عناق الشوك 🌿🩸 كأنّ معصمي قد غُلّفا بتاجٍ من شوك 🌿،... 💬 أقوال Khadidja Chiboub 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Khadidja Chiboub 📖
█ عناق الشوك 🌿🩸 كأنّ معصمي قد غُلّفا بتاجٍ من شوك 🌿 لا يُضَمِّدُ الجرح بل يُمعن تقطيعه ببطءٍ متقن 🩸 وكأنّ الألم لم يعد زائرًا صارَ نديمًا يأبى أن يُفلتَ يدي 🤲 يهمس لي كلّما حاولت الفكاك: "لستَ أنتَ ينتزعني أنا اخترتكَ معصمًا " كلّما انتفضتُ غاصت الأشواكُ أعمق 🕸️ تنفثُ سمّها مسامات الجلد لتُميت لتُعلّمني فنَّ الاعتياد ⏳ حتى صار النزيفُ وشمًا 🖋️ والتوجّعُ إيقاعًا رتيبًا يُنَغِّمُ أيامي 🎶 وأنا بين جنون الهروب وسذاجة البقاء أقنعُ نفسي بأنّ هذا الاحتضار ضربٌ الزينة 💎 وبأنّ التوجّعَ مجرّدُ ترفٍ يُناسبني كم هو ماكرٌ القيد الذي يُحكم قبضته ليستعبد ليُوهمك أنّك اخترته طوعًا 🔗 كيف يليقُ بالشوكِ الدهاء يُصبحَ جلدًا فوق جلدي ألِيفًا حدَّ أنّي إن انتُزِعتُ منه شعرتُ كأنّني يُنزَع ⚡ روحي ليست إلّا جذورًا له تمتدّ أعماقي 🌱؟ إنّ أقسى القيود تلك التي تُغلُّ بها الأيدي ✋ تُزرَعُ فيكَ هيئةِ ألفةٍ خادعة إذا ما فكّرتَ يومًا بالخلاص صرتَ تتساءلُ: سيرحلُ عن الآخر أم الجرح؟ 🥀 #قلم_شيبوب_خديجة🫂🌵 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
كأنّ معصمي قد غُلّفا بتاجٍ من شوك 🌿، لا يُضَمِّدُ الجرح، بل يُمعن في تقطيعه ببطءٍ متقن 🩸، وكأنّ الألم لم يعد زائرًا، بل صارَ نديمًا يأبى أن يُفلتَ يدي 🤲، يهمس لي كلّما حاولت الفكاك: ˝لستَ أنتَ من ينتزعني، بل أنا من اخترتكَ معصمًا.˝
كلّما انتفضتُ، غاصت الأشواكُ أعمق 🕸️، تنفثُ سمّها في مسامات الجلد، لا لتُميت، بل لتُعلّمني فنَّ الاعتياد ⏳. حتى صار النزيفُ وشمًا 🖋️، والتوجّعُ إيقاعًا رتيبًا يُنَغِّمُ أيامي 🎶، وأنا، بين جنون الهروب وسذاجة البقاء، أقنعُ نفسي بأنّ هذا الاحتضار ضربٌ من الزينة 💎، وبأنّ التوجّعَ مجرّدُ ترفٍ يُناسبني.
