أنا صاحب قيثارة السماء، لست كما أبدو لك. صادقًا، وفيًا،... 💬 أقوال 📖 رواية قيثارة السماء
- 📖 من ❞ رواية قيثارة السماء ❝ 📖
█ أنا صاحب قيثارة السماء لست كما أبدو لك صادقًا وفيًا محبًا سوى مخادع رسمت للآخرين طريقًا وهميًا سلكوه بحثًا عن شيء لا أساس له من الصحة ولا وجود هم كانوا حمقى أبرياء آمنوا بي وصدقوا عهدي الذي لم أفي به الخائن كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025 تبدأ أحداث الرواية منتصف قرية زالت تؤمن بالخرافات القديمة الشي سيجعلها تنفي رجلاً سكانها رفقة طفلته الصغيرة وتقطع أي تعامل معهما بعد أن أطلقت إشاعة أنهما مصدر نحس وسبب احتراق القرية لتكبر الفتاة فيما وهي غاية الجمال والذكاء مكتفية بوالدها كل العالم إلى حين وفاته واضطرارها للرحيل لمتابعة دراستها لكنها ستواجه مشاكل داخل سكن الطالبات هي وزميلاتها السكن اكتشافهن لجرائم المديرة واستغلالها للطالبات بيع المخدرات إذ يتم طردهن فتضطر لبيع بعض ممتلكات والدها الأثرية النادرة بما ذلك غريبة لتستطيع إتمام والحصول صديقاتها
❞ أنا صاحب قيثارة السماء، لست كما أبدو لك. صادقًا، وفيًا، محبًا. أنا لست سوى مخادع رسمت للآخرين طريقًا وهميًا سلكوه بحثًا عن شيء لا أساس له من الصحة، ولا وجود له. هم كانوا حمقى أبرياء، آمنوا بي وصدقوا عهدي الذي لم أفي به. أنا الخائن. ❝
❞ أنا صاحب قيثارة السماء، لست كما أبدو لك. صادقًا، وفيًا، محبًا. أنا لست سوى مخادع رسمت للآخرين طريقًا وهميًا سلكوه بحثًا عن شيء لا أساس له من الصحة، ولا وجود له. هم كانوا حمقى أبرياء، آمنوا بي وصدقوا عهدي الذي لم أفي به. أنا الخائن.. ❝ ⏤
❞ أنا صاحب قيثارة السماء، لست كما أبدو لك. صادقًا، وفيًا، محبًا. أنا لست سوى مخادع رسمت للآخرين طريقًا وهميًا سلكوه بحثًا عن شيء لا أساس له من الصحة، ولا وجود له. هم كانوا حمقى أبرياء، آمنوا بي وصدقوا عهدي الذي لم أفي به. أنا الخائن. ❝
❞ ترجـل حسين من السيارة حاملًا الحقائق الخاصة به، أزاح الباب بهدوءٍ وهو يترقب ردود فعلهم المفاجئ على عودته، صعد الطابق الأول ليفتح الشقة، والدتهُ تقرأ القرآن والبيت مرتب بشكلٍ فائق، احتضنتهُ باشتياقٍ وهي تزيل دمعتها، أول أيام العطلة استقبلتها بسعادةٍ حينما بلغ مرادهُ، رحب أدهم به ومِن ثُم ساعدهُ على الصعود للطابق الأخير، لم يهتم لأمرها؛ فهو لم يهاتفها منذ شجارهما الأخير، كان سيخسرها بكلمة الطلاق ليأخذ مكان ياسر بحزمٍ، شهران من الجد والاعتكاف بالعمل. أدار المفتاح بهدوءٍ مُلقيًا السلام سرًا، المنزل مبهج والصمت سائد، وجد الشراشف علىٰ الأريكة مرتبة والطعام بالمطبخ دون نقصان، التفت لغرفتهم؛ ليراها نائمةً بملامح باكية، تحتضن وساداتها القصيرة، والمياه علىٰ الكومود بجوارها، اقترب بهدوءٍ؛ ليجد أكياس الحلوى والبالون الفارغة مبتسمًا على تصرفها؛ فقد علم من والدته بتوزيعها الحلوى لأطفال الشارع برفقةِ لدن بعد انتهاء الاختبارات، أخذ ثيابهُ المكونة من سترة بيضاء وبنطالًا أسود شتوي متجهًا للمرحاض، دقائق قصيرة خارجًا بارتياح إثر إرهاق السفر. حمل حقيبةٌ كاملةٌ تشمل الفساتين الفضفاضة وألوان من الخمارات العديدة المزركشة بالنقوش البيضاء عائدًا للغرفة؛ ليسكب قطرات المياه على عينيها، فزعت بأرقٍ مُتشبثة بالغطاء وفركت عينيها مجددًا وهو يقف بحاجبٍ: -هل كُنتِ تحلمين أم ماذا؟!. ❝ ⏤فاطمة حمدي صالح
❞ ترجـل حسين من السيارة حاملًا الحقائق الخاصة به، أزاح الباب بهدوءٍ وهو يترقب ردود فعلهم المفاجئ على عودته، صعد الطابق الأول ليفتح الشقة، والدتهُ تقرأ القرآن والبيت مرتب بشكلٍ فائق، احتضنتهُ باشتياقٍ وهي تزيل دمعتها، أول أيام العطلة استقبلتها بسعادةٍ حينما بلغ مرادهُ، رحب أدهم به ومِن ثُم ساعدهُ على الصعود للطابق الأخير، لم يهتم لأمرها؛ فهو لم يهاتفها منذ شجارهما الأخير، كان سيخسرها بكلمة الطلاق ليأخذ مكان ياسر بحزمٍ، شهران من الجد والاعتكاف بالعمل.
أدار المفتاح بهدوءٍ مُلقيًا السلام سرًا، المنزل مبهج والصمت سائد، وجد الشراشف علىٰ الأريكة مرتبة والطعام بالمطبخ دون نقصان، التفت لغرفتهم؛ ليراها نائمةً بملامح باكية، تحتضن وساداتها القصيرة، والمياه علىٰ الكومود بجوارها، اقترب بهدوءٍ؛ ليجد أكياس الحلوى والبالون الفارغة مبتسمًا على تصرفها؛ فقد علم من والدته بتوزيعها الحلوى لأطفال الشارع برفقةِ لدن بعد انتهاء الاختبارات، أخذ ثيابهُ المكونة من سترة بيضاء وبنطالًا أسود شتوي متجهًا للمرحاض، دقائق قصيرة خارجًا بارتياح إثر إرهاق السفر.
حمل حقيبةٌ كاملةٌ تشمل الفساتين الفضفاضة وألوان من الخمارات العديدة المزركشة بالنقوش البيضاء عائدًا للغرفة؛ ليسكب قطرات المياه على عينيها، فزعت بأرقٍ مُتشبثة بالغطاء وفركت عينيها مجددًا وهو يقف بحاجبٍ: