات بينما بالوقوف لمن شاء يكون {نقطة ــ طس} تكاد تري وهي الحاوية جمعاً وإكمالا بالإحاطة ومالها إحتواء كان ومستصغر منها ولها انتماء كذا اقتطاع بسيف الغدر والدفع بالنصال النصال مدارات معاقد الأوتار المكان واوقات بالذريات ولا راد عاصم عن سرمد محسوم فذو وصاحب وسابح وآتي {طيب جمعه هدايه يسري} كتاب سبيكة القبول والحلول المثني الكليم مجاناً PDF اونلاين 2025 وسواء كنا احياء ام نيام أم اموات محيا المحاكاة الرقمية سابقون حاليون لاحقون ذريات فنحن متفرجين ربما !! ؟؟ أو يمكن نكون لاعبين !!! أتعتقد ذلك أكلنا بعض منا أم لاعبون الذرية المَهرة القليلون يتواجدون بأرض الملعب جميعنا متفرجون بظن أننا ؟؟
❞ ولوج العرين ما به اختيار إذ أنه ليس من دون سلطان وسلطانه لصاحب أمر به وما إوتينا وما أوتوا من علم إلا قليلا ,, فالعرين ملك لمالكه لا لمريد له بولوج مطلب !!! وكاذب علي الله ورسوله لمقعده عنوان معلوم ,, إن هي محاذير وحجب بمجمل الأبعاد والاطراح وما عجز عنه الإحصاء والبلاغ ,, ومن الكلم لو نعلم ما عليه حراس هم غلاظ شداد ,, وآخرون هم للنفي والحصار للإثبات للطمس والتيه ,, فنيل المطالب بحدودها وحدود الأمر عنه عنوان ,, وعجز المورد والورود ليس من انقطاع أو عطب أو خذلان بهما ,, إنما عكس هو الصواب وليس عكس من عكس ,, إنما ما اخبرناه أن هو ﴿العكس العكس بالعكس﴾ ليصير المنعي بمخالف اتجاه فيصير كسوفا أو خسوفا من أصله به تعظيم إلي ما بات تحوير له بعبادة وتقديس المجهول من الأحوال وأضعف فهم وإدراك أنها دورات بأحوال وتلك علامات ,, فالكل صواب بإصابة بحسب الماعون والمورد والمصبات بينما بالوقوف لمن شاء يكون ,, ان هي إلا ﴿نقطة ــ طس﴾ تكاد لا تري وهي الحاوية جمعاً وإكمالا وهي بالإحاطة ومالها إحتواء كان أو يكون ,, ومستصغر منها ولها انتماء كذا ما له اقتطاع إلا بسيف الغدر والدفع بالنصال ,, ومن النصال مدارات معاقد الأوتار من المكان واوقات بالذريات ,, ولا راد ولا عاصم من ولا عن سرمد محسوم عنوان , فذو وصاحب وسابح وآتي , ﴿طيب جمعه هدايه يسري﴾ ,, نِصاب النقطة بالأفهام والتأويل مَدار ,, فمستحد الأمر عويص وعمقه مرير ,, وجلاء عتمته بمحو أو اثبات إرادات لا انتظارات بينما فتٌ البرقع المعلوم هو الأحوال وإن كان بديله عمران كذا لإرادات ,, أما كان من أصحاب الخندق بخندق فعال ,, فجريان المستعرض من المنظور والمُستبصر هو ما بباطن له مغاير عن قُبُلِه بإفتراش سعير أو انطلاق ظفر ,, والجدار واحد ,, عرين ليس مصهور لأحوال إن هو إلا تحقيق الإرادات ,, فعن إبتعاثات بآيات ومعجزات لإثبات عن المثبت به من تحدي الناموس إعلان ,, إذا أن الناموس ماعاد به ولا عنه إكتمالات فكماله بالختم والختام قد صار ومن وراءه وحتي هبوط المُذيب والكاسر والناهي ,, هي استحقاقات النضوج لا كما موائد أو رقي بسلميات ,, إن هي إلا اختيارات بها مفتتح العرين لصاحبه ,, ولا نعلم من يكون أو قد كان ,, فالعرين عنوان الإرادات فإن نالوها فتلك اختيارات وإن اختيارات بما هو العكسيات فذا ما به للفّت والفسطاط باثنين نحو ثلث بثلث وثلث ,, ويكون بها أن العرين لمالكه وصاحب حجبه المتعدية للأفهام بما شاء كيف شاء لمن شاء صاحب السلطان. ❝
❞ ولوج العرين ما به اختيار إذ أنه ليس من دون سلطان وسلطانه لصاحب أمر به وما إوتينا وما أوتوا من علم إلا قليلا ,, فالعرين ملك لمالكه لا لمريد له بولوج مطلب !!! وكاذب علي الله ورسوله لمقعده عنوان معلوم ,, إن هي محاذير وحجب بمجمل الأبعاد والاطراح وما عجز عنه الإحصاء والبلاغ ,, ومن الكلم لو نعلم ما عليه حراس هم غلاظ شداد ,, وآخرون هم للنفي والحصار للإثبات للطمس والتيه ,, فنيل المطالب بحدودها وحدود الأمر عنه عنوان ,, وعجز المورد والورود ليس من انقطاع أو عطب أو خذلان بهما ,, إنما عكس هو الصواب وليس عكس من عكس ,, إنما ما اخبرناه أن هو {العكس العكس بالعكس} ليصير المنعي بمخالف اتجاه فيصير كسوفا أو خسوفا من أصله به تعظيم إلي ما بات تحوير له بعبادة وتقديس المجهول من الأحوال وأضعف فهم وإدراك أنها دورات بأحوال وتلك علامات ,, فالكل صواب بإصابة بحسب الماعون والمورد