مشاركتي في كتاب صلة رحم الإلكتروني بنص ˝ صلة الرحم ˝... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ مشاركتي كتاب صلة رحم الإلكتروني بنص " الرحم صِلة : تدفَع الكثير من الأسر أبناءها كي يبتعدوا عن أقربائهم وهذا أمرٌ مُشين يزرع العديد القيم السلبية داخل نفوس هؤلاء الأبناء ومِن بينها الأنانية والضغينة وغيرها السِمات الذميمة التي لا نرغب أنْ تكون جزءاً شخصيات الصِغار لأنها تزداد بمرور الوقت فيصبح كل منهم معزل الآخر غير راغب السؤال عنه أو الاطمئنان حاله فهذا أمر قاسٍ وبخاصةً حينما يُتَّبع مع الأقارب الذين أمرنا الله بالتواصل معهم وأنْ نكون صِلة طيبة وودودة بهم طوال العمر وقد انصرفنا عنهم وسلَكْنا سلوكاً مخالفاً لما حثنا عليه ديننا الحنيف فعلى شخص يُراجِع نفسه ويُغيِّر تصرفاته اعتادها الماضي أقربائه لأن تلك الطريقة سليمة مُرحَّب بها المجتمعات الراقية يُراعي فيها البشر مشاعر بعضهم البعض ويخشون عليهم أي مُصاب قد يَحِل ويبادرون بالاطمئنان ليس باب الفضول ولكن الخوف الصادق فلِمَ صار أغلب يضمُرون سلبية تجاه غيرهم يكونوا أقرب الأقرباء ؟ لِمَ صِرنا نُفضِّل أنفسنا ولا ننشغل سوى بأمور حياتنا فقط وكأننا نعيش وحدة تامة ولسنا محاطين مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ مشاركتي في كتاب صلة رحم الإلكتروني بنص ˝ صلة الرحم ˝ صِلة الرحم : تدفَع الكثير من الأسر أبناءها كي يبتعدوا عن أقربائهم وهذا أمرٌ مُشين يزرع العديد من القيم السلبية داخل نفوس هؤلاء الأبناء ومِن بينها الأنانية والضغينة وغيرها من السِمات الذميمة التي لا نرغب أنْ تكون جزءاً من شخصيات هؤلاء الصِغار لأنها تزداد بمرور الوقت فيصبح كل منهم في معزل عن الآخر ، غير راغب في السؤال عنه أو الاطمئنان على حاله ، فهذا أمر قاسٍ وبخاصةً حينما يُتَّبع مع الأقارب الذين أمرنا الله بالتواصل معهم وأنْ نكون على صِلة طيبة وودودة بهم طوال العمر وقد انصرفنا عنهم وسلَكْنا سلوكاً مخالفاً لما حثنا عليه ديننا الحنيف ، فعلى كل شخص أنْ يُراجِع نفسه ويُغيِّر من تصرفاته التي اعتادها في الماضي مع أقربائه لأن تلك الطريقة غير سليمة أو مُرحَّب بها في المجتمعات الراقية التي يُراعي فيها البشر مشاعر بعضهم البعض ويخشون عليهم من أي مُصاب قد يَحِل بهم ويبادرون بالاطمئنان عليهم ليس من باب الفضول ولكن من باب الخوف الصادق عليهم ، فلِمَ صار أغلب البشر يضمُرون مشاعر سلبية تجاه غيرهم وبخاصةً حينما يكونوا أقرب الأقرباء ؟ ، لِمَ صِرنا نُفضِّل أنفسنا ولا ننشغل سوى بأمور حياتنا فقط وكأننا نعيش في وحدة تامة ولسنا محاطين بالبشر الذين نحن في حاجة إليهم؟ ، فلم يخلقنا الله راغبين في العزلة ولكننا أشخاصٌ اجتماعيون بالفِطرة فمتى صِرنا على هذا النحو الغريب ؟ ، متى تغيَّرنا لهذا الحد القاتل ؟ ، متى أصابت تلك القسوة قلوبنا وتمكَّنت منها وتخلل الجفاء علاقاتنا وبخاصةً تلك العلاقات التي أوصانا الله عليها ؟ ، كيف نُرجِع عاداتنا القديمة التي ساهمت في توطيد العلاقات في الماضي بحيث يجد الجميع مَنْ يلجأون إليهم وقت الحاجة ؟ ، كيف نسترجع تلك القيم التي افتقدناها مؤخراً ؟ كيف نستعيد سِماتنا الطيبة التي جَبلَنا الله عليها ؟ ، كيف يكون كل شخص على قدرٍ من الإدراك بأهمية ما أمرنا الله به بحيث لا يَحيد عنه أو يتَّبع سواه ؟ ، فلسوف نلحَظ تغيراً كبيراً في كل جوانب الحياة إنْ سِرنا على النهج السليم الذي يتحتَّم علينا اتباعه دون تفكير لأنه هو الأسلم لحياتنا بلا أدنى شك .. #خلود_أيمن#كتب_إلكترونية#مشاركات#مقالات. ❝
❞ مشاركتي في كتاب صلة رحم الإلكتروني بنص \" صلة الرحم \" صِلة الرحم : تدفَع الكثير من الأسر أبناءها كي يبتعدوا عن أقربائهم وهذا أمرٌ مُشين يزرع العديد من القيم السلبية داخل نفوس هؤلاء الأبناء ومِن بينها الأنانية والضغينة وغيرها من السِمات الذميمة التي لا نرغب أنْ تكون جزءاً من شخصيات هؤلاء الصِغار لأنها تزداد بمرور الوقت فيصبح كل منهم في معزل عن الآخر ، غير راغب في السؤال عنه أو الاطمئنان على حاله ، فهذا أمر قاسٍ وبخاصةً حينما يُتَّبع مع الأقارب الذين أمرنا الله بالتواصل معهم وأنْ نكون على صِلة طيبة وودودة بهم طوال العمر وقد انصرفنا عنهم وسلَكْنا سلوكاً مخالفاً لما حثنا عليه ديننا الحنيف ، فعلى كل شخص أنْ يُراجِع نفسه ويُغيِّر من تصرفاته التي اعتادها في الماضي مع أقربائه لأن تلك الطريقة غير سليمة أو مُرحَّب بها في المجتمعات الراقية التي يُراعي فيها البشر مشاعر بعضهم البعض ويخشون عليهم من أي مُصاب قد يَحِل بهم ويبادرون بالاطمئنان عليهم ليس من باب الفضول ولكن من باب الخوف الصادق عليهم ، فلِمَ صار أغلب البشر يضمُرون مشاعر سلبية تجاه غيرهم وبخاصةً حينما يكونوا أقرب الأقرباء ؟ ، لِمَ صِرنا نُفضِّل أنفسنا ولا ننشغل سوى بأمور حياتنا فقط وكأننا نعيش في وحدة تامة ولسنا محاطين بالبشر الذين نحن في حاجة إليهم؟ ، فلم يخلقنا الله راغبين في العزلة ولكننا أشخاصٌ اجتماعيون بالفِطرة فمتى صِرنا على هذا النحو الغريب ؟ ، متى تغيَّرنا لهذا الحد القاتل ؟ ، متى أصابت تلك القسوة قلوبنا وتمكَّنت منها وتخلل الجفاء علاقاتنا وبخاصةً تلك العلاقات التي أوصانا الله عليها ؟ ، كيف نُرجِع عاداتنا القديمة التي ساهمت في توطيد العلاقات في الماضي بحيث يجد الجميع مَنْ يلجأون إليهم وقت الحاجة ؟ ، كيف نسترجع تلك القيم التي افتقدناها مؤخراً ؟ كيف نستعيد سِماتنا الطيبة التي جَبلَنا الله عليها ؟ ، كيف يكون كل شخص على قدرٍ من الإدراك بأهمية ما أمرنا الله به بحيث لا يَحيد عنه أو يتَّبع سواه ؟ ، فلسوف نلحَظ تغيراً كبيراً في كل جوانب الحياة إنْ سِرنا على النهج السليم الذي يتحتَّم علينا اتباعه دون تفكير لأنه هو الأسلم لحياتنا بلا أدنى شك ... #خلود_أيمن #كتب_إلكترونية #مشاركات #مقالات .