قالت كيف حالك يا صديقَ وحدتي قلتُ حزينٌ ياصديقةُ... 💬 أقوال الكاتب محمد الشيخ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتب محمد الشيخ 📖
█ قالت كيف حالك يا صديقَ وحدتي قلتُ حزينٌ ياصديقةُ كعادتي إزدحدمت حياتي بكل أنواع الوجع وبين أوجاعي ضلتْ فرحتي أصرخُ ألما رُب أحد يسمع صرختي لا أملكُ إلا بعض كلماتٍ تعانقُ الحزنَ ماذا أقدمُ إلى عينيكِ حبيبتي؟ أقدامي تعبتْ من نزفها وما وصلتُ يوماً لوجهتي ووصلتُ لعينيكِ ممزقاً وظننتُ أني وجدتُ ضلتي ورجعتُ خائبَ الأمال مكتئبَ أعانقُ الأحزان كعادتي ووفقتُ بين الناس أقصها وما فرحتُ أيضاً سادتي حتى أتيتُ إليكِ بدمعي وقلتُ علّني أجدُ فرحتي سطرتُ أغنيةً الأشواقِ والأملِ وقُلتُ ألقيها عزيزتي فرفضتِ أنتِ صُحبتي فرجعتُ بعد الأمل منكسراً خائبَ حبيبتي أجر دمعي والأحزانُ تعانيقُيني أخفي عن الأناس خيبتي وإذا بي الظلامِ بمفردي تصحبني جروحي ووحدتي أصبحتُ أنزفُ كل لحظةٍ من جُرحها ويجبُ أن أكتم قصتي والأن أكتبُ وذكرى الحُزن تصحبني هل علمتي الأن حالي صديقتي؟ ✏️ محمد الشيخ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ قالت كيف حالك يا صديقَ وحدتي قلتُ حزينٌ ياصديقةُ كعادتي إزدحدمت حياتي بكل أنواع الوجع وبين أوجاعي ضلتْ فرحتي أصرخُ ألما رُب أحد يسمع صرختي لا أملكُ إلا بعض كلماتٍ تعانقُ الحزنَ ماذا أقدمُ إلى عينيكِ حبيبتي؟ أقدامي تعبتْ من نزفها وما وصلتُ يوماً لوجهتي ووصلتُ يوماً لعينيكِ ممزقاً وظننتُ أني وجدتُ ضلتي ورجعتُ خائبَ الأمال مكتئبَ أعانقُ الأحزان كعادتي ووفقتُ بين الناس أقصها وما فرحتُ أيضاً سادتي حتى أتيتُ إليكِ بدمعي وقلتُ علّني أجدُ فرحتي سطرتُ أغنيةً من الأشواقِ والأملِ وقُلتُ ألقيها إليكِ عزيزتي فرفضتِ أنتِ أيضاً صُحبتي فرجعتُ بعد الأمل منكسراً خائبَ الأمال حبيبتي أجر دمعي والأحزانُ تعانيقُيني أخفي عن الأناس خيبتي وإذا بي بين الظلامِ بمفردي تصحبني جروحي ووحدتي أصبحتُ أنزفُ كل لحظةٍ من جُرحها ويجبُ أن أكتم عن الناس قصتي والأن أكتبُ وذكرى الحُزن تصحبني هل علمتي الأن حالي صديقتي؟ ✏️ محمد الشيخ. ❝ ⏤الكاتب محمد الشيخ
❞ قالت كيف حالك يا صديقَ وحدتي قلتُ حزينٌ ياصديقةُ كعادتي
إزدحدمت حياتي بكل أنواع الوجع وبين أوجاعي ضلتْ فرحتي
أصرخُ ألما رُب أحد يسمع صرختي لا أملكُ إلا بعض كلماتٍ تعانقُ الحزنَ
ماذا أقدمُ إلى عينيكِ حبيبتي؟
أقدامي تعبتْ من نزفها وما وصلتُ يوماً لوجهتي
ووصلتُ يوماً لعينيكِ ممزقاً وظننتُ أني وجدتُ ضلتي
ورجعتُ خائبَ الأمال مكتئبَ أعانقُ الأحزان كعادتي
ووفقتُ بين الناس أقصها وما فرحتُ أيضاً سادتي
حتى أتيتُ إليكِ بدمعي وقلتُ علّني أجدُ فرحتي
سطرتُ أغنيةً من الأشواقِ والأملِ وقُلتُ ألقيها إليكِ عزيزتي
فرفضتِ أنتِ أيضاً صُحبتي
فرجعتُ بعد الأمل منكسراً خائبَ الأمال حبيبتي
أجر دمعي والأحزانُ تعانيقُيني أخفي عن الأناس خيبتي
وإذا بي بين الظلامِ بمفردي تصحبني جروحي ووحدتي
أصبحتُ أنزفُ كل لحظةٍ من جُرحها ويجبُ أن أكتم عن الناس قصتي
والأن أكتبُ وذكرى الحُزن تصحبني هل علمتي الأن حالي صديقتي؟
❞ عرفتُ أنها تحبُ الزهور فاشتريتُ باقة زهر أنا لا أعرفُ هي تحبُ أي لونٍ بالتحديد فجمعت كل الألوان جمعتُ زهور حمراء وصفراء وبيضاء وجلستُ أنتظرُ مرورها لكنّها لم تمر وبعدما سئمتُ من الإنتظار قد أتتْ وحينما قدمتْ إليها الزهور قالت عليها ميتةْ لا تعلم أنّها ماتتْ من الإنتظار. ❝ ⏤الكاتب محمد الشيخ
❞ عرفتُ أنها تحبُ الزهور فاشتريتُ باقة زهر أنا لا أعرفُ هي تحبُ أي لونٍ بالتحديد فجمعت كل الألوان جمعتُ زهور حمراء وصفراء وبيضاء وجلستُ أنتظرُ مرورها لكنّها لم تمر وبعدما سئمتُ من الإنتظار قد أتتْ وحينما قدمتْ إليها الزهور قالت عليها ميتةْ لا تعلم أنّها ماتتْ من الإنتظار. ❝