كم هو ماكرٌ هذا القيد الذي لا يُحكم قبضته ليستعبد، بل ليُوهمك أنّك من اخترته طوعًا 🔗. كيف يليقُ بالشوكِ هذا الدهاء، أن يُصبحَ جلدًا فوق جلدي، ألِيفًا حدَّ أنّي إن انتُزِعتُ منه شعرتُ كأنّني من يُنزَع ⚡، وكأنّ روحي ليست إلّا جذورًا له تمتدّ في أعماقي 🌱؟
إنّ أقسى القيود ليست تلك التي تُغلُّ بها الأيدي ✋، بل تلك التي تُزرَعُ فيكَ على هيئةِ ألفةٍ خادعة، حتى إذا ما فكّرتَ يومًا بالخلاص، صرتَ تتساءلُ: من الذي سيرحلُ عن الآخر، أنا، أم الجرح؟ 🥀
❞ عناق الشوك 🌿🩸 كأنّ معصمي قد غُلّفا بتاجٍ من شوك 🌿، لا يُضَمِّدُ الجرح، بل يُمعن في تقطيعه ببطءٍ متقن 🩸، وكأنّ الألم لم يعد زائرًا، بل صارَ نديمًا يأبى أن يُفلتَ يدي 🤲، يهمس لي كلّما حاولت الفكاك: \"لستَ أنتَ من ينتزعني، بل أنا من اخترتكَ معصمًا.\" كلّما انتفضتُ، غاصت الأشواكُ أعمق 🕸️، تنفثُ سمّها في مسامات الجلد، لا لتُميت، بل لتُعلّمني فنَّ الاعتياد ⏳. حتى صار النزيفُ وشمًا 🖋️، والتوجّعُ إيقاعًا رتيبًا يُنَغِّمُ أيامي 🎶، وأنا، بين جنون الهروب وسذاجة البقاء، أقنعُ نفسي بأنّ هذا الاحتضار ضربٌ من الزينة 💎، وبأنّ التوجّعَ مجرّدُ ترفٍ يُناسبني. كم هو ماكرٌ هذا القيد الذي لا يُحكم قبضته ليستعبد، بل ليُوهمك أنّك من اخترته طوعًا 🔗. كيف يليقُ بالشوكِ هذا الدهاء، أن يُصبحَ جلدًا فوق جلدي، ألِيفًا حدَّ أنّي إن انتُزِعتُ منه شعرتُ كأنّني من يُنزَع ⚡، وكأنّ روحي ليست إلّا جذورًا له تمتدّ في أعماقي 🌱؟ إنّ أقسى القيود ليست تلك التي تُغلُّ بها الأيدي ✋، بل تلك التي تُزرَعُ فيكَ على هيئةِ ألفةٍ خادعة، حتى إذا ما فكّرتَ يومًا بالخلاص، صرتَ تتساءلُ: من الذي سيرحلُ عن الآخر، أنا، أم الجرح؟ 🥀 #قلم_شيبوب_خديجة🫂🌵. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ عناق الشوك 🌿🩸
كأنّ معصمي قد غُلّفا بتاجٍ من شوك 🌿، لا يُضَمِّدُ الجرح، بل يُمعن في تقطيعه ببطءٍ متقن 🩸، وكأنّ الألم لم يعد زائرًا، بل صارَ نديمًا يأبى أن يُفلتَ يدي 🤲، يهمس لي كلّما حاولت الفكاك: ˝لستَ أنتَ من ينتزعني، بل أنا من اخترتكَ معصمًا.˝
كلّما انتفضتُ، غاصت الأشواكُ أعمق 🕸️، تنفثُ سمّها في مسامات الجلد، لا لتُميت، بل لتُعلّمني فنَّ الاعتياد ⏳. حتى صار النزيفُ وشمًا 🖋️، والتوجّعُ إيقاعًا رتيبًا يُنَغِّمُ أيامي 🎶، وأنا، بين جنون الهروب وسذاجة البقاء، أقنعُ نفسي بأنّ هذا الاحتضار ضربٌ من الزينة 💎، وبأنّ التوجّعَ مجرّدُ ترفٍ يُناسبني.
كم هو ماكرٌ هذا القيد الذي لا يُحكم قبضته ليستعبد، بل ليُوهمك أنّك من اخترته طوعًا 🔗. كيف يليقُ بالشوكِ هذا الدهاء، أن يُصبحَ جلدًا فوق جلدي، ألِيفًا حدَّ أنّي إن انتُزِعتُ منه شعرتُ كأنّني من يُنزَع ⚡، وكأنّ روحي ليست إلّا جذورًا له تمتدّ في أعماقي 🌱؟
إنّ أقسى القيود ليست تلك التي تُغلُّ بها الأيدي ✋، بل تلك التي تُزرَعُ فيكَ على هيئةِ ألفةٍ خادعة، حتى إذا ما فكّرتَ يومًا بالخلاص، صرتَ تتساءلُ: من الذي سيرحلُ عن الآخر، أنا، أم الجرح؟ 🥀
❞ \"لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا. خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه. كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.\" #قلم_خديجة_شيبوب😌👑💯. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا.
خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه.
كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.˝