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مشاركتي في كتاب صلة رحم الإلكتروني بنص ˝ صلة الرحم ˝ صِلة الرحم : تدفَع الكثير من الأسر أبناءها كي يبتعدوا عن أقربائهم وهذا أمرٌ مُشين يزرع العديد من القيم السلبية داخل نفوس هؤلاء الأبناء ومِن بينها الأنانية والضغينة وغيرها من السِمات الذميمة التي لا نرغب أنْ تكون جزءاً من شخصيات هؤلاء الصِغار لأنها تزداد بمرور الوقت فيصبح كل منهم في معزل عن الآخر ، غير راغب في السؤال عنه أو الاطمئنان على حاله ، فهذا أمر قاسٍ وبخاصةً حينما يُتَّبع مع الأقارب الذين أمرنا الله بالتواصل معهم وأنْ نكون على صِلة طيبة وودودة بهم طوال العمر وقد انصرفنا عنهم وسلَكْنا سلوكاً مخالفاً لما حثنا عليه ديننا الحنيف ، فعلى كل شخص أنْ يُراجِع نفسه ويُغيِّر من تصرفاته التي اعتادها في الماضي مع أقربائه لأن تلك الطريقة غير سليمة أو مُرحَّب بها في المجتمعات الراقية التي يُراعي فيها البشر مشاعر بعضهم البعض ويخشون عليهم من أي مُصاب قد يَحِل بهم ويبادرون بالاطمئنان عليهم ليس من باب الفضول ولكن من باب الخوف الصادق عليهم ، فلِمَ صار أغلب البشر يضمُرون مشاعر سلبية تجاه غيرهم وبخاصةً حينما يكونوا أقرب الأقرباء ؟ ، لِمَ صِرنا نُفضِّل أنفسنا ولا ننشغل سوى بأمور حياتنا فقط وكأننا نعيش في وحدة تامة ولسنا محاطين بالبشر الذين نحن في حاجة إليهم؟ ، فلم يخلقنا الله راغبين في العزلة ولكننا أشخاصٌ اجتماعيون بالفِطرة فمتى صِرنا على هذا النحو الغريب ؟ ، متى تغيَّرنا لهذا الحد القاتل ؟ ، متى أصابت تلك القسوة قلوبنا وتمكَّنت منها وتخلل الجفاء علاقاتنا وبخاصةً تلك العلاقات التي أوصانا الله عليها ؟ ، كيف نُرجِع عاداتنا القديمة التي ساهمت في توطيد العلاقات في الماضي بحيث يجد الجميع مَنْ يلجأون إليهم وقت الحاجة ؟ ، كيف نسترجع تلك القيم التي افتقدناها مؤخراً ؟ كيف نستعيد سِماتنا الطيبة التي جَبلَنا الله عليها ؟ ، كيف يكون كل شخص على قدرٍ من الإدراك بأهمية ما أمرنا الله به بحيث لا يَحيد عنه أو يتَّبع سواه ؟ ، فلسوف نلحَظ تغيراً كبيراً في كل جوانب الحياة إنْ سِرنا على النهج السليم الذي يتحتَّم علينا اتباعه دون تفكير لأنه هو الأسلم لحياتنا بلا أدنى شك .. #خلود_أيمن#كتب_إلكترونية#مشاركات#مقالات. ❝
❞ أيام معدودات : ينصرف العبد عمَّا يجعله تقياً وينشغل بأمور الدنيا السفيهة التي لن تُوصِّله لشيء ولن تنفعه بقيد أنملة ويُهمل تلك الأمور الأخرى وكأنه يَضعها على الهامش ولا يدري أنها ما تُفيده وتأخذ بيده لطريق الفلاح والصلاح وهذا ما ينطبق بحذافيره على شهر رمضان الذي يُعَد شهر العبادة الحقَّة الذي من المفترض أنْ يؤجل المرء كل مهامه الثانوية ويَصُب كل طاقته فيه كي يخرج منه بالراحة التامة التي تسري بجسده وتجعل حياته هادئة نوعاً ما وتُبعِده عن وساوس الشيطان والأفكار المأسوية التي يَدِسها بعقله ليلَ نهار ولكنه مع الأسف يُضحي بكل هذا في سبيل المتعة ويركض وراء كل ما هو وضيع ، هادر للوقت ، بلا أي منفعة ، ولا يدري أنه بذلك