والمصبات بينما بالوقوف لمن شاء يكون ,, ان هي إلا {نقطة ــ طس} تكاد لا تري وهي الحاوية جمعاً وإكمالا وهي بالإحاطة ومالها إحتواء كان أو يكون ,, ومستصغر منها ولها انتماء كذا ما له اقتطاع إلا بسيف الغدر والدفع بالنصال ,, ومن النصال مدارات معاقد الأوتار من المكان واوقات بالذريات ,, ولا راد ولا عاصم من ولا عن سرمد محسوم عنوان , فذو وصاحب وسابح وآتي , {طيب جمعه هدايه يسري} ,, نِصاب النقطة بالأفهام والتأويل مَدار ,, فمستحد الأمر عويص وعمقه مرير ,, وجلاء عتمته بمحو أو اثبات إرادات لا انتظارات بينما فتٌ البرقع المعلوم هو الأحوال وإن كان بديله عمران كذا لإرادات ,, أما كان من أصحاب الخندق بخندق فعال ,, فجريان المستعرض من المنظور والمُستبصر هو ما بباطن له مغاير عن قُبُلِه بإفتراش سعير أو انطلاق ظفر ,, والجدار واحد ,, عرين ليس مصهور لأحوال إن هو إلا تحقيق الإرادات ,, فعن إبتعاثات بآيات ومعجزات لإثبات عن المثبت به من تحدي الناموس إعلان ,, إذا أن الناموس ماعاد به ولا عنه إكتمالات فكماله بالختم والختام قد صار ومن وراءه وحتي هبوط المُذيب والكاسر والناهي ,, هي استحقاقات النضوج لا كما موائد أو رقي بسلميات ,, إن هي إلا اختيارات بها مفتتح العرين لصاحبه ,, ولا نعلم من يكون أو قد كان ,, فالعرين عنوان الإرادات فإن نالوها فتلك اختيارات وإن اختيارات بما هو العكسيات فذا ما به للفّت والفسطاط باثنين نحو ثلث بثلث وثلث ,, ويكون بها أن العرين لمالكه وصاحب حجبه المتعدية للأفهام بما شاء كيف شاء لمن شاء صاحب السلطان .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ولوج العرين ما به اختيار إذ أنه ليس من دون سلطان وسلطانه لصاحب أمر به وما إوتينا وما أوتوا من علم إلا قليلا ,, فالعرين ملك لمالكه لا لمريد له بولوج مطلب !!! وكاذب علي الله ورسوله لمقعده عنوان معلوم ,, إن هي محاذير وحجب بمجمل الأبعاد والاطراح وما عجز عنه الإحصاء والبلاغ ,, ومن الكلم لو نعلم ما عليه حراس هم غلاظ شداد ,, وآخرون هم للنفي والحصار للإثبات للطمس والتيه ,, فنيل المطالب بحدودها وحدود الأمر عنه عنوان ,, وعجز المورد والورود ليس من انقطاع أو عطب أو خذلان بهما ,, إنما عكس هو الصواب وليس عكس من عكس ,, إنما ما اخبرناه أن هو ﴿العكس العكس بالعكس﴾ ليصير المنعي بمخالف اتجاه فيصير كسوفا أو خسوفا من أصله به تعظيم إلي ما بات تحوير له بعبادة وتقديس المجهول من الأحوال وأضعف فهم وإدراك أنها دورات بأحوال وتلك علامات ,, فالكل صواب بإصابة بحسب الماعون والمورد والمصبات بينما بالوقوف لمن شاء يكون ,, ان هي إلا ﴿نقطة ــ طس﴾ تكاد لا تري وهي الحاوية جمعاً وإكمالا وهي بالإحاطة ومالها إحتواء كان أو يكون ,, ومستصغر منها ولها انتماء كذا ما له اقتطاع إلا بسيف الغدر والدفع بالنصال ,, ومن النصال مدارات معاقد الأوتار من المكان واوقات بالذريات ,, ولا راد ولا عاصم من ولا عن سرمد محسوم عنوان , فذو وصاحب وسابح وآتي , ﴿طيب جمعه هدايه يسري﴾ ,, نِصاب النقطة بالأفهام والتأويل مَدار ,, فمستحد الأمر عويص وعمقه مرير ,, وجلاء عتمته بمحو أو اثبات إرادات لا انتظارات بينما فتٌ البرقع المعلوم هو الأحوال وإن كان بديله عمران كذا لإرادات ,, أما كان من أصحاب الخندق بخندق فعال ,, فجريان المستعرض من المنظور والمُستبصر هو ما بباطن له مغاير عن قُبُلِه بإفتراش سعير أو انطلاق ظفر ,, والجدار واحد ,, عرين ليس مصهور لأحوال إن هو إلا تحقيق الإرادات ,, فعن إبتعاثات بآيات ومعجزات لإثبات عن المثبت به من تحدي الناموس إعلان ,, إذا أن الناموس ماعاد به ولا عنه إكتمالات فكماله بالختم والختام قد صار ومن وراءه وحتي هبوط المُذيب والكاسر والناهي ,, هي استحقاقات النضوج لا كما موائد أو رقي بسلميات ,, إن هي إلا اختيارات بها مفتتح العرين لصاحبه ,, ولا نعلم من يكون أو قد كان ,, فالعرين عنوان الإرادات فإن نالوها فتلك اختيارات وإن اختيارات بما هو العكسيات فذا ما به للفّت والفسطاط باثنين نحو ثلث بثلث وثلث ,, ويكون بها أن العرين لمالكه وصاحب حجبه المتعدية للأفهام بما شاء كيف شاء لمن شاء صاحب السلطان. ❝