يُضيِّع نفسه وحياته هباءً ، ويظل على هذا الحال إلى أنْ ينقضي الشهر الفضيل دون أنْ يُقدِّم فيه ما ينبغي ويظل في انتظار تغيُّر حاله العام القادم ولكنه يبقى على نفس الوضع الذي يسرق عمره ويجعل حياته كبندول ساعة تعطَّل لتوِّه وكأن أصابه العَطب ثم يلوم الحياة ويتهمها بأنها غير منصفة إذْ لا تمنحه ما يريد وهو مَنْ يقصر في حق ذاته حينما يمنعها من أداء أبسط الفروض بمَحض إرادته وكأنه يَوِد القضاء عليها أو الولوج بها في طريق الضلال والفساد الذي يُصِرُّ من يسلُكه على الاستكمال فيه لأمد حياته بلا أي شعور بالذنب أو تأنيب الضمير ، فعلَّنا نمنح كل وقت حقه ، علَّنا نُقسِّم حياتنا على الأعمال المُستحَقة التي يتحتَّم علينا أنْ نستثمر أوقاتنا فيها دون أنْ يُصيبنا أي فتور أو كسل تجاه أدائها فهي ما تحمينا من أي علة قد تُداهِمنا أو أي مُصاب قد يعترينا ، فذاك هو دور العبادات فهي تُنقِذ العبد من دوامة الحياة المُهلِكة التي قد تُفسِده وتُضيِّع عمره سدى دون أنْ يدري أو يلتفت لوهلة ... #خلود_أيمن #مقالات #kh .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ أيام معدودات : ينصرف العبد عمَّا يجعله تقياً وينشغل بأمور الدنيا السفيهة التي لن تُوصِّله لشيء ولن تنفعه بقيد أنملة ويُهمل تلك الأمور الأخرى وكأنه يَضعها على الهامش ولا يدري أنها ما تُفيده وتأخذ بيده لطريق الفلاح والصلاح وهذا ما ينطبق بحذافيره على شهر رمضان الذي يُعَد شهر العبادة الحقَّة الذي من المفترض أنْ يؤجل المرء كل مهامه الثانوية ويَصُب كل طاقته فيه كي يخرج منه بالراحة التامة التي تسري بجسده وتجعل حياته هادئة نوعاً ما وتُبعِده عن وساوس الشيطان والأفكار المأسوية التي يَدِسها بعقله ليلَ نهار ولكنه مع الأسف يُضحي بكل هذا في سبيل المتعة ويركض وراء كل ما هو وضيع ، هادر للوقت ، بلا أي منفعة ، ولا يدري أنه بذلك يُضيِّع نفسه وحياته هباءً ، ويظل على هذا الحال إلى أنْ ينقضي الشهر الفضيل دون أنْ يُقدِّم فيه ما ينبغي ويظل في انتظار تغيُّر حاله العام القادم ولكنه يبقى على نفس الوضع الذي يسرق عمره ويجعل حياته كبندول ساعة تعطَّل لتوِّه وكأن أصابه العَطب ثم يلوم الحياة ويتهمها بأنها غير منصفة إذْ لا تمنحه ما يريد وهو مَنْ يقصر في حق ذاته حينما يمنعها من أداء أبسط الفروض بمَحض إرادته وكأنه يَوِد القضاء عليها أو الولوج بها في طريق الضلال والفساد الذي يُصِرُّ من يسلُكه على الاستكمال فيه لأمد حياته بلا أي شعور بالذنب أو تأنيب الضمير ، فعلَّنا نمنح كل وقت حقه ، علَّنا نُقسِّم حياتنا على الأعمال المُستحَقة التي يتحتَّم علينا أنْ نستثمر أوقاتنا فيها دون أنْ يُصيبنا أي فتور أو كسل تجاه أدائها فهي ما تحمينا من أي علة قد تُداهِمنا أو أي مُصاب قد يعترينا ، فذاك هو دور العبادات فهي تُنقِذ العبد من دوامة الحياة المُهلِكة التي قد تُفسِده وتُضيِّع عمره سدى دون أنْ يدري أو يلتفت لوهلة .. #خلود_أيمن#مقالات#kh